vendredi 30 janvier 2009

خَرِّفْ



ماعنديش برشا وقت...و ما عنديش كونيكسيون...التّفاصيل لاحِقًا ... هههه

lundi 26 janvier 2009

منامة عتاريس

ثمّة وضعيّات يبرز فيها الفنّان و يولّي فيها عندو شعبيّة كبيرة و يتسمع أكثر ماغير مايكون الشي إلّي يعمل فيه مزيان و إلّا ذي جودة عالية ( ذي و إلّا ذا و إلّا ذو؟؟؟) الوضعيّات هاذي كي يبدا يعبّر على حلم معيّن يحلمو بيه شعب كامل و إلّا أمّة كاملة و إلّا وطن و إلّا حومة...لهنا الفنّان الذّكيّ وإلّا الصّادق ينجّم يطيح كفّ و غرزة هو و الإحساس متاع الشّلّة هاذي و تتجاوب معاه على خاطرها هو يخلّيها تحلم شويّة و تبعد على واقعها المشوم. هوني الفنّ يكون يلعب في دور من أدوارو و قاعد يعدّي في الغصّة و يحلّي في الدّنيا الماسطة للشّعب المّيزر.

ما ينجّمش واحد يجي للفنّان هذا و يقلّو شبيك تحلم و شبيك تخلوض و قاعد تضيّع في الجّماعة معاك. هاذيكة خدمتو. بالأخص في الأوقات الخايبة و عند الشّعوب البعيدة برشا ع السّبّورة... تلقى الفنّ بما فيه من تصاور مزيانة و بنادر تشطّح و سينما و أفلام و شعر فصيح تقليدي و حر و خاصّة شعر الملاحم و الرّثاء و المدح و غيرو من الكلام المزيان عاد تلقاه على الرّغم من رداءتو في أغلب الأحيان مطلوب ياسر كي يعطي للشعب فرصة باش يهرب من واقعو.

ما ينجّم حتّى حدّ يقول للفنّان شبيك تحلم بالأخصّ على خاطر العفسات هاذيّة تعطي صور مزيانة للمستقبل عصافير تزقزق و سماء صافية و أرض محرّرة و ديموقراطيّة و برشا فلوس و ثلاثة أيّام صلاعة في الجّمعة و وحدة عربيّة تقتل تقتل تقتل...يمكن عندها حاجة سلبيّة وحدة إلّي هي تعطي تصويرة مزيانة و موهّرة للعباد إلّي حاولو يطبّقو الفكرة هاذي و تردّهم أبطال كبار ياسر على خاطرهم حاولو و خسرو... و هذا يعطي صورة برّاقة للعباد الخاسرين هاذم...خاسرين باش ما نقولوش فاشلين.. و هذا يزيد يكرّس ثقافة الهزيمة (يكرّس بالسّاء من كرّس يكرّس تكريسًا فهو قد كرّسه عالإخّر)...و يولّي الشّهيد هو المثال و الخاسر حاجة لوكس...و تولّي عباد كيما عبد النّاصر و صدّام و نصر الله فوق كلّ نقد و عندهم صورة لامعة كيما الأبطال متاع السّينما وتولّي عباد تخمم بالمعقول و تمشي على قد خطوتها منسيّة مالحكايات هاذي بالرّغم إلّي هوما خذاو قرارت مهمّة و صحيحة في بعض الأحيان.

الحاصل مهما يكون الفنّان ديما عندو الحقّ باش يستعمل الأحلام هاذيّة و ينقش بيها و عندو الحقّ باش يعتقد في الأحلام هاذي كان يحب المفيد يخرّجلنا حاجة مزيانة و حلوّة.

المشكل إلّي إذا الأحلام هاذي تعطي فنّ بنين فإنّها تعطي أفكار حولة ياسر .... و واحدة من مشاكل المفكّرين و إلّا المثقّفين متاعنا...وحدة على خاطر عندهم برشا مشاكل أخرين...إلّي هوما يمشيو مع الأحلام هاذيّة و يبنيو عليها عالم كامل مالأوهام و الحكايات الفارغة. الفنّان كي يحلم و ينخرط في تيّار معيّن يتصوّرو إلّي هو باش يوصّلو للعالم المثالي متاعو و يعملّو شعر فيه قوافي مزيانة كيما البطولة و الرّجولة و الفحولة و المنعولة و في الإخّر يطلع يهزّ للفينقا حاجة موش مهمّة على خاطرو هاذيكا خدمتو و ينجّم ياخو رفاهة الخيال و الحلم.

المفكّر و إلّا المثقّف كي ينساق في جرّة الأحلام و الخيال و يتبّع تيّار و ياخو موقف من حكاية يفقد مصداقيّتو و حرّيّتو و موضوعيّتو... هاذي مشكلة من مشاكلهم و يمكن هذاكة علاش ماعادش عندهم مصداقيّة عند الشّعب و ماعادش يسمعهم....كان ثمّة وقت كي أستاذ موش حتّى جامعي يتكلّم برشا ناس تسمعو و كان عندو تأثير معيّن على العباد... توّا فقد التّأثير متاعو حتّى على روحو و ولّى يقول في الكلام إلّي العباد تحب تسمعو.


بالطّبيعة إنّجّمو نلقاو برشا أعذار للمفكّرين و المحلّلين و المثقفين و الأساتذة الجامعيّين و الموش جامعيّين منها إلّي العومان ضدّ الكرّينتو يتعّب الأعصاب و البدن و إلّي هوما زادة عندهم أحلام و خيالهم ساعات يغلبهم و الصّور المزيانة متاع البطولة مترسّخة في اللّا وعي متاعهم و الشّعر الملحمي يجري في دمّهم و الخنساء نواحها مازّال في وذنيهم و إلّي التّفكير في بعض البلايص عيب و موش في سبرنا و إلّي و إلّي و إلّي

أمّا إذا هوما حلاتلهم الحلمة متاعهم شكون باش يفيّقنا و يقوللنا الكلام إلّي يوجع...على خاطر إل توّا و من بعّد برشا منامات مزيانين ما وصلو كان إل حاجة بركا ضعّفو تأثيرهم ع العباد و ماعادش عندهم حتّى قيمة عند الرّأي العام

lundi 19 janvier 2009

Laisse moi de toi

La victoire a cent pères, mais la défaite est orpheline.
[John Fitzgerald Kennedy]
Le succès d'un tyran est une défaite morale.
[Hazrat Ali]
On doit avouer ses qualités à voix basse et sa défaite à haute voix.
[Shafique Keshavjee]
Extrait de Le Roi, le sage et le bouffon
Les vaincus ont toujours tort. L'histoire ne considère que leur défaite.
[Philippe Aubert de Gaspé]
Extrait de Les Anciens Canadiens
Il n'y a qu'une réponse à la défaite, et c'est la victoire.
[Winston Churchill]
Tant que l'irrémédiable est en suspens, l'angoisse rôde, pire que la défaite.
[Gilbert Choquette]
Extrait de La Mort au verger

Quand on va pouvoir appeler un chat un chat et non un animal qui a quatre pattes et qui peut être assimiler à un félin domestique qui vit dans les mêmes endroits qu’une souris????.

Dans le plus mediocre des systèmes démocratiques , autocratiques géologiques, biologiques, mécaniques ou tektoniques ( la dance bien sur) Un responsable qui a la responsabilité….. bien sur!!!c’est de la que vient le nom de responsable c’est parce qu’il a la responsabilité!!! Tiens donc !!! Un responsable qui a la responsabilité de gérer 2 millions de personnes ou un territoire et qui sous son règne, sa responsabilité, son mandat arrive l’apocalypse, la tornade, un seisme ou n’importe quel désastre qui tue un millier de personnes est RESPONSABLE de leur mort. Qu’il y est des personnes qui le haissent, qu’il y est des personnes qui lui mettent des battons dans les roues, qu’il y est dieu qui lui raconte des histories, qu’il y est dieu qui le maudisse il est RESPONSABLE. Qu”il y est une cinquieme colonne, une sixieme, une centième, qu’il y est la colonne de la mairie de bab la9wess qui l’empêche de travailler, il est RESPONSIBLE. C’est évident . C’est l’évidence meme. Il a accepté la responsabilté de notre vie et de notre mort, de notre protection , de nous nourrir. C’est vrai qu’on l’a choisit mais pour nous gouverner.

GOUVERNER . Arriver a bon port saint et sauf. SAIN ET SAUF. Parce que arriver a bon port mort logiquement ca ne sert a rien. Gouverner c’est choisir entre deux inconvenients comme aurait dit Rousseau. J’ai l’impression qu’on choisit entre le pire des deux inconvenients depuis soixante ans.

Et voila que je m’y met moi aussi. Je me prononce sur des strategies. Je donne des idées sur un probleme que je n’ai jamais vécu pour lequel j’essaye d’imaginer la meilleure solution pour des gens qui peuvent trouver la solution par eux memes . C’est vrai la tentatation est grande. Ëtre un héros, avoir l’estime d’autrui, passer pour un humaniste, un nationaliste arabe, une épée de l’islam, être un saladin, un Jamel, un Saddam, un nasrallah, un Chavez…Avoir la sympathie d’une foule opprimé qui a oublié tout ses problemes et les a réduit a un dénominateur commun qui n’a rien de commun.

L’ÉGO, l’estime, oublier qu’on a des problemes, détourner l’attention. Mettre tout sur le dos du colonisateur, des enemies, de l’ancien colonisateur, de ses indics, de la france, de la grande Bretagne, de l’empire ottoman, des vandals, des byzantins, des romains. Des intrus, des traitres, des sang melés, des infidèles c’est tellement facile. C’est tellement reposant. C’est comme une dose de morphine. Dormons et continuons le travail des autres generations. Ils n’ont pas perdu. N’est ce pas??? C’est ce qu’ils ont dit. Aujourd’hui aussi on n’a pas perdu. N’est ce pas??? Et ça fait tellement de bien.

vendredi 16 janvier 2009

معًا

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

إستنّى خلّي ناخو نفس.....أوووووه عليّ
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
و قيل ثمّة واحد يحبّ يدبّر حنيّك في بعض المناصب و حلّ بلوغ ....إستنّى إستنّى...خرّيج الأكاديميّة الدّراشنيّة السّياسيّة
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أنا في الأوّل في بالي ثمّة شكون مالجّماعة قاعد يترومز ياخي ماراعني إلّا و طلعت الحكاية بالرّسمي و الفرّادي يحكي بجدّو و عاطي ماعندو و ممّا زاد من تفريكتي ع المفاجأة التّهريجيّة الممتازة و شعرة لا طيّحني مالكرسي إنّو المدوّن الوطني كاتب عام شعبة
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ياخويا إذا تحب تولّي معتمد و إلّا كاتب عام لجنة تلصيق برّا شوف حلّ واحد آخر موش بلوغ على خاطر هكّا من المحتمل ياسر إلّي ينحّيولك حتّى الكاتب عام و تلقى روحك مع نصف اللّيل تلصّق في لافتة إنتخابيّة طاحت في رومبوان مالرّومبوانات عام ألفين و تسعة
هيّا ماغير تفدليك...إستنّى
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
لا لا بالحقّ أنا واحد مالنّاس مسخّفني العزى ومستعدّ باش نعاونو شكون يعرف يولّيشي نهار حويجة هو لا محالة يا ذنوبي حسب إلّي قريتو أمّا ما تعرفش ع الدّنيا خاصّة إلّي ثمّة مفاهيم جديدة في الخطاب السّياسي.
الحاصل هذا موش بوست... بركا حبّيت نعبّر على حالة تعميم البهجة إلّي تسبّبلي فيها المدوّن الوطني...برّا الله يزهّينا على بنفسجتك البنينة
السّنة تسعة بعّد ألفين ما ينجّمها كان جحا متاع التّدوين
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أمّا الحقّ كي تجي تشوف نبزة.... تي ما عبّرنا حدّ مالجّماعة!!! تي ع الأقل جيبولنا مستشار و إلّا عضو ديوان سياسي و شوف يسلّكها شوف لا...موش محقرانيّة أمّا مسكين المدوّن الوطني و إلّا جحا متاع التّدوين و إلّا شرلّو متاع المفاهيم الجديدة قدّاش باش يعاني في وسط الجّماعة...أنا حسب ما نعرف الجّماعة الرّحمة لا و ما يرجّعوهاش التالي ...و عندهم مديدة يستنّاو ثمّاشي واحد هكّا يغلط و يدور بها الرّبط باش يكبّولو سعدو... تي بالله وخيّكم ساعدوه وحدة وحدة و ما تكثروش عليه خليوه معانا شوية... عالأقل خلّي نعملو ضحكة...
الورقة الحمرا في الصّندوق و شرلّو ديما الفوق
يا والله أحوال... بالمناسبة نحبّ نهنّي شرلّو و زملاؤه الوطنيّين ع المستقبل البنفسجي متاع الوطن بما أنّو من الإستنتاجات إلّي إستنتجتها وحدي وحدي في المدّة الأخيرة إلّي أمورهم واضحة لمدّة طويلة القدّام و ما ثمّة مناش يخافو والأمن مستتب و الشّعب مؤمن بالخيارات الحكيمة و يثمّن في الإنجازات و يطلب في المزيد من هذاكة...لذا ما ثمّاش علاش يقلّقو في رواحهم بالكوبيي كولي و يضيّعو في وقتهم... تي هو جماعة من أصحابي البلداء و إلّي متملّحين طول و عرض من المسألة الوطنيّة و ما عنبالهمش بيها جملة باش تباعت و باش تشرات مكبّشين في ألفين و تسعة... و من بعّد نقاش طويل و عريض حول التّحدّيات الرّاهنة دار واحد منهم مازّال كي سلك في سيّارة شعبيّة و في محاولة لإنهاء الحوار بطريقة الغمّة إلّي شعبيّتها كبيرة في بلادنا...دار و سئل الجمع اللّئيم إلّي متكتّلين على الجاحد للنّعيم و الصّائد في الماء العكر : إنتوما معًا وإلّا لا؟؟
قالولو إيه نحنا معًا و إنتي؟؟
عاد جاوبهم بكلّ خشوع : أنا معًا و في العنعن...و قالها ثلاث مرّات و أجهش بالبكاء ثمّ أغمي عليه

jeudi 15 janvier 2009

الهبال وحلة

ثمّة طبيب عندو مهبول يداوي فيه...عاد نهار حبّ يتستيه و يشوف بالكشي برى...عاد قالّو كان تكوّر تونس و البرازيل شكون يربح؟
دار المهبول و جاوبو بالطّبيعة البرازيل قالّو الطّبيب علاش؟
المريض قالّو البرازيل عندها رونالدينو و ملاعبيّتها نار تونس ما تنجّمش تربحها....بهتّ الطّبيب و قال هذايا آهو يخمّم تره خلّي نزيد نشوفوه..إيه باهي كان تتعارك إسرائيل مع المسلمين شكون يربح؟
المريض قالّو بالطّبيعة المسلمين على خاطر معاهم ربّي و زيد هوما برشا و إسرائيل شوية...الطّبيب قال هذا أمورو باهية و يلزمني نسيّبو يروّح..نزيد نثبّت أكهو... باهي شنيّة إنّجّمو نستنتجو مالحكاية هاذي الكل؟

دار المريض و قالّو:
المسلمين و البرازيل في الفينال