lundi 22 septembre 2008

Jamais

Une semaine au quebec apres un an et demi d'absence. Ce n'est plus la meme chose. C'est le meme sentiment que de revenir en Tunisie ramasser des debris de souvenirs et recoller les morceaux des amities eparpillees au gres des annees de nonchallance. C'est inevitable. Meme si rien ne change, on sait que jamais on ne retrouvera notre maison comme on l'a laisse. Desormais, comme plusieurs d'entre vous je suis un ressostissant du "Jamais".

"

(...) Jamais était le pays que j'habitais. C'était un pays sans retour. Je ne l'aimais pas. (...) Jamais m'avait désignée : j'étais ressortissante de l'Etat de jamais.

Les habitants de jamais n'ont pas d'espoir. La langue qu'ils parlent est la nostalgie. Leur monnaie est le temps qui passe : ils sont incapables d'en mettre de côté et leur vie se dilapide en direction d'un gouffre qui s'appelle la mort et qui est la capitale de leur pays.

Les jamaisiens sont de grands bâtisseurs d'amours, d'amitiés, d'écritures, et d'autre édifices déchirants qui contiennent déjà leur ruine, mais ils sont incapables de construire une maison, une demeure, ou même quoi que ce soit qui ressemble à un logis stable et habitable. Rien, pourtant, ne leur paraît aussi digne de convoitise qu'un tas de pierres qui serait leur domicile. Une fatalité leur dérobe cette terre promise dès qu'ils croient en avoir la clé.

Les jamaisiens ne pensent pas que l'existence est une croissance, une accumulation de beauté, de sagesse, de richesse et d'expérience; ils savent dès leur naissance que la vie est décroissance, déperdition, dépossession, démembrement. Un trône leur est donné dans le seul but qu'ils le perdent. Les jamaisiens savent dès l'âge de trois ans ce que les gens des autres pays savent à peine à soixante-trois ans.

Il ne faudrait pas en déduire que les habitants de jamais sont tristes. C'est le contraire : il n'y a pas de peuple plus joyeux. Les moindres miettes de grâce plongent les jamaisiens dans l'ébriété. Leur propension à rire, à se réjouir, à jouir et à s'éblouir est sans exemple sur cette planète. La mort les hante si fort qu'ils ont de la vie un appétit délirant.

Leur hymne national est une marche funèbre, leur marche funèbre un hymne à la joie : c'est une rhapsodie si frénétique que la simple lecture de la partition fait frémir. Et pourtant, les jamaisiens en jouent toutes les notes.

Le symbole qui fleurit leur blason est la jusquiame.

"

Extrait de :

Amélie Nothomb (2004)

Biographie de la faim, Albin Michel

dimanche 14 septembre 2008

معمّر يا قايد ثورتنا يا ركّاب الخيل

شنوّة؟؟ قلقنا؟؟ صدّام و كاسترو مشاو على رواحهم و بن لادن ضايع و القذّافي يرتّب في السّيرة قعدنا مانك... ما ثمّاش بطل عامللنا مسرحيّة هكّا نشيخو عليها و تنسّينا المشاكل إلّي عندنا... كيفاش نقعدو ماغير حاجة تشيّخنا في مخّنا و تعمللنا ناموسة باهية....يلزمنا حلّ... جاب ربّي البلدان متاع الفقر عندنا طاقة غريبة في صنع الأبطال... شنيّة راس مالها ياخي هي؟؟ عشرة آلاف مصفّق و تلفزة تصوّر ع المباشر جملتين متاع سبّ و عنصرية كان قالهم واحد آخر علينا رانا حرقنا سفارتو و سفارة الدّولة إلّي بحذاه...شنوّة آخر؟؟ شوية بترول يعاون...البطل دوب ما يشمّ بترولو يولّي قبيح مانعرفش علاش...يلزم روسيا رجعت تطلّع في قريناتها شويّة زادة باش تزيد تعطيه شويّة ثقة في روحو...تي أكهو آهو عندك بطل...شيّخ روحك إب آهو الرّجال و يعطيه الصّحّة و فرهدلي على قلبي.بقى ثمّة حاجة...البطل هذا كيما الأبطال متاعنا الكل عندو مشكلة مع الدّيموقراطيّة...تي هو يقولو إلّي فنزويلا دولة عندها شوية ديموقراطيّة و البطل متاعنا بدا يحترف فيها بالشويّة بالشّوية...بدا عمل فازة باش ياخذ السّلطات الكلّ عندو إل مدّة ثمنطاش شهر و قالو يحبّ يردّ المدّة متاع الرّئاسة موش محدودة...تي أمّا موش مشكل يسبّ في أمريكا و هاذيكا هي الفايدة...فرهدلنا على قلبنا بكليمتين و موش مشكل أعمل إلّي يضهرلك...برّا يا سيدي إنشالله ربّي يعطينا على قدّ قلوبنا و ندبّرو بطل كي تشافيز هكّا يعرف يسبّ أمريكا و ديما هكّا أمريكيا تحب تقتلو و هو ديما فايق بيها...إيه عاد و نعطيوه الصّلوحيّات الكل باش ينجّم يقضي ع العناصر الفاسدة .آه إستنّى عندي إقتراح على بو مقصّ...كان يحلّ مدوّنة يسبّ فيها أمريكا مرّتين في النّهار هكّا مع شويّة مقاطعات مبعّد كلّ وجبة...و يحطّ فيها تصاورو و هو لابس دجين و مريول سبور صانعو فرخ عمرو ثمانية سنين في الهندوراس ...أنا نضمنلو تعاطف لا مشروط من عند الشّعب الكريم و و قتها يشيّخ روحو بالقصّان و ما يدور حدّ بساحتو.ثمّة البلوغ هذا و هذا عجبوني و أنا نعمل في دورة عالنّات. .. واحد منهم حاطّ الجملة هاذي
A famous Venezuelan, Juan Pablo Perez Alfonzo, referred to oil as
the devil's excrement. For countries, easy wealth appears indeed to be the sure
path to failure. Venezuela might be a clear example of that.
و الآخر قالّك كان أمريكيا تجاوب آش تقول إل شافيز
Dear President Chavez, We are surprised by you expelling Patrick last
night. Could you tell us what did he do so we can investigate him and punish him
for any grief he gave you?Worry not about Alvarez, he really does not bother us
in Washington and you can send him back, we have no reason to expel him. We
expelled the one from Bolivia but that was different. But if you want us to
expel him for your campaign, please give us an oil discount as you gave the
Spanish King and we can officially remove him. Because, of course, we can count
on you to keep sending all the oil we need, can we? Worry not, campaign or not
here or in Venezuela, we will keep paying you cash.As for the flights reduction.
We are OK with it, if you want to stop them altogether, fine. Less and less US
citizens are traveling to your country. You know, too much crime and with a
higher dollar they can travel elsewhere now. Those that need to travel to
Venezuela will have to go through Bogota where they will be better controlled
for drug trafficking back home.
و ربّي يعطيكم ما تتمنّاو



Bourguiba palmarium
Uploaded by TheSkydancer

vendredi 12 septembre 2008

سكيزو

و أنا نقرى في الحكايات على حداش سبتمبر تذكّرت الأرتيكل هذا إلّي يحكي على إزدواج الشّخصيّة عند العريبة. على خاطر توّا النّاس الكل ولّات متبرّية منّو بن لادن مسكين تقول هبط مالقمرة و إلّا جابوهولنا مالخارج و هو الكلّنا نعرفو إلّي هو نتيجة طبيعيّة ياسر للحالة المكربة متاعنا.توّا كيفاش ننكروا في أبطال غزوة منهاتن وقت إلّي في تونس عام ألفين و واحد النّسا تزغرط في الحوم و القهاوي تفرّق في القازوز بلاش و توّا تقولو خاطينا و بن لادن وحدو معاونينو الأمريكان الكلّنا سكيزو و نتحمّلو المسؤوليّة مع بن لادن.

الشيزوفرينيا ، كلمة يونانية الأصل وتعني انفصام الشخصية الذي هو مرض عقلي يشكل
نسبة عالية من مرضى الأمراض العقلية أو النفسية. ولكن هذا المصطلح صار يستخدم في
علم الاجتماع أيضاً لوصف مجتمعات مصابة بشكل واسع بالازدواجية في السلوك والمعايير.
وفي الحقيقة لو دققنا في هذا المرض، في حالتيه، الطبية والاجتماعية، لوجدنا تطابقاً
وتشابهاً في الأعراض. والفرق بينهما، أن في الحالة الطبية يصاب بها الفرد
ويعالج من قبل طبيب الأمراض العقلية بالأدوية والصدمات الكهربائية
والشفاء منه سريع ومضمون نسبياً. بينما النوع الثاني، أي المعنى الاجتماعي وما يسمى
بازدواجية الشخصية والسلوك، فيصيب قطاع واسع من المجتمع نتيجة التناقضات الحادة في
الموروث الاجتماعي وهو أكثر تعقيداً وخطورة من الحالة الأولى، لأن العلاج هنا
يحتاج إلى تضافر جهود في مختلف المجالات: السياسية والثقافية والتعليمية والإعلامية
...الخ كما ويستغرق عدة أجيال للحصول على نتائج مرضية وخلاص المجتمع من آثاره
المدمرة.الأعراض المشتركةهناك أعراض مشتركة في هذا المرض بحالتيه، الطبية
والاجتماعية، أهمها إصابة المريض بالأوهام فيعتقد المريض بأفكار زائفة
رغم عدم صحتها ودون وجود أي دليل مادي أو منطقي للأخذ بها فعلى سبيل المثال نذكر
منها ما يلي:

أوهام العظمة

إذ يصاب المريض بجنون العظمة ويعتقد أنه فريد من
نوعه والناس يجب عليهم أن يعاملوه معاملة العظماء. كذلك العرب يعتقدون أنهم
أعظم من غيرهم في كل شيء

.
ما كيفنا حدّ...خمسة و خميس علينا... شكونهم هوما باش نتعلّمو عندهم و إلّا باش نعملو كيفهم
الشعور بالاضطهاد
يعاني المريض من الشعور بالاضطهاد من قبل الآخرين، ويعتقد
أن الناس يتآمرون عليه للنيل منه والقضاء عليه دون أن يكون لديه أي حجة أو دليل
لإثبات صحة ما يعتقد به. وهذا بالضبط ما يشعر به العرب المولعون بنظرية المؤامرة،
فكلما أصابتهم مصيبة قالوا أنها نتيجة المؤامرات الغربية "الصليبية والصهيونية
الحاقدة"، دون أن يكلفوا أنفسهم عناء التفكير العقلاني لمعرفة الأسباب
الحقيقية التي أدت بهم إلى الهزائم والعواقب الوخيمة. فالعرب دائماً يعلقون غسيلهم
على شماعة الغرب وبالأخص أمريكا وحتى في تخلفهم في الركب الحضاري.
بدون تعليق
الريبة والتصورات الخاطئة
يتصور المصاب بالشيزوفرينا أن الناس لا عمل لهم سوى الحديث عنه
والنميمة ضده والتآمر عليه فهو في حالة شك وريبة شديدة دائمة من الناس
.
العالم الكلّو لاهي بثلاثة ميات مليون كربي و يتكتكلهم و ماعندو ما يعمل آخر.
وهم الإصابة بأمراض جسمية
يتصور المريض تصورات غريبة غير عقلانية مثلاً بأن أجساماً غريبة تتنقل في جسمه دون أن يكون هناك إثبات مادي لهذه التصورات. كذلك المجتمعات والحكومات العربية مصابة بداء التجسس عليهم من قبل عملاء الدول الأجنبية. لذا نرى السجون العربية مكتظة بسجناء الرأي والسياسيين المعارضين بتهمة التجسس للأجنبي.
كيف إلّي يبدا يضرب في روحو بالكفّ و إلّا يشلّط في روحو قال شنيّة ينحّي في الدّم الفاسد.
عدم التماسك في الكلام
كلام المصاب هو عبارة هذيان لا تماسك بين مكوناته، ولا يوجد أي رابط بين جملة وأخرى ولا يستطيع السامع أو القارئ لكتاباته فهم ما يريد أن يعبر عنه. وهذا ما نلمسه في المجتمعات العربية أيضاً، وحتى من البعض الذين يطرحون أنفسهم كمثقفين وكتاب، فتقرأ لهم وتواصل القراءة عسى أن تصل إلى نتيجة لتعرف ماذا يريد أن يقوله الكاتب ولكن دون جدوى، إلى أن تصل النهاية وأنت مصاب بالإحباط لعدم تمكنك من معرفة ما يريد أن يقوله لك هذا الكاتب المحترم. وإذا اعترضت عليهم، قالوا لك أن العيب ليس في الكاتب وإنما في القاري لأنه سطحي وثقافته ناقصة لا يفهم أفكار العظماء من الكتاب والمفكرين من أمثاله!! وهكذا سمعنا عبارة (المعنى في قلب الشاعر) والتي تحولت إلى (المعنى في بطن الشاعر). وهذا التعبير تجاوز الشعر الغامض إلى أن شمل الكتابات النثرية للبعض من الكتاب العرب.
سلوك عشوائي غير منتظم
وهذا السلوك نلمسه في كثير من الأعمال الوحشية التي تتناقض
مع سلوك الإنسان الطبيعي الحضاري، مثل عمليات النهب والقتل العشوائي
.
النّطرة و السّرقة و العباد إلّي تحربش و و و و بوس الواوا ليك الواوا...هاذي موش بالعاني جات مع الو ووو حبّيت نقول إلخ...الحاصيلو كلمة العشوائي توصف السّلوك متاعنا على قاعدة صحيحة... علاش عملنا هكّا؟؟ فين نحبّو نوصلو ؟؟ أقرصني كان جاوبك واحد.
مثل أعراض سلبية
فقدان العاطفة والمشاعر الإنسانية، كذلك نلمس هذه الظاهرة متفشية
في المجتمعات العربية. فهذا الإرهاب الهمجي وذبح الأبرياء أمام الكامرات
التلفزيونية وبدم بارد لدليل قاطع على إصابة المجتمع العربي بهذا الداء الخطير.
والجدير بالذكر أن رجل الدين المعروف الشيخ يوسف القرضاوي نصح بعدم عرض عمليات ذبح
البشر على شاشات التلفزة. وهذا يعني أنه يؤيدها ولكن ينصح بعدم عرضها بهذه الصورة،
لأنها تجلب سمعة سيئة على الإسلام والمسلمين. وهذا الموقف يجعل من القرضاوي رجل دين
معتدل في نظر البعض
!!!!!!!
عدم قدرة المريض على التمتع بفعاليات كان يتمتع بها سابقاً
وهذه الحالة أيضاً تنطبق على المجتمع العربي في الوقت
الحاضر. فتاريخ العرب حافل بالنشاطات الفكرية والاجتهاد في عهد الخلافة الراشدية
والأموية و العباسية في إيجاد الحلول العقلانية للمشاكل المستجدة
. هاذي من كثر ما حالتنا تاعبة ولّيت نشكّ فيها زعمة كانو الكرب في يوم من الأيّام يخمّمو ؟؟ يا ذنوبي
فقدان النشاط والطاقة
فترى المريض بالشيزوفرينيا يقضي معظم وقته دون أن يعمل أي شيء، أو نائماً. كذلك تجد
صفات الكسل والخمول وكثرة النوم ونزعة الإتكالية وضعف الإنتاجية متفشية في البلاد
العربية.
ههههه هاذي واضحة عاد هههههه
عدم الاهتمام بالحياة
وهذه النزعة معروفة في المجتمع العربي، وكما عبر عنها بن لادن في
خطابه للغرب "أنكم تحبون الحياة ونحن نعشق الموت". وهذا
جزء لا يتجزأ من التراث العربي المحاط بالتمجيد. لذلك نرى خطباء
المساجد يمجدون الموت للشباب ويكرهون لهم الحياة ويحثونهم على العمليات الإرهابية
"الجهادية" إلى حد أنهم راحوا صراحة يدعون إلى الإرهاب، مستشهدين بالآية " واعدوا
لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" الانفال : 60.
كذلك قال الشيخ حسن الترابي مرة في تبريره للإرهاب وحث الشباب المسلم عليه بالقول:
" وهل هناك أكثر قربى إلى الله من إرهاب أعدائه؟"
شكون قال الإرهاب خايب؟؟ ينعلبو الدّنيا قدّام وجوه حسونة و أسامة
العزلة عن العالم
يفضل مريض الشيزوفرينيا العزلة التامة عن العالم، إذ يقضي معظم
وقته وحده معزولاً عن الآخرين وعدم الرغبة في التفاعل مع الأصدقاء والأقارب وعدم
القدرة على إقامة صداقات وعلاقات سليمة مع الغير أو الإبقاء على صداقات سابقة، ولا
يهتم بأن لا صديق له.

خلّينا وحّدنا محلانا محلانا...منّو فيه زيتو يقليه الأخرين الكل يخدّمو في مخاخهم علينا

نكران المرض
ينكر المصاب بالشيزوفرينيا أنه مريض، إذ
يعتقد أنه سليم جداً من أي مرض، ويعادي كل من يريد علاجه ومصلحته. كذلك العرب لا
يعتقدون أنهم مصابون بالازدواجية في السلوك والمعايير وأنهم متخلفون ويحتاجون إلى
علاج سريع للتخلص من هذا التخلف والكوارث. وكل من يحاول إثارة انتباههم إلى تخلفهم
وتوجيههم الوجهة الصحيحة يتهمونه بالشعوبية والخيانة والعمالة للأجنبي، وخاصة
العمالة للإمبريالية والصليبية والصهيونية.
على شكون سكيزو آها... يا حسرة عليك نحنا لاباس هوما المرضا
التحجر الفكري
يعتقد المريض اعتقاداً جازماً بصحة أفكاره إلى حد التحجر،
ولا يمكن أن يتطرق إليه الشك ولا يتزعزع عنها قيد شعرة رغم أن معظمها خاطئة. كذلك
نرى هذا الحالة متفشية في المجتمع العربي الذي يعتقد بأن ثقافته وأفكاره الموروثة
هي وحدها الصحيحة بصورة مطلقة وتعمل على تصفية المختلف. يقول الفيلسوف الألماني
نيتشه بهذا الخصوص: « ليس الشك، وانما اليقين، هو الذي يقتل!»
و بوس الواوا ليك الواوا ... ماعندها حتّى علاقة أمّا قعدت في مخّي من قبيلة... الحاصيلو هذا أرتيكل متاع واحد إسمو عبدالخالق حسين... آهو موجود هوني.... بالطّبيعة الأرتيكل فيها حاجات ما عجبتنيش هذاكة علاش ما نقّلتوش الكلّ....أمّا المقارنة إلّي عملها بين السّكيزو و المجتمع العربي برجوليّة حلوّة ياسر. .

jeudi 11 septembre 2008

L'été indien

Un été sur les traces de peter pond. Pas le Peter pan de Disney. Un peu quand même.... :)



View Larger Map


Boomp3.com

mardi 9 septembre 2008

درع بالمايوناز

أمّا موش خايب



Gracefully she arrived,
Full of beauty and glory,
So mesmerising is my beloved,
Although I would sacrifice my soul for her,
Is she willing to love me back?

She imprisoned me in a garden beyond mountains by the way she looks at me,
She seemed like a tree branch that leans towards its roots after hearing love songs and achieving richness.
I am dazzled and confused,
I have no one to ask for, but you, you .. the queen of beauty.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Lama Bada Yatathana
by Σαβίνα Γιαννάτου Savina Yannatou



Boomp3.com

dimanche 7 septembre 2008

A la manifestation

Sont arrivés en Westfalia
En criant sos Gaia
Accoutrés comme des hippies
Avec les yeux rougis
Chveux longs et surplus d'armée
En bedaine et jouant du tam-tam
On se s'rait cru 30 ans passés
Pendant guerre du Vietnam
Il y avait tous les clichés
De l'époque des granolas
Des chemises en macramé
Aux filles poilues en d'ssous des bras
V'nant en grande majorité
Du Cégep du vieux Montréal
Tous là pour manifester
Contre les multinationales
Et la mince foule grelottait
En ce froid jeudi d'printemps
Et aux étudiants qui foxaient
S'ajoutaient quelques passants
Les marxistes-léninistes
Des militants pour le pot
Et une coupe d'écologistes
Ont investi le spot
On écoutait l'vieux cinglé
Qui se prenait pour Castro
Avec son képi d'officier
Et son couteau de Rambo
Et on a vite constaté
Qu'il lui manquait un marteau
Quand il nous a proposé
De faire un concours de limbo
À la manifestation
On rêvait d'révolution
Se gelant l'cul avec une poignée de comparses
Sous la pluie froide du mois de mars
Sur l'boulevard René Lévesque
Y'ont envoyé l'anti-émeute
Et des policiers sur leur bike
Pour contrôler la meute
Ca s'déroulait pacifiquement
Sans trop écorcher le système
Et on scandait des beaux slogans
Contre les OGM
Quand soudain sont débarqués
Des types un peu extrémistes
Tout de ninja cagoulés
Se proclamant activistes
Comme des petits Ché Guévara
Y ont pitché 2-3 pétards
Les boeufs sont rentrés dans l'tas
J'te jure qu'y'ont pas veillé tard
À la manifestation
On rêvait d'révolution
Se gelant l'cul avec une poignée de comparses
Sous la pluie froide du mois de mars
Et là çà a dégénéré
Car en guise de protestation
Les bitnees se sont désabillés
Pour faire un danse-o-ton
Les policiers en beaux fusils
Ont sorti menottes et matraques
Et ont tapoché les hippies
A grands coups de jarnac
Pendant qu'les écologistes
Pleuraient devant tant d'sévices
En implorant Jésus le Christ
De stopper l'injustice
On entendait le chien japper
A travers le bruit des sirènes
Bin étouffé par la fumée
Des gaz lacrimogènes
Ho yeah moman la gang de bitnees
Qui dansait à poil sous la pluie
Faisait comme un remake de Grease
En version elbinee
Quand le ciel s'est déchaîné
Y s'est mis à tomber des clous
Yzont pris leurs jambes à leur cou
Et ce fut terminé
Fak on est rentrés déçus
Tout mouillés et abattus
En croisant les écolos
Dans le portique de McDo
J'en suis v'nu à conclusion
Qu'çà va prendre bin du soleil
Sinon c'est pas d'main la veille
Qu'on va faire la révolution
À la manifestation
C'est vrai qu'on n'a rien changé
On a causé un bouchon de circulation
Cà fait toujours bin çà d'gagné !

La manifestation - les cowboys fringants

vendredi 5 septembre 2008

الأطلال

يا فؤادي لا تسل أين البريك
كان دمقًا من خيالٍ و مشى عليك
اسقني واشرب على كبّارِهِ
واروا عني طالما القارِصُ رواه
كيف ذاك التّمخميخُ أمسى خبراً
وحديثاً من أحاديث الجـوى
لست أنساك وقـد أغريتنـي
بتصنيفٍ كامل الأوصاف و الترونيق
وشُربةٌ تمتـد نحـوي كـيـدٍ
من خلال الموج مدّت لغريق
و حليبٌ أملأ الإبريق به
أين على ميدتي ذيّاك الإبريق
يا طاجينًا كنت دومًا خِلَّهُ
وافر البيض يذوب في فمي
لك بنّة اللّحم المتآدم
و تجنّي زيوت الحاكم
وحنيني لك يكوي أضلعـي
والبيزّا جمرات في فمي
أعطني هريستي نطيّب كسكسيّا
إنّني استعملتها ماستبقيتُ شيئا
آه من أفّاحكم غلّب عليّ
كلّي يبوس في ميّت طيّش عليّ
مع إحتفاظي بكمّوني و شويّة كرويّة
أمّا إلام الحلم و مقفولي بعيد عليّ
أين من عيني جوكارٌ ساحـر
فيـه عـز وجـلال وحيـاء
واثق الفَرْشةِ يعوّضُ ملكـاً
ظالم الحسن شهي الكبريـاء
عبق السحر كأنفاس الربـ
ى
ساهم الطرف كأحلام المساء
أيـن منـي طُرْحٌ أنـت
به لكزةٌ كعبة لا
و أنا كفٌّ بالرّاميات عامرٌ
و كبّوطٌ رائعٌ منك دنا
و من الحومة نبّارٌ بيننا
و قهواجي قدّم الكابوسان لنا
هل رأت الأدواس سرّاقة مثلنا
كم فلّسنا من هدّارٍ حولنا
و لعبنا في مقهى مقمّل
تنقب فيه الشّيشة صدرنا
و ضحكنا ضحك الشماتة معا
و ركّبْنا فسبقنا ظلنا
و انتبهنا بعد ما سيّبنا برشا ريق
و ذهبنا للشّوّاي على قارعة الطّريق
كسكروت حار بمرقاز الحيحون
الشّوّاي غشّاش لكن الشّوّاي صديق
وإذا النـور نذيـرٌ طـالـعٌ
وإذا الفجر مطلٌ كالحريـق
وإذا الدنيـا كمـا نعرفـهـا
وإذا الأحباب كلٌّ في طريق
أيـهـا السـاهـر تغـفـو
حتّى العصر
و تصحو
و إذا لعب بالفوشيك فرخ
خرجت نحو النّهج تنحو
فتقصّر الوقت حتّى تنسى
و تقصّر الوقت حتّى تمحو
يا صديقي كلّ شيء بقضاء
ما بأيدينا خلقنا بلداء
ربمـا تجمعـنـا أقـدارنـا
ذات يوم بعد ما عز اللقـاء
فـإذا أنكـر خــل خـلـه
وتلاقينـا لقـاء الغـربـاء
ومضى كـل إلـى غايتـه
لا تقل شئنا فـإن الوقت شـاء

jeudi 4 septembre 2008

أهل الشّقاق و النّفاق

من جملة السّاكنين في الغابة عنّا ما يقارب الميا مسلمين...عاد بالرّغم الشّاف يهودي ألماني أمّا زدنا طوّلنا في وقت العشا باش الجّماعة تنجّم تشقّ فطرها و وحلت في راسي كيما العادة أمّا نورمال تجي في نص ساعة زايدة و أهوكا نساهمو في تلاقح الحضارات...عاد الثّلاثة إلّي وحلت في روسنا الكرفي متاع شقّان الفطر أنا و واحد دزيري و واحد لبناني... و الكلّها جراير الشّاف اليهودي مغروم بحقوق الأقلّيّات و الدّزيري هكّاكة ناس ملاح و أنا راس الهمّ دادة عيشة...برّا يجعلو إل ربّي... نورمال واحد يوسّع بالو... و أهوكا تبديل ريتم شويّا حريرة على شويّة فتّوشة... أمّا برجوليّة قدّاشنا مخلبزين..أوّل حاجة الميا يمكن فيهم عشرين يصومو.... كي تبدا تحكي معاهم على في تونس عنّا مجلّة الأحوال الشخصيّة و إلّا ما عنّاش وزارة الأوقاف يبداو يقحرولك على جنب و في رمضان الكلّهم عندهم دوا يشربو فيه و مرضى... ما يزّيش هكّاكة و يزيد يجي يشدّ الصّف مع النّاس الكلّ في وقت العشا العادي و يعاود يرجع مع شقّان الفطر و يزيد يهزّ معاه السّحور... تي يا قرضة كي إنتي فاطر علاش تجي مع النّاس الصّايمين... الحاصيلو هاذم إلّي كانو يسألو فيّ شبيك ما تجيش للجمعة و شبيك تعاشر في الكفّار و في رمضان الكلّهم عندهم مرض العطعط... ماعليناش... إلّي صايمين و يخدمو في الكوجينة من هنا إل إخّر رمضان باش نقرجم واحد منهم كان حبّ ربّي... هوما من عند ربّي يتلعوكو في الإفطار حاشا صلّاحهم إلّي هوما زوز مالنّاس...تقول هالعالم الثّالث ما ينجّموش يخدمو كي العباد...يبدا عمرو عشرين و يبدا في آهو ظهري آهو ساقي نحب نمشي نرتاح.... في الصّيام ما تحكيش... تقول عامل عليّ مزيّة كي جا يخدم... الحاصيلو تقول نافسة و إلّا واحد عندو كونسار في السّتاد ترمينال.... و يزيد يغمزني و يقلّي ماك تعرف...يعرّف العود في عينك...مانعرفش...صحّة ليهم عندهم نقابة و النّاس هوني عاملة قاوق لحكاية حقوق الأقلّيّات... كان جا بيدي راني و إلّا خلّيني ساكت خير...الحاصل عملو العار...الآخر جاني قالّي كيفاش تشوي في الحلّوف في رمضان...إيه تو نخلّيو العباد للشّرّ في رمضان...و توّا بالله ما فهمتش شنيّة ها حكاية الحلّوف إلّي شدّو كان فيها تلقاه يعمل في الموبيقات الكلّ و مبلبزها و تجي كان في الحلّوف...في شقّان الفطر اللّحم موش حلال و الكلّها تفشّخ فيه و ما عنبالهاش أمّا يا بوك تدور ريحة الحلّوف تقول حطّيتلهم دوا الفار...ياخي موش محرّمين الزّوز فرد بلاصة و إلّا أنا غالط...الحاصل رمضان هايل السّنا ... الحشيشة و نورمال واحد يشدّ روحو...ريحة الثّلاثة آلاف كوتلات حلّوف مشويّين كلّ يوم و نورمال تستانس...أمّا التّجوبير متاع الهوكش برجوليّة ربّي تستر مافيهش حلّ...الحاجة الباهية إلّي ما كانوش يعرفو إلّي أنا تونسي توّا كي عرفو و شافوني نخدم في شقّان الفطر و نعاون في الجالية المحنونة ولّيت بطل... لا يزّي عربي لا يزّي مسلم عندي الدّوبلي هوما برشا منهم عندهم وحدة منهم ناقصة.... و زيد عندي مفتاح الفريجيدار...و الثلاثة حاجات هاذومة كي تعرف تستعملهم عندهم تأثير كبير ع الشّعوب إلّي تموت ع الفوضى.