lundi 31 mars 2008

شريان شبوك

اليوم في الصّباح قمت نحب نعمل مشكل شاري الشّبوك...الله غالب ساعات واحد يقوم لا طاح لا دزّوه يحبّ يسبّ و يلعن و يبدى يلوّج في واحد و إلّا حاجة ينحَيلو جدَ والدين أصلو باش يتفرهد.

تي أكهو عاد أشكون...القمّة العربيّة؟...تي برّا باللّه شوف حاجة أخرى ألعب بيها....قالّو قمّة عربيّة..آش فيها ما يتسبّ؟؟؟ تي أهوكة سعدها مكبوب من عند ربّي...يرزيكم فيها هي والقمّة المغاربيّة و القمّة الإفريقيّة...و قمّة دول عدم الإنحياز زادة...تي في بلاصة كلّ واحد يسخّف وحدو يقومو يلمّو بعضهم و يسخّفو مع بعضهم...نقومشي نسبّ فيهم يولّيو يبكيو و ترصّيلي نرضّي فيهم و راكم باهين و لغتكم العربيّة سليمة و ثريّة و زدتو في الخمسين سنة إلّي تعدّاو أثريتوها باستنباطكم لمعاني جديدة في مواضيع الشّكر و الإعتذار و التّنديد ...آه في الحكايات هذي تبارك الله عليكم لا محالة هو في الشّارع عنّا المعاني هوما بيدهم نسمّيوهم التّرهدين و التّبهنيس و التّخرنين أمّا ميسالش قد ما تبدى اللّوغة ثريّة قد ما يحلى ضربانها...الحاصيلو ما فيكم ما يتسبّ...
أنا حسب رايي إلّي موش متواضع بالكل كان تردّوها كيف قمّة الفرنكوفونيّة خير...تولّيو تحكيو كان عاللّوغة و الثّقافة وتسيّب عليكم مالهداري الفارغة متاع المصير المشترك و باش نحرّرو فلسطين...تي ما فتّقها من بعضها كان انتوما فلسطين...و انتوما أي فرخ دوب ما يشمّ صنانو يولّي يحبّ يحرّرها ...حتّى كانو مولود في نواق الشّطّ يولّي يعرف القدس زنقة زنقة...و يبدى يستنبط في الحلول تقولش عليه يعرف المشاكل متاع غزّة الكل و ما عندوش مشاكل في موريطانيا....كلّ عشرة سنين تطلعولهم بفكرة الفلسطينيّين باش تزيدو تبيلكوهم...آهو الوحدة بين مصر و سوريا هي إلّي باش تريقللكم أموركم...آهو اليسار الثّوري هو الحلّ....آهو صدّام حسين هو إلّي باش يفوّر إسرائيل... آهو إيجاو تو نكلّمولكم أمريكيا و إسرائيل...آهو الإسلام السّنّي هو الحلّ...لا هيّا تره جرّبو الشّيعي....تي كان جاو أفكاركم
باهين راهم مشاو في موريطانيا...و إلّا راهو فيكم واحد مشارك في القمم متاع النّاس الواصلة كيما الجي 7 و إلّا 9 ....
باهي آشكون آخر يتسبّ...خلّيني نسبّ في بلادي خير لا يعدّيوني في البارابول و يكتبو ماللّوطة اللّيبيرالي البيّوع...قالّك الهويّة التّونسيّة
يالندرا قرطاجينيّة و إلّا عربيّة إسلاميّة؟؟؟؟ هاذوما السّؤالات متاع شعب مستعمر على قاعدة صحيحة....يرزيكم فيهم الزّوز...قلتها قبيلة هاذي أمّا في الإعادة إفادة..هو لا محالة ثمّة وحدة ترزينا فيها عندها مدّة والأخرى آهي تطلّع في الرّوح عندها زوز و إلّا ثلاثة قرون....توّا ثمّة واحد عندو 5000 سنة حضارة يجي باش يحدّد هويّتو يقوم يختار بين حضارة ماتت و شبعت موت و بين كلمتين ينجّمو يعنيو مليون حاجة......علاش السّؤال معمول هكّا؟ زعمة بالرّسمي هاذوكم هوما الحاجتين إلَي لقيناهم باش نحدّدو هالهويّة...و علاش الزّوز الأخّرين مربوطين ببعضهم...باش إلّي ما خطفش مع جماعة العروبة يخطف مع جماعة الإسلام؟؟...بالله تصوّر تهبط للشّارع تسإل: خويا باللّه شنيّة هويّتك قرطاجينيّة و إلّا عربيّة إسلاميّة؟؟ السّاعة شطر العباد تسمع هويّة تﭭطّع . ...يقلّك رافل و إلّا كمبيوتر....و شكون باش يقلّك مانيش عربي و مسلم...حاجة واضحة و ما تستحقّش طاولة وكراسي...أنا هويّتي قرطاجينيّة بالله كيفاش؟؟ من أنا ناحية؟؟ مالبو؟؟ مالأمّ؟ مالعمّة؟؟ و إلّا أنا هويّتي كتونسي عربيّة مسلمة؟؟ عربيّة مسلمة عربيّة اللّوغة؟ عربيّة الحضارة؟ عربيّة العرق؟ مسلمة؟؟ الدّين؟؟ مسلمة الحضارة؟؟
توّا هاذي تشكشيكة بوها كلب...زيدها العولمة و ردّة الفعل متاع شعب عقّدو الإستعمار بما فيهم الإستعمار العربي...إيه ماهو حتّى كان أحنا
الكلّ عرب البلاد ما كانتش فارغة كي جينا... ما فيها باس كان نقولو ساعة ساعة راهو ثمّة أمازيغ زادة و مازّالو ثمّة...و ثمّة من العباد إلّي باش تتقلّق من الكلام هذا أصلها أمازيغي و إلّا عندها عرق أمازيغي و عددهم أكثر ملّي يتصوّرو...و إلّا هاك المثل متاع ما ينكر في أصلو كان الكلب نتذكّروه كان كيف واحد يسبّ العرب... هاذي حكاية العرق العربي حسب رايي إلّي موش متواضع بلكل..إنّحّيوها عالدّخلة على خاطر ما تنجّمش تكون الهويّة متاع تونس مبنيّة على العروبة كدم و عرق و إلّي عندو شكّ يمشي يعمل تاست أ دي إن....باهي اللّوغة...آش معناها هويّتي نربطها بلوغة توّا الأغلبيّة تحكي بالدّارجة و الدّارجة فيها لهجات و أناهي العربيّة إلّي تحكيو عليها متاع الجزيرة العربيّة و إلّا متاع مصر...و كيفاش نعملو مع التّوانسة البكاكش...باهي الهويّة من ناحية الرّموز الثّقافيّة و الحضارة و اللّا وعي الثّقافي و غيرو مالتّروميز....إيه تروميز...على خاطر إلّي يحبّ يحكي ع الحكايات هاذم ما يجيش يقارن العروبة والإسلام في مخّ التّونسي إب آثار قرطاج... قارنو بتأثير المتوسّط و قارن بالمعتقدات الوثنيّة إلّي مازالت موجودة إل توّا و اليهوديّة و المسيحيّة...أمّا جوجمة كان باش تفركس على الكوازي هاذوما في هويّة عندها 5000 سنة .... تكويرة صغيرة بين قرطاج و العروبة و الإسلام أسهل ببرشا....الإسلام و العروبة مكوّن من مكوّنات الهويّة التّونسيّة أمّا ماهوش أساسي...على خاطر الهويّة التّونسيّة تتكوّن من عشرة ملاين نظرة إل تونس كلّ واحد عندو تونس متاعو و إلّي باش يبدى يخرم و يحبّ يردّها على كيفو باش يتعب ياسر ....على خاطر تعبو قبلو ياسر و ما فهمو شي من جماعة علّيسة لجماعة عقبة لين قالو
إذا كنت في المغرب**** فلا تستغرب
و إذا رأيت الحمار يطير**** فقل إنّ الله على كل شيء قدير

vendredi 28 mars 2008

La forêt enchantée

Ce fût un temps il y’a longtemps, dans une forêt au nord très, au nord. Il y avait une cuisine très bizarre. Du monde d’un peu partout : un ghanéen, deux canadiens, un mexicain et deux amérindiens. Tout le monde travaillait beaucoup, 10 heures par jour parfois 11 ou douze, 7 jours/ semaine. Ils avaient tous des parcours très différents et très étranges pour se trouver en fin de compte à cuisiner des repas nutritifs :))pour les travailleurs des champs de pétrole. Le ghanéen a travaillé toute sa vie sur des bateaux, il a fait le tour du monde plusieurs fois. Il s’est marié deux fois, divorcé deux fois. Il ne jure que par Obama, Bob Marley et Luther King. Les deux canadiens n’ont pas de travail payant près de chez eux. Ils sont là, l’un pour payer sa consommation de drogues et l’autre pour payer ses études en infirmerie, elle travaille dans les cuisines depