ثمّة برشا توانسة يمكن تتصوّر إلّي التّخنتيبة هاذي فيها تطييح قيمة للتّوانسة و إلّا كيف ما يقولو جلد الذّات و ثمّة ناس تتصوّر إلّي موش هذا مشكلنا و مشكلنا حزب معيّن أمّا حسب رايي التّصوّرات هاذي فيها برشا تخلويض على خاطر تحت نظام حكم ديموقراطي النّاس الكل مسؤولة بالقوي على النّاس إلّي تم إنتخابها و الناس الكل مسؤولة على فضح أي تفكير مشرول.
الدّيموقراطيّة ماهيش حاجة ساهلة حتّى في البلايص إلّي تضهرلنا ياسر قويّة ...علاش هو حتّى في الدّيموقراطيات العتيقة / بطولة باب سويقة/ و إلّي عندها تقاليد مرسّخة في الدّومان هذا تلقى عندهم نوع من التّشرويل جاي من تاريخهم و طريقة تفكيرهم... و بما أنّو كل شعب عندو تشرويلو أوّل خطوة هي توضيح التشرويل في فكرنا و سلوكنا السياسي كتوانسة إلّي هوما خاصّين بينا .
أهوكة في الأربعة تدوينات هاذم ثمّة محاولة متاع حصر شويّة تشرويل موجود في مخاخنا و في سلوكنا في تاريخنا و في واقعنا اليوم و محاولة تفسيرهم بفرضيّة إلّي نحنا عمرنا ما إمّنّا بحاجة إسمها ديموقراطيّة على خاطر العمليّة هاذي يلزمها تصير عاجلا و إلّا آجلا باش نهار من نهارات إنّجّمو نخدمو على تدخيل الإيمان بالدّيموقراطيّة /كأحسن طريقة موجودة اليوم للحكم/ في أمخاخنا.
بالطّبيعة الفرضيّة هاذي تنجّم تورّينا إلّي هالشّكر و التّبندير لقيم الدّيموقراطيّة و تطبيل الحكومة و المعارضة ليها ماهي إلّا لمّوضة على خاطر ما تنجّمش تلتزم بسلوك ديموقراطي و إنتي أصلا ما تمّنش بيه... قلت المرّة الأخرى إلّي سلوك التّوانسة غير أخلاقي من وجهة نظر ديموقراطيّة أمّا كي تجي تشوف التّوانسة مايشوفوش فيه حاجة عيب الشي إلّي يخلّيهم مايراوش علاش باش يبدّلوه.
نتذكّر عزيزي و هو كيف رجال الجيل هذاكة مايتكلموش برشا كي سمع بي نحكي عالبوليتيك عيّطلي و يمكن مالمرّات القلائل إلّي حكى فيهم معايا ديراكت قالّي بالكلمة ماتربح منها كان دعا الشر و حكالي حكاية زرڨ عيونه و كيفاش مات على جرّاية وحدو بالرّغم مالنّفوذ إلّي وصلّو بطريقة حقيرة/ عند عزيزي اليوسفي و مقاوم فرنسا و المستقيل نهائيّا مالسياسة التونسيّة منبعّد الإستقلال/ ...هالحكاية القصيرة فيها برشا عبر على طريقة تخمامنا الباهي و المشرول... وقتها أقنعني موش صعيب على خاطر هاربة بي فرسة و كلامو فيه برشا صحيح أمّا اليوم يضهرلي إلّي أمثال زرڨ عيونه إلّي هوما توانسة كيفنا هوما النّتيجة الحتميّة لتفكير عزيزي إلّي يضهر أخلاقي ياسر/و ديني زادة عدم الخروج على أولي الأمر حكاية قوية عند السّنّة/ أمّا ديموقراطيًّا فهو غير أخلاقي و كارثة و ديموقراطيًّا الكلنا نتحملو دعا الشر مع الحاكم.
