dimanche 22 décembre 2013

Los hermanos


Les freres ( paroles d’Atahualpa Yupanqui)
Les frères
J’ai tant de frères,
Que je ne peux les compter,
Dans la vallée, la montagne,
Sur la plaine et sur les mers.
Chacun avec ses peines,
Avec ses rêves chacun,
Avec l’espoir devant,
Avec derrière les souvenirs.
J’ai tant de frères,
Que je ne peux les compter.
Des mains chaleureuses,
De leur amitié,
Avec une prière pour prier,
Et une complainte pour pleurer.
Avec un horizon ouvert,
Qui toujours est plus loin,
Et cette force pour le chercher
Avec obstination et volonté.
Quand il semble au plus près
C’est alors qu’il s’éloigne le plus.
J’ai tant de frères,
Que je ne peux les compter.
Et ainsi nous allons toujours
Marqués de solitude,
Nous nous perdons par le monde,
Nous nous retrouvons toujours.
Et ainsi nous nous reconnaissons
Le même regard lointain,
Et les refrains que nous mordons,
Semences d’immensité.
Et ainsi nous allons toujours,
Marqués de solitude,
Et en nous nous portons nos morts
Pour que personne ne reste en arrière.
J’ai tant de frères,
Que je ne peux les compter,
Et une fiancée très belle
Qui s’appelle liberté.



mercredi 13 novembre 2013

ردّان

إلى مراڤزيّة الإسلام السّياسي، جهلوت قاع الخابية، سقط المتاع متاع الببّوش بو مصّة، بياعين شقوفات البول و الدّم في الزّناقي، خنافس الخرى متاع ميحاضات جزيرة العريبة، بعباصة الكتب الصفراء، عڤڤنة الأمّة الإسلامويّة، شرلّوّات الخلافة، جحاوات التّابوري الإسلامي المخرتل، مهرّجي رباط الخيل و الصّبّاط و عتارس التّلفيّة.
إلى نوّاب الهانا، رحيق البهامة المقطّرة، روح البلادة الذّهنيّة، لب قلّة الهمّة الكونيّة، بزاوش القيل و القال الدّيموقراطي، بيّاعة الريح للمراكب إلّي تحب تركب، وجوه الخيش  أبطال المجرّة في الرّخص.
إلى زكّارة الوطنيّة و بندارة القوميّة و الرّڤاصة إلّي يركزوا على التراب الوطني و ينخّوا بزوز علمّات و لهماڤة المحافل الإقليميّة و تفتافة الفرق الوطني و الثّالث الوطني و كتبان الصداق الوطني و الحوار الوطني.
إلى مصلي الرّأس المال الوطني، المشوشط و لحمة الحناك متاعو، إلى ليدارات و صنّاع رأي الحثالة، وكّالة عرق النّاس، سرّاق العريان و الميّت، عطّاية ترمهم الباردة للبنك الدولي، و صمصارة القناطر و الكيّاسات.
إلى جْعَبْ المجتمع المدني، التّقدّميّين متاع التّوخير، ذبّان الورشات و الندوات و الملتقيات، رضّاعة المنح و الدّعم و الرعايات الدّولية، الڤمم المسكّرة و الملغّمة متاع دوسيات الغندي، جرابع حقوق الإنسان، الظلاميين متاع الأنساست الجمعياتي.
إلى رجال الدين والديهم، الكروشات الدّازّة  و المخاخ اللّايثة، علماء قصور الرمل، شيوخ البق و البرغوث ، أيمّة الغورة و الحبوس، مفتيّي الراي العادم و مدبيّة الكسكسي باللحم.
ليكم الكل و برشا خراوتات أخرين، تي براس ربّكم أعتقوا دين سمانا، إنصرفوا إتلفوا تعبّتوا دين والدينا.
يرّاكم مشنڤلين من يدكم فوق هفهوف و يدكم الأخرى مقصوصة و ترمكم تاكل فيكم.
يرّاكم عالباء و التاء و يجيبوا خبركم في شريط الأنباء
يرّاكم عالشطيري طارة و ميتين لوحة بلاش نجارة و ميتين **** بلاش طهارة يهبطوا فيكم كي الحبل عالجرارة.
يرّاكم عالهرية و تطبّسوا عالفرنك يطلعلكم خرية. 
كي نموتوا الكلنا كولوا دين والديها البلاد، أمسحوا بيهم أوراق الزّيتون بالورقة بالورقة و أقعدوا عليهم الشعانبي و بوقرنين. محسوب باش تخراو فيه.

dimanche 3 novembre 2013

في يوم ما سأصبح إنسان

واحد كان يجيب مالإخّر و يصارح روحو و ينقّص من الكلام الفارغ. الحكاية الكل واضحة تعيّط يا بابا يامّي. غير  الكلّنا ماللّوّل هربت بينا فرسة و إلّا ثورة و كل واحد شاف في التّبلبيزة إلّي صارت  ليلتو و حلم حياتو و هذا في حد ذاتو موش عيب و يصير في أحسن العائلات. إلّي شاف فيها إنتصار للقيم الفردية متاع الحرّيّة و العدالة و إلّي شاف فيها نتيجة رجوع التّديّن و معرفة ربّي و إلّي شاف فيها الثورة المانعرفش شنيّة متاع البروليتاريا و إلّي شاف فيها كمشة همل و رعاع يعملوا في الفوضى و باش يهزّوا البلاد للهاوية.
و من بعّد بدى الكلام الكلام الكلام الكلام ليل مع صباح أحكي هرّ تكلّم وتوتوت وتوتوت وتوتوت آهو تلافز آهو إذاعات آهو فايسبوك آهو تويتر آهو غنايات راب آهو مدوّنات كلمة بجنب كلمة بجنب كلمة كل كلمة منهم مزيانة و كي تحطهم بحذا بعضهم ماعادش يقولوا شي. إسهال متاع كلمات أحكي و رد بالك تسكت فسّر و أوصف و خبّر و تصاور و فيديوات و مؤامرات و ندوات و شعر و نثر. و مات الأوّل و زاد الكلام و مات الثّاني و باقي نحكيو و ماتوا ثمانية و مازلنا وتوتوت. دوب ما يركح اللّعب شويّة و نبداو باش نخمّموا شويّة هكّة بيننا و بين رواحنا و إلّا يعنبوا التخمام موش لازم حتّى باش نتنفّسوا  و إلّا نبلّوا ريقنا و نشوفوا  آش يزيدنا و آش ينقصنا و إلّا باش نقولوا آش فمّة هذا الكل فاش قام طرطاف موزيكا الباي تنده و برّا كلمة بجنب كلمة بجنب كلمة و ترجع النمنامة.
باهي فين وصلنا من بعّد ثلاثة سنين و برشا كلام. فمّة ناس يقفّفوا للحاكم و هاذم ولّاو أنواع تبدّلت الدّنيا قبل إلّي كان يقفّف كان يلوّج في حنيّك و يحب يصنع روحو في رخصة متاع تاكسيفون لواج شهادة فقر و إلّا منصب توّا ولّاو أنواع 
ثمّة إلّي يقفّف لله في سبيل الله، مهما الحاكم الخوانجي يعمل فإنّو معاه على خاطر مادامو خوانجي فهو باش يعمل الباهي و يطبّق الدولة الإسلامية و عدل ربّي و حكم ربّي علينا حتّى كان على عينيه حتّى لتو ما هبطوا كان وعد ربّي علينا فإنّوا الأخ هذا واثق و متهنّي إلّي الحل الوحيد في الدنيا هاذي هو الخوانجيّة حتّى لوكان يخرجلوا حسن البنّا بيدو و يقلّو يا بوها و راس الحنينة راني غلطت و ما جبتش فيها حكاية الإسلام هو الحل.
و ثمّة إلّي يقفّف على خاطروا ذكي برشا موش ذكي هكّاكة و برّا ذكيّ برشا أكثر من الناس العاديين هذا يشوف في المؤامرات و التخطيطات متاع الجينيرالات و الدولة العميقة و أصحاب رؤوس الأموال و السفارات بسهولة تامّة و يفسّرهملك في ستاتو فايسبوك و يشوف فيهم الكل يتآمروا على الحاكم الحالي. و هو بالطبيعة يدافع عليه موش على خاطروا قفّاف أمّا على خاطروا ذكي برشا و زيد حقّاني برشا.
 وثمّة بالطبيعة إلّي موش كي يبدا فرعون في الحكم فإنّوا الله ينصر من صبح خلّيه يدوّر الدّولاب و يشوف أمورو.
و فمّة ناس ضد الحاكم  
فيهم إلّي متيقر من وضعو قبل و توّا و هاذم خشب المحرقة و إلّا فحم الكانون ديما في فم المدفع و مطالبهم إقتصادية بالأساس.
و فيهم إلّي متقلّق على المحيط متاعو و كيفاش الخوانجية باش يفسّدولو منظر البلاد و كيفاش هو تونسي و لخرين مايعرفش منين جاو و يلزمهم يخرجوا مالبلاد باش تتفرهد و يحطّولوا ناس تشبّهلو في البلايص الكل و هذا مشكلتو موش مع الحاكم أمّا مع أتباعو الكل و ينجّم يردّك من أتباع الحاكم في لحظة لو ما وافقتوش على آراؤو القريبة برشا من هتلر و موسوليني.  على فكرة الجماعة هاذم فيهم برشا نسا من فئة عمرية و اجتماعية معيّنة / معيّنة ما عندها حتّى علاقة بتعيين الخيط في الإبرة / 
و هاذم الكل يتكلّموا و يتكلّموا و يسبّوا في بعضهم  و يحكيوا و زيدهم الجماعة إلّي عايشين في عالم المثل و الجمال و يقولوا للسلفيين يا كخّة يا عنيف و يقول للبوليس يا كخّة يا عنيف و يقول للخوانجي يا رجعي و للمعارض يا زلم يا فلول و يحكي و يبرطاجي و يتكلّم.
و هي مالإخّر كان واحد يسكت لحظة شنيّة الحكاية الكل عندك حكومة فاشلة و حركة النّهضة كوادرها غير مؤهّلة لتسيير حتّى حانوت عطريّة. و الأهم من هذا قيادييها مشتبه فيهم في قضايا متاع إغتيالات و تمويل غير قانوني هذا وحدو يكفي باش حتّى أكبر مؤيديها يتخلاو عليها. لكن مازالو يتكلموا
البلاد فيها عصابات إجرامية تدور سميوهم كيما تحبوا سلفيين، حماية الثورة، مافيا، ثورة مضادة هذومة فيهم حل واحد الجيش و الشرطة مهما كانوا فاسدين. البشرية مازالت ما لقاتش حل آخر للعصابات المسلحة غير تفويض باستعمال العنف للحكومة و يوفى. و بالمناسبة العنف متاع العصابات هاذي نتحمّلوا مسؤوليتو كمجتمع كلنا ماهمش أفغان و ما جاوش من ليبيا و لا من دزاير هاذم توانسة نتيجة تربية و تعليم و ثقافة تونسية و كان سيادتكم حفظكم الله ما عندكمش فكرة على أجواء العنف / إلّي يتراوح من شديد إلى فظيع/ إلّي يتربّاو فيهم التّوانسة في حي بوهلال و إلّا حي التضامن و إلّا حتّى الأحياء  إلّي زعمة متوسّطة من عنف لفظي و عنف تجاه المرأة و عنف تجاه الأطفال و المسنّين فإنّكم ما تتعذروش بجهلكم و هذا إلّي تشوفوا فيه اليوم نتيجة حتميّة لعدم المشاركة  و الإنخراط في النهوض بالحالة /الحليلة/ متاع التّوانسة الأخرين سواء كان بالعمل الجمعياتي أو على الأقل بدفع الضرائب / و انتوما الطبة و المحامين يديكلاريو في الشهر الفلوس إلّي يصوّروها في نهار/. 
هيّا آهو أنا زادة طحت فيها كلام كلام كلام.
 شوف المبادئ متاع الحقوق و الحرّيات الفرديّة يا تمّن بيهم للنّاس الكل يا ما تمّنّش بيهم. و إذا كانك تمّن بيهم للنّاس الكلّ  ما تنجّمش تكون خوانجي و ما تنجّمش تكون مع العقوبات الجماعية سواء على التجمعيين و إلّا عالخوانجية و أخيرا مع دولة حتّى فاسدة ثمّة أمل إِنّك تصلّح المؤسسات و الأجهزة باش تولّي في يوم من الأيّام تحمي الحقوق و الحريات. من غير دولة و إلّا بدولة غنّوشية فإنك عايش من غير أمل في حبّك

samedi 26 octobre 2013

On Liberty, chapter III : Of Individuality, as One of the Elements of Well-Being. John Stuart Mill

Tout le chapitre vaut la peine, mais ce paragraphe III.13 est particulièrement intéressant.
III.13
In sober truth, whatever homage may be professed, or even paid, to real or supposed mental superiority, the general tendency of things throughout the world is to render mediocrity the ascendant power among mankind. In ancient history, in the middle ages, and in a diminishing degree through the long transition from feudality to the present time, the individual was a power in himself; and if he had either great talents or a high social position, he was a considerable power. At present individuals are lost in the crowd. In politics it is almost a triviality to say that public opinion now rules the world. The only power deserving the name is that of masses, and of governments while they make themselves the organ of the tendencies and instincts of masses. This is as true in the moral and social relations of private life as in public transactions. Those whose opinions go by the name of public opinion, are not always the same sort of public: in America they are the whole white population; in England, chiefly the middle class. But they are always a mass, that is to say, collective mediocrity. And what is a still greater novelty, the mass do not now take their opinions from dignitaries in Church or State, from ostensible leaders, or from books. Their thinking is done for them by men much like themselves, addressing them or speaking in their name, on the spur of the moment, through the newspapers. I am not complaining of all this. I do not assert that anything better is compatible, as a general rule, with the present low state of the human mind. But that does not hinder the government of mediocrity from being mediocre government. No government by a democracy or a numerous aristocracy, either in its political acts or in the opinions, qualities, and tone of mind which it fosters, ever did or could rise above mediocrity, except in so far as the sovereign Many have let themselves be guided (which in their best times they always have done) by the counsels and influence of a more highly gifted and instructed One or Few. The initiation of all wise or noble things, comes and must come from individuals; generally at first from some one individual. The honour and glory of the average man is that he is capable of following that initiative; that he can respond internally to wise and noble things, and be led to them with his eyes open. I am not countenancing the sort of "hero-worship" which applauds the strong man of genius for forcibly seizing on the government of the world and making it do his bidding in spite of itself. All he can claim is, freedom to point out the way. The power of compelling others into it, is not only inconsistent with the freedom and development of all the rest, but corrupting to the strong man himself. It does seem, however, that when the opinions of masses of merely average men are everywhere become or becoming the dominant power, the counterpoise and corrective to that tendency would be, the more and more pronounced individuality of those who stand on the higher eminences of thought. It is in these circumstances most especially, that exceptional individuals, instead of being deterred, should be encouraged in acting differently from the mass. In other times there was no advantage in their doing so, unless they acted not only differently, but better. In this age, the mere example of nonconformity, the mere refusal to bend the knee to custom, is itself a service. Precisely because the tyranny of opinion is such as to make eccentricity a reproach, it is desirable, in order to break through that tyranny, that people should be eccentric. Eccentricity has always abounded when and where strength of character has abounded; and the amount of eccentricity in a society has generally been proportional to the amount of genius, mental vigour, and moral courage which it contained. That so few now dare to be eccentric, marks the chief danger of the time.

mercredi 9 octobre 2013

Est ce la faute des juifs? Encore!

En cogitant sur le nationalisme que je considère comme une aberration, exactement comme l'islamisme, je n'ai pas pu passer à côté du rôle prépondérant des communautés juives de par le monde à le combattre dès son apparition au milieu du 18 eme siècle et en même temps à l'accepter voir le supporter.
Ce principe politique considéré comme presque naturel aujourd'hui, n'est qu'une invention humaine récente pour justifier l'état-nation. Autre construction artificielle pour justifier l'existence de l'état se trouvant orphelin du monarque et requérant d'organiser la société avec des principes plus adaptés à une économie libérale.
D'ailleurs le nationalisme n'est même pas considérer comme une idéologie, les intellectuels l'ont toujours boudé et l'ont rarement justifié malgré  sa présence évidente dans la société et dans les mouvements politiques.
Les juifs surtout ceux de l'Europe de l'est ont été l'une premières minorités à être confrontés aux ardeurs nationalistes. Leur réaction était intéressante et se divise en deux grandes orientations : un nationalisme juifs qui cherchera un territoire pour un peuple et ressemblera beaucoup aux nationalismes européens, et une tradition de défense des droits et libertés individuelles qui connaîtra surtout son apogée (jusqu'a aujourd'hui d'ailleurs) en Amérique du Nord.
Comment les minorités juives ont pu succomber à une idéologie aussi réactionnaire qui plus est contre leurs intérêts et leur épanouissement en Europe et en Amérique ? Comment les juifs de tradition plus libérale ont pu assumer la dichotomie entre leurs engagements dans la défense des droits et libertés individuelles et le nationalisme ? 
On peut s'entendre que ce problème est rencontré partout dans le monde. Cependant le cas des juifs avec leur histoire comme minorités rend l'exercice plus intéressant.  En plus, si les juifs avec leur élite assez imposante et d'envergure internationale ne sont pas arrivés à contrer ce fléau que dire des autres ? Est ce que l'acceptation aujourd'hui du nationalisme, même avec son insignifiance théorique et son passé riche en exactions, a rapport avec le silence de la minorité qui en a souffert le plus? 
Tant de questions qui me semblent intéressantes non seulement pour les juifs mais l'humanité qui, semble t-il, aura autant de misère avec le nationalisme qu'elle en a eu avec la religion. J'essaierai  peut être si j'ai le temps d'y penser à voix haute :). 
Le contexte historique a été très important dans le revirement de plusieurs en faveur de l'état nation. Avant la Shoah l'idée n'était pas si populaire que ça ni chez les religieux ni chez les laïcs mais elle existait. Et l'adoption même de ses idées par une partie de ces communautés ( avant la Shoah) en même temps que leur popularité en Europe me paraît fascinante et digne d'intérêt. Qui les a adopté en premier? qui a résisté ? etc ....

mercredi 2 octobre 2013

Le diable est dans les détails !

Ces derniers jours je me suis trouvé face à un grand dilemme. En étant contre une proposition politique d'un parti politique au Québec ( parti québécois). Je me retrouve d'accord avec des islamistes, contre une proposition supposée être pour la laïcité et même défendant le voile ! Bon comment on peut en arriver là ?

Ce qui empire la situation, c'est que la position des islamistes paraît plus cohérente, contre la "laïcité" en Tunisie et au Québec et la position des pseudo laïque aussi pour la "laïcité" en Tunisie  et au Québec. Et honnêtement c'est l'unique raison qui me pousse à me justifier. Cet apparente cohérence cache en fait plein d'ambiguïtés  qui méritent d'être clarifier à moi même et à ceux que ça intéresse.

La neutralité de l'état :

Premièrement la raison la moins importante car le sujet au Québec n'est pas important. Avec 3% de musulman, la neutralité de l'état n'est pas menacée. Oui parce que si vous n'êtes pas au courant, la proposition n'est pas pour continuer le travail de laïcisation commencé au Québec et au Canada mais pour enlever les symboles ostentatoires aux travailleurs d'états ( kippa, turban et voile). Tout en gardant une croix très ostentatoires dans le lieu ou il y a le plus de pouvoir au mètre carrée dans la province ( l'assemblée nationale). Ceci étant dit la neutralité de l'état est tellement évidente au Québec  que les minorités ne se sentaient pas lésées par la présence d'une croix ou quelques dépassements ici et là surtout en région ( l'immigration est inexistante en région). 
J'ai moi même habité un village pendant deux ans et jamais j'ai constaté de dérapage avec la seule société d'état dont j'utilisais les services fréquemment (la société des alcools du Québec). 
Plus sérieusement comment 60% des citoyens peuvent sentir que la neutralité de leur état est menacée par une minorité ? Et comment la réponse d'un parti politique à ce sentiment peut prendre le nom de laïcité? La réponse me paraît simple : le populisme. Mais avant il faut aussi souligner l'hypocrisie de certains musulmans ( et de tous les islamistes) qui ne se cachent pas de mépriser les principes de la neutralité de l'état en Tunisie (ou ailleurs) et qui veulent un état vraiment neutre au Québec. Qui se foutent éperdument des droits et libertés et qui les réclament avec ferveur au Canada. 
Il faut pointer aussi nos pseudo laïcs qui ne savent pas reconnaître un modèle plus progressiste que celui qu'ils défendent. En fait nos pseudo laïcs formés généralement à l'école française pure et dure pensent qu'ayant pour adversaire politique des islamistes leur donne raison à tout les coups. Si les islamistes encouragent ou protègent les femmes voilées, alors les forcer à l'enlever ne peut être que progressiste, ou au moins avoir juste la douce revanche de les forcer à ne pas le porter dans leurs heures de travail. Juste comme ça, pour sentir une fois l'euphorie d'être majoritaire. Ce qui m'énerve le plus, c'est que ces gens là ne savent pas raisonner à l'extérieur de la dualité religieux/laïc, ce qui les empêche de reconnaître le progressisme d'un système ou les droits et libertés garantis à l'individu seront toujours de loin supérieurs au potentiel des systèmes qu'ils s'efforcent à promouvoir. C'est  peut être pour ça aussi que dans le monde arabe, les politiques restent prisonnières de deux idéologies majeures : nationalisme et islamisme. D'ailleurs, j'ai des frissons à chaque fois que j'entends dire au Québec qu'il faut limiter la liberté ( même religieuse) d'un tel au nom de la nation où au nom du peuple! Vous ne savez pas dans quoi vous vous embarquez. On y reviendra.

Le populisme:

A la mode dans tous les systèmes démocratiques, les pays du " printemps arabe" y ont goûté dès leurs premières élections libres. Au Québec,ça fait une éternité que ça dure, c'est rendu un sport national : Duplessis, Caouete, Mario Dumont et dernièrement Marois. Le PQ veut assurer sa survie en tournant le dos à son héritage  progressiste. C'est tellement plus facile ramasser les votes nationalistes avec des arguments populistes.
Comment reconnaître un discours populiste? En observant les islamistes, j'ai beaucoup appris. 
Des problèmes très compliqués et des solutions très simples. Il faut que ton audience soit convaincue qu'elle a compris comment résoudre le problème.  De la démagogie à volonté. L'apport des médias sera salutaire. Tu as des problèmes de corruptions, de financement des universités, d'environnement. Fais oublier ça et investit dans les sentiments de peur et de ressentiment. La solution est de s'affirmer, notre identité est en danger. Et on a la solution simple et convenable. Le ressentiment ! Fais sentir à la majorité qu'elle est vulnérable, qu'elle se fait marcher sur les pieds ( se faire manger la laine sur le dos). Et voilà c'était ça le problème tout le monde le sait maintenant. Encore mieux tout le monde connait la solution. 
Continues maintenant avec de l'élite bashing. Cette élite qui complique tout, qui nuance tout. Pourtant la solution est simple, on la connaît tous. Cette élite vendue, corrompue. Elle couche avec le pouvoir et c'est déjà à cause d'elle qu'on en est arrivé là. Un discours familier? Et oui c'est à la mode et pas juste dans ce sujet. Ça rappelle les gens qui n'arrêtent pas de louer les bienfaits de la médecine alternative et de mépriser la médecine moderne. Pourtant 50% de ces gens ne dépasseraient pas l'âge de deux ans sans la médecine moderne. Cet élite bashing est à la base du discours populiste car si tout le monde comprenait ce que l'élite raconte on n'aurait pas besoin de spécialistes douteux qui racontent n'importe quoi. Genre specialissss dans les groupes islamissss. C'est quoi ça ? Ça prend quoi comme formation? Ça mange quoi l'hiver? Ça prendrait pas des chroniqueurs non plus. Ne jamais faire confiance à quelqu'un qui est payé pour avoir une opinion chaque semaine et dans les radios chaque jour. Comment tu peux avoir une opinion arrêtée et des solutions à tous les problèmes ? Mais tu es un génie!
Enfin tu as le politicien qui vient avec la solution la plus simple et qui a écouté les citoyens et qui est proche d'eux qui vient ramasser le résultat de l'abrutissement généralisé. Ses solutions ne vont pas marcher, il passe pour une victime de l'élite bien pensante qui ne l'a pas laissé faire ce que le peuple voulait ( d'ailleurs c'est l'argument du gouvernement islamiste en Tunisie). Tout ça avec un soupçon de conspirationnisme et un peu de pleurniche.
Pour moi tu ne peux pas défendre des idées aussi profondes que la laïcité, ou la démocratie en ayant recours à un discours populiste. C'est une ambiguïté éthique et même stratégiquement ce n'est pas viable. A la longues tes idées de laïcité et de démocratie seront emportés par la marée des idées populiste que tu as utilisé. Les alliés des islamistes en savent quelque chose aujourd'hui en Tunisie. A force d'utiliser n'importe quel discours pour ramasser des appuis et renverser un dictateur, tu te trouves à la longue prisonnier d'un discours réactionnaire qui peut mener à une dictature pire que la première.

Souveraineté populaire, nationale et religieuse :

L'ambiguïté que je retrouve la plus intéressante et qui risque de m'attirer les foudres de tout le monde. Mais parfois il faut assumer ses idées. Personnellement, je commence à prendre goût à être minoritaire. Tu n'as pas de compte à rendre à personne, tu n'as pas de ligne de parti. C'est une volupté de fin gourmet. 
Les islamistes sont toujours pointés du doigt parce qu'ils préconisent une sorte de souveraineté populaire mais chapeauté par une sorte de souveraineté divine où religieuse que personne ne sait ce que c'est au juste. Qui va être assurer par un illuminé genre ayatollah ou un conseil d'imam ou peu importe. Ce n'est pas ça le problème. Le problème c'est que la souveraineté divine n'est pas précise et peut être interprétée suivant le goût du président ou du premier ministre et qu'elle est supérieur à la souveraineté populaire ou chaque individu est dépositaire de la souveraineté qu'il donne ou retire à ses représentants.
Cependant la souveraineté nationale n'est pas si différente de la souveraineté divine. C'est quoi la nation? Qui a le droit d'interpréter les valeurs d'une nation? Qui en est le porte parole? Est ce que la souveraineté appartient au peuple (aux individus) ou à la nation qui est une entité gélatineuse qui peut prendre n'importe qu'elle forme? Et qui de surcroît inclue les morts et ceux qui ne sont pas naît encore ( ils ont voix au chapitre plus que le peuple vivant aujourd'hui).
Les canadiens et les québécois en particulier ( vu qu'ils sont minoritaires culturellement au Canada et en Amérique du Nord) ont très vite saisit que cette tare qui est la nation souveraine est très nuisible à l'épanouissement de l'individu. Peut être à cause de leur cas unique ou cohabitaient plusieurs nations (français,anglais et les nations amérindiennes) dans des relations compliquées de colonisation, de cohabitation et autre. D'où l'accent mis sur les droits et libertés individuels dans la charte québécoise de 75 et canadienne. Ces chartes qui sont fustigées de partout aujourd'hui par des specialissss en groupe islamisss. 
Même le multiculturalisme, qui a démontré certaines limites et que des chercheurs respectables ont critiqué, reste un modèle à la pointe de ce que l'humanité a pu/ pratiquement et pas théoriquement/ mettre  en œuvre en terme du vivre ensemble. Les gens qui le descendent chaque jour dans les médias pensent peut être que c'est le faite de se faire pousser la barbe ou mettre un voile.
Pour ne pas être un idiot utile, il faut savoir mettre les priorités. En Tunisie, c'est les islamistes qui sont une menace directe pour les libertés individuelles( il faut garder à l'œil les nationalistes aussi). Au Québec et en occident ce sont les nationalistes ( il faut garder à l'œil les extrémistes religieux qui sont plus souvent des criminels de droits communs que des menaces politiques). Mais partout, c'est les politiciens populistes et démagogues qui sont les plus dangereux même quand ils le font pour les bonnes causes.

mardi 24 septembre 2013

Burritos au bœuf et aux haricots sautés

Mon sandwich chaud préfèré :)

Ingredients:

  • 1 livre de bœuf haché
  • 1/2 tasse d'onion émincé
  • 1 gousse d'ail émincé
  • 2 cc de poudre de Chili ( de l'harissa peut faire l'affaire)
  • 1 cc a café d'Oregano
  • 1 cc de cumin
  • Sel et poivre
  • 1 boîte d'haricots sautés ( si vous n'arrivez pas à l'acheter, demandez au meilleur cuisinier du monde : Google.
  • 1 boîte de sauce enchilada. ( l'harissa Peut faire l'affaire, is vous avez déjà remplacé le chili par l'harissa essayer la poudre de piment fort maintenant. Sinon mettez l'harissa de toute façon elle remplace tout de nis jours )
  • 6 tortillas
  • Laitue râpée
  • Fromage jaune râpé 
  • garniture : crème sûre, guacamole ( demandez à Google ou achtes) olive noire, tomate en dés, salsa ( demandez à Google ou achetez)

Préparation:

Brunir la viande avec l'onion et l'ail. Drainer le liquide. Ajouter la poudre de Chili, l'oregano, le cumin, le sel et le poivre. Laisser mijoter 10 mn. Ajouter les haricots et l'enchilada. Cuire et ne pas brûler :)
Chauffer le pain tortilla dans du papier alu pendant 10mn à 350 ( dans le four bien sur !) 
Assembler les tortillas avec le mix de boeuf et le fromage Jaune. Rouler les tortillas. 
Servir avec la garniture. 
Vous pouvez preparer a l'avance, réfrégérer et assembler et mette dans le four avant de servir.
Bon appétit 

samedi 21 septembre 2013

سَلِ النجوم إن غرّبوا


"طرْشقْ ! لا يقولوا فْلِسْ!"
(مجهول، حانة الدّيبلوماسي،1998)


برّا  يا زمان و إيجا يا زمان الدّنيا كبرت و وساعت و مع الكبر بدات تبرد و تڤيّن و تظلام و هي / ماعندي علاش نكذب عليك / مازالت توساع لليوم و مازالت يزيد فيها البرد و الكساد و الظلام. الرسمي هي وقتها كان فيها كل شي موجود توّا : الأمور الكل  و اللّازم منّو و شكون يعرف يمكن حتّى زرّيعة المقرونة كاينة.  كل شي موجود أمّا ضاربو التمهميش تقول دينار بودورو الحاصل دنيا مخلبزة دخان و بخّارة و غبابر و كان جا ثمّة واحد نبّار وقتها راهو قالّك مستحيل يجيب منها ربّي هالقربلّة هاذي ! شكون باش يفهم كوعو من بوعو في هالخوماضة ؟ أمّا جاب ربّي مازّال ماثمّاش حتّى واحد منّا وقتها باش يتفلسف و يحاول يفهم وهو احنا بطبيعتنا كل مانجيو نفهمو نتعبوا و نتعّبوا. بيناتنا هو شكون يعرف عليها مخلبزة و إلّا منظّمة؟
عاد في وسط هاك الغبابر و الدّخاخن، الحكاية إلّي حكيناها المرّة الأخرى كمّلت و اللّعبة المرّة هاذي مازّالت لليوم و يمكن لغدوة. اللّعبة اسمها إيجا نعملو نجمة. إيه نجمة كيف مليارات النّجوم إلّي تشوفهم في اللّيل. على خاطر كان العبد يحشم على روحو و  ينقّص مالفرجة في أميريكان أيدول و اليو إف سي و يعمل طلّة عالسما تو يشوف معمل متاع نجوم. الدنيا داها و شواها في النجوم آهي نجمة تولدت آهي نجمة ماتت. النهار الكل وهي تلعب هيا نعملوا نجمة. هي لعبة مزيانة تضحّك و تبكّي و ما توفاش يتلمّوا شويّة غبابر و دخاخن و يعملوا دار وسط يسخّنوها و ينزلوا عليها لين تطرشق و تعمل الضّو و تبدا تشعل و تولّي نجمة تحرق الغبابر و الدّخّان  لين يوفاو و كي يوفاو تبدا النجمة تبرد لين تطرشق مرّة أخرى و تسيب الغبابر و الدّخّان و يمشيو مع غبابر و دخان أخرين يعملوا دار وسط أخرى و يعاودوا ماللّوّل.  مرّة نجمة كبيرة مرّة نجمة صغيرة مرّة نجمتين توامى مرّة ميا توامى. حكاية ما توفاش و تصنع كل مرّة الأمور الكل و اللّازم منّو و زرّيعة المقرونة. الحكايات إلّي عنّا الكل هوني، تصنعت في لعبة هيّا نعملو نجمة و باش تمشي ريش نعام في لعبة هيا نعملو نجمة. نحنا بيدنا غبرة نجوم،  و منين عنّا نجيو و إلا فين عنّا نمشيو؟
هاذي دنيتنا، تحب اللّعب، أصنع و فسّخ و عاود ماللّوّل من غير لا خير لا شرّ لا بكا لا شماتة لا نغرة. هكّاكة من غير ليه،  جوست على بنّة اللّعبة كيف اللّيڤو. في عملان النّجمة و تطرشيقها و عملانها مرة أخرى و مرّات أخرين غادي الكيف الكل و غادي فين تحب توصل. و نحنا كيفها، هاذوكم لعبنا ما نرتاحو كان كي نفهموهم و نحبّوهم.
شفتها الشّمس، الشّمس مالها إلّا نجمة من مليارات النجّوم  شاعلة من داخل و  معيّشتنا معاها و باش يجيها نهار / بعّد مليارات أعوام كان حيانا ربّي/  و تمشي و نمشيو معاها غبرة و دخاخن و نعاودوا ماللّوّل و جديد نلعبوا إيجا نعملوا نجمة.

vendredi 6 septembre 2013

إرادة الحياة

"You can't always get what you want"
Mike Jagger (1969)

تعرف ما عنّاش كلمة تقول الإرادة بالتّونسي، wille، la volonté ، بغيت، أراد، want. نحنا ما يلزموناش عايشين من غيرهم و أمورنا واضحة نحنا ما نريدوش نحنا نحبّوا. نحب ناكل، نحب نروّح، نحب أكهو : الإرادة هذيكة بالقدرة، قدرة ربّي و إلّا wille zur macht... حاجة نيتشويّة عالإخّر.  شعب فيلسوف كلّي بالضبط.  هو يقلّك إذا عطاك العاطي لا تشاطي لا تباطي .... ما تعمل شي حبّوا. حب آش ما عطاك و ماغير ما تحاوز تفهم. كل واحد مغرفتو آش هزّت و القوّة في حب مغرفتك و إلّي هزّتّوا على خاطر هاذي باش تريد مغرفتك و زيد باش تريد آش في وسطها يُصعب شوية ، تي  انتي حتّى تعرف مغرفتك شنيّة مغرفة لوح، مغرفة سكر، لوش، و حتّى تعرفها فين باش تطيح قصعة، شقالة، طنجرة، صحفة، تبسي، فنجان.... الحاصل نيتشة كان جا تونسي راهو نقّص مالكبّي. 
تي آش علينا فيه هو نحنا عنّا زوز نتذكّرهم توّة حكاو عالإرادة هكّة بالمتعنّي عيني عينك :
الأوّل مجهول / عالأقل عندي أنا/ قالّهم : 
ماتضربوشي البنت وجّعتوها....  ما تضربوشي ريدي ما تضربوشي لابسة المجيدي .... و هذا من غير ما نحكيو عليه على خاطروا ديجا ريدو قاعدة تاكل في الخبط و هو قاعد يتغبّن كي الوليّة و هي خايفة من بوها و تبغي الشهاوي.... الحاصل كان حبها كي الناس الكل و جا ماللٌوطى و خطاه من نريدها و هي كان اشتهات كيف أندادها شهوة صبيّة شكون كان يلوم عليها لازم تبغي ؟ ما هو حبّها و حبّوا و لا تريد و لا تبغي كان نيّتك صافية دق الباب و أسمع الجواب أهوكة توّا رصّاتلو في قصر عالي و سلّوم و ما نعرفش شنيّة و شوف و شوف. 
الثّاني أبو القاسم الشابّي كاتب قصيد كامل مسمّيه إرادة الحياة باديه ببيت : إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر. البيت إلّي مرجوني بيه العريبة إلّي تقلّوا راهو الإقتصاد تعب يقلّك الشعب متاع الشابي و أراد الحياة ما يفلسش تقلّوا راهو الشعب انتخب مدّبيّة يقلّك إرادة الحياة و القيد ينكسر تقلّوا راهو قنابل و ألغام يقلّك اللّيل ينجلي و انتوما التّوانسة شعب أراد و أبو القاسم الشابي . السّاعة أوّل حاجة الشابي يسأل في الأرض و في الدٌجى و يحكي مع الخريف و الشتا و الرّبيع و ما سألش الشّعب التّونسي. و يضهرلي يعرف إلّي الشعب التّونسي الحكاية هاذي حسمها عندوا مدّة و لا يريد حتّى شي جملة آش خلّاه الشّابّي يبدو قالّهم ليتني حطّاب خلّي نفتّقكم من بعضكم يا أغبياء /  والله قالهالهم موش لعب/ و دايور حتّى هو طلع تونسي على خاطر كي ولّات فيها فاس و أمور متاع جدّ ما عادش يقول أريد ولّى يقول ليتني و تألّمت ثم أسكت آلامي و عملتلكم بوكي نوّار و هاني غضبت و ماشي للغابة مع يأسي و بؤسي و باش نعيش مع العصافر.  الحاصل إلّي أغرب من هذا ما نعرفش شكون ولد الحرام إلّي جا حطّلهم البيت هذا في النشيد الوطني!! شعب ما عندوش كلمة أراد في لوغتو،  و جاد عليه باش يريد إسقاط النظام و باش يريد الحياة .على مراد الله. 
هو عنّا كلمة تقرب للإرادة بالتّونسي و هي ماذابيّ إذا الشعب يوما ماذابيه تو يقلّكم و أكهو. في إنتظار هاك النهار السعيد بدّلونا هالبيت ببيت الشيخ العفريت إلّي يعبّر بأكثر واقعيّة على أمورنا و جوّنا:

أنا ماذابيّ انا ماذابيّ **** نعيش بكيفي في حرّيّة
نحب على طفلة *** نڤابلها ليلة في حفلة
و نشدها عالغفلة*** و نعدّي بيها كيفية

mardi 3 septembre 2013

Poulet rôti à la moi :)

En rassemblant mes recettes personnelles, je me suis rendu compte qu'elles étaient déjà prêtes à être publier. Il manquait juste de les traduire de l'anglais (la plus part). Et oui , j'ai appris à cuisiner en anglais, et un peu en grec aussi ( je ne comprend toujours pas le grec mais je suis très bon pour comprendre le langage des signes et les mots malaka et manga).Ni en français ni en arabe.
Donc on commence avec le poulet rôti. Un plat internationalement apprécié, humble sans fausse prétention et très convivial puisque vous pouvez passer du temps avec vos hôtes le temps qu'il est au four. Dans le cas des amateurs de kamia, tapas, mazza et autres petites ou grosses bouchés et apéritifs, ce genre de plat est excellent :) D'ailleurs le temps de cuisson a été fixer en fonction de la longueur de l'apéritif :)
Ingrédients :
  1 beau poulet sexy coupés en deux ( vous pouvez le garder entier mais c'est plus facile à cuire comme ça :) )
2 cs de pâtes d'ail
Sel et poivre au goût 
1 cs de sept épices (ou  plus pour les plus braves) Je  fais mon propre mélange 
(1 black pepper
1 cumin
1 paprika
1coriandre 
0.5 clou de girofle 
0.1 muscade
0.1 cannelle
0.1 cardamome ( ou curcuma ou safran ou nothing)
1/4 de tasse d'huile d'olive.
Romarin frais
Thym frais
1 oignon coupé en quartier
2 carottes coupées
2 patates coupées
4 gousses d'ail aplatis avec le couteau ou un marteau ou n'importe quoi.
1/2 citron
Bouillon de poulet chaud
Beaucoup d'amour
Du temps
Instructions :
Préchauffer le four à 450f / 230 c
Huiler ou beurrer votre meilleur plat qui va au four
Masser le poulet tendrement avec l'huile d'olive, sel, poivre, pâtes d'ail et le mélange d'épices.
Mettre le citron, l'ail et les herbes sous chaque moitié ou dans le poulet si vous ne l'avez pas coupé en deux (un quart de citron et deux gousses d'ail sous chaque moitié :) )
Dorer au four ( celui que vous avez préchauffé normalement)  pendant 15 a 20 mn. Peut être moins tout dépendant du four ( donc surveillez attentivement ).quand le poulet est doré sortez le et versez le bouillon de poulet chaud par dessus. Avec une cuillère en bois grattez pour décoller les sucs si il y en a. 
Ajoutez les légumes.couvrez étanchement avec du papier aluminium.
Mettre dans le four a 300 f/ 150c pendant une heure et demi à deux heures ( ça dépend du four et de votre degré de sobriété )
Si vous avez suivi toutes les étapes correctement vous devriez avoir du bon poulet rôti. Attendre 10 mn avant de couper.
 Si votre amour est plus grand que votre paresse et que vous êtes toujours en état de cuisiner, le  jus et le bouillon peuvent être réduit pendant une 15 mn puis passer par une  passoire fine et servi comme sauce. Ou bien passer par une passoire fine et être utilisé pour cuire du bon riz. 
Bon appétit. 

lundi 2 septembre 2013

الهوى و الشباب

العملية الكل حسب ما نتذكّر بدات مع آن باريو Anne Parillaud غلاف مجلة بلاي بوي اكتوبر واحد و ثمانين حاجة من ورا العقل حب حياتي الأعظم وقتها كنت نرقد و انا نخمم فيها قصة حب لا يرى الشمس دامت سنوات و تبزّعت فيها هكتولترات ..... دموع. 
و ما كنتش ننساها بالكل.... إلّا كي نوصل للصفحة الوسطانيّة إلّي فيها نجمة الشهر هذاكة في بلاي بوي Kelly  
إلّي مازلت كي اكتشفت اليوم إلّي هي كنديّة و يرحم والديها على خاطر يضهرلي هي فوّلت عليّ في الجيّان هوني. أوّل خيانة في سلسلة الخيانات المتواصلة إلّي باش تتعاقب على أزين نسا في العالم.

ما نعرفش فين طحت بيها المجلّة أمّا يضهرلي طحت بيها مع مجلّات أخرين و أنا انّقّب على كتب قدم في بعض البلايص. أغلب النّاس ديما تحبّ تتخلّص من الكتب متاعها إلّي في العادة ما قراوهمش/ كان جاو قراوهم راني ترزيت في المجلّات/ و أنا وقتها نلم فيها شليلة و مليلة. دايور أغلب الكتب إلّي قريتهم ما نعرفش عنوانهم و إلّا ناقصني البداية متاعهم و إلّا النهاية متاعهم على خاطرهم تبدا حالتهم حليلة. المجلّات الأخرين نسيتهم أمّا هاذي قعدت نتذكّرها على خاطر العملاقة Anne Parillaud <3.
على ذكر الكتب ثمّة بنت المجذوب متاع موسم الهجرة إلى الشمال إلّي بقت مشبوحة حتّى الفجر و ثمّة حميدة متاع زقاق المدق و بعض الروايات التونسية إلّي ما نتذكر منهم كانت اللقطات إلّي موش و لا بد / يمكن على خاطر ما فيهم ما تتذكّر/  جمل كيما  /و ظلّت يداه بين التعاريج فلهثت/ و غيرها أكثر جوّ ، حفّلولي علاقاتي مع أزين نسا في العالم خلال طفولتي البريئة. و قولوا الثقافة خايبة و خاصة أنّوا ثقافتي الموسيقية تكفلت بيها اثنين من حبيباتي eve ruggieri و Raffaella Carra.إييييه برونتو رافاييلا .
الكلهم تنساو في لحظة وقت إلّي تعرّفت علىالموش نورمال ماجدة الرّومي تغنّي في غناية عبد الحليم و انا كل ماقول التوبة يا بوي في روبة بيضة خايبة أمّا الله غالب القلب و ما يريد.
ماجدة زادة جاها نهار و خلّيتها و شدّت بلاصتها Juliette Binoche في Fatale
إلّي بدورها خلّات بلاصتها إلى Julia Roberts و من ادراك في pretty women
 و في تلك الأثناء و بعدهم و إلا قبلهم جات مادونا و ياسمين متاع alerte a Malibu و إيمان الأثيوبية و ديانا حداد و نجوى كرم و mylene farmer و إلخ إلخ. طول عمرو الواحد يرقد و هو يخمّم في الزّين و العين لين يجي نهار إلّي يهزّك النّوم و انتي تخمّم في العلاقة الجدليّة بين مانعرفش شنيّة و مانعرفش كيفاش و إلّا في الديموقراطية و الإسلام و إلّا في الشط و البحر وقتها تعرف إلّي إنتي كبرت و عزوزت و هز ربّي متاعو و النسا خرجوا من أحلامك. الرجوع لربّي .

الهوى و الشباب و الأمل المنشود٠٠٠ توحي فتبعث الشعر حيا
الهوى و الشباب و الأمل المنشود٠٠٠ ضاعت جميعها من يديا


mardi 13 août 2013

أحلى نساء في المجرة

هو بين العسل إلّي يقطّر عالفيسبوك الحداثي إلّي يتمعشق مع النساء بلوغة حب لا يرى الشمس و كاينّو النسا كائنات فضائية باش يجيبولنا الديموقراطية و الحقوق الفردية من كوكب آخر و بين لوغة الحقرة و التحسيس بالذنب و التقزيم إلّي يتسومم بيها الفايسبوك الخوانجي كيما مكمّلة و مكرّمة من اربعطاش قرن كاينّها طفل صغير يفلّموا عليه و هي تلقاها قارية كتب قد ماهوما كليكاو لايك على تصويرة مرشد مونبليزير.
بين هذا و هذاكة قعدت هكاكة حتّى لين ضهرلي باش نخنتب بوست. في العادة كنت ديما نسيّب في العسل وقت إلّي كان فال و مازلت عالعهد و نخمّم إلّي المرا هي الكل في الكل و أي حاجة دون المساواة التامة مع الرّاجل هي إهانة للمرا و للرّاجل في ألفين و ثلطّاش و زيد يعطيكم دودة محلاكم  بالرّغم إلّي واحد مع العرس و الصّغار عندو ألف سبب و سبب باش يبدّل آراؤو هاذي و يصبح سلفي / نفدلك نفدلك / . عاد بما أنّوا العسل كثر قلت فرصة باش نفضّوا شويّة مسائل عالقة :
الأربعة معضلات الأولى هنّ سهام بادي، محرزيّة العبيدي، بن توميّة و آ مال المثلوثي . بالله علاش آش عملنالكم؟ نعرف قرون من عدم المساواة و كذا و الأمور تأثّر عالمخ و الحبال الصوتية أمّا لها الدرجة؟؟
المعضلة الخامسة النسا إلّي شبعوا سب في أمينة فيمن و من بعّد يتفوخروا بالطاهر الحداد. أوّلا إلّي عملوا الطاهر الحداد في وقتو صدم المجتمع أكثر ملّي عملتّوا أمينة. ثانيا التحركات هاذي متاع حطّان المجتمع أمام الأمر الواقع ياسر ناجعة و فعّالة شوفوا كيفاش حطوكم أمام الأمر الواقع في حكاية النقاب من وقت الزين بالرغم إلّي كان مرفوض من أغلب المجتمع وقتها. الفرق إلّي هوما كانوا شجعان و جماعتهم دافعوا عليهم و ساندوهم. انتوما تخلّيتوا عالطفلة باش تعملوا زعمة  صورة متاع نسا حداثيات أمّا عندهم خطوط حمراء و نسيتو إلّي عند الخوانجية و ما شابههم و للأسف أغلب المجتمع ما دامكم حداثيات ما دامكم ما تعجبوش و ما يرضاو عليكم كان ما تسكتوا
المعضلة السادسة التخرنين هاذي احقاقا للحق انترناسيونال موش كان انتوما كيما الكلام في عشرة مواضيع مختلفة فرد وقت .
المعضلة السابعة ستار أكاديمي و ما شابهها من البرامج الحولة. 
المعضلة الثامنة كي تبداو تقولو الرجال بيهم و عليهم و ما فيهمش أمان تذكّروا إلّي الموسيو كي يعمل حاجة من ورا ظهر المادام في العادة يعملها مع مرا أخرى في بالها إلّي هو معرّس. لذا فشويّة تواضع :) بالطبيعة تقعد عملة ماسطة و ساقطة أمّا ماهيش عملتو وحدو ثمّة مرا مساهمة في العملة.و في أغلب الأحيان يولّي فيه العسل كي يبدا مرتبط. 
المعضلة التاسعة إلّي تسمّيوهم عاهرات أرجل من برشا نسا و رجال و ماختاروش الخدمة هاذيكة و حتّى كان اختاروها فإنّوا المجتمع برجالو النظاف بنساه الشريفات طالب الصنعة هاذيكة. و ما يستاهلوش الشماتة لكن يستاهلوا التعاطف و الحماية و إلا عالأقل الإعانة.
المعضلة العاشرة و الأخيرة / موش على خاطر وفاو المعضلات ، على خاطر وقت نوم و برّا /  علاش بالرغم مشاكلكم الكل الدنيا من غيركم متسواش ؟؟ :)