كان باش نزيدو نخمّمو باش نوصلو للبلاصة إلّي يلزمها رجال سياسة عالميدان يكمّلو الباقي...على خاطر لكل مقام مقال كيف ما يقولو و الحكايات هاذي تنجّم تبدا ورا الكلافيي أمّا ما تتواصل كان على عين المكان زنقة زنقة دار دار
الدّيموقراطيّة ماهيش حاجة ساهلة حتّى في البلايص إلّي تضهرلنا ياسر قويّة ...علاش هو حتّى في الدّيموقراطيات العتيقة / بطولة باب سويقة/ و إلّي عندها تقاليد مرسّخة في الدّومان هذا تلقى عندهم نوع من التّشرويل جاي من تاريخهم و طريقة تفكيرهم... و بما أنّو كل شعب عندو تشرويلو أوّل خطوة هي توضيح التشرويل في فكرنا و سلوكنا السياسي كتوانسة إلّي هوما خاصّين بينا .
أهوكة في الأربعة تدوينات هاذم ثمّة محاولة متاع حصر شويّة تشرويل موجود في مخاخنا و في سلوكنا في تاريخنا و في واقعنا اليوم و محاولة تفسيرهم بفرضيّة إلّي نحنا عمرنا ما إمّنّا بحاجة إسمها ديموقراطيّة على خاطر العمليّة هاذي يلزمها تصير عاجلا و إلّا آجلا باش نهار من نهارات إنّجّمو نخدمو على تدخيل الإيمان بالدّيموقراطيّة /كأحسن طريقة موجودة اليوم للحكم/ في أمخاخنا.
بالطّبيعة الفرضيّة هاذي تنجّم تورّينا إلّي هالشّكر و التّبندير لقيم الدّيموقراطيّة و تطبيل الحكومة و المعارضة ليها ماهي إلّا لمّوضة على خاطر ما تنجّمش تلتزم بسلوك ديموقراطي و إنتي أصلا ما تمّنش بيه... قلت المرّة الأخرى إلّي سلوك التّوانسة غير أخلاقي من وجهة نظر ديموقراطيّة أمّا كي تجي تشوف التّوانسة مايشوفوش فيه حاجة عيب الشي إلّي يخلّيهم مايراوش علاش باش يبدّلوه.
نتذكّر عزيزي و هو كيف رجال الجيل هذاكة مايتكلموش برشا كي سمع بي نحكي عالبوليتيك عيّطلي و يمكن مالمرّات القلائل إلّي حكى فيهم معايا ديراكت قالّي بالكلمة ماتربح منها كان دعا الشر و حكالي حكاية زرڨ عيونه و كيفاش مات على جرّاية وحدو بالرّغم مالنّفوذ إلّي وصلّو بطريقة حقيرة/ عند عزيزي اليوسفي و مقاوم فرنسا و المستقيل نهائيّا مالسياسة التونسيّة منبعّد الإستقلال/ ...هالحكاية القصيرة فيها برشا عبر على طريقة تخمامنا الباهي و المشرول... وقتها أقنعني موش صعيب على خاطر هاربة بي فرسة و كلامو فيه برشا صحيح أمّا اليوم يضهرلي إلّي أمثال زرڨ عيونه إلّي هوما توانسة كيفنا هوما النّتيجة الحتميّة لتفكير عزيزي إلّي يضهر أخلاقي ياسر/و ديني زادة عدم الخروج على أولي الأمر حكاية قوية عند السّنّة/ أمّا ديموقراطيًّا فهو غير أخلاقي و كارثة و ديموقراطيًّا الكلنا نتحملو دعا الشر مع الحاكم.
كان باش نزيدو نخمّمو باش نوصلو للبلاصة إلّي يلزمها رجال سياسة عالميدان يكمّلو الباقي...على خاطر لكل مقام مقال كيف ما يقولو و الحكايات هاذي تنجّم تبدا ورا الكلافيي أمّا ما تتواصل كان على عين المكان زنقة زنقة دار دار
P.S: Ces réflexions sont largement inspirées dans la forme d'un article canadien paru dans les années soixante :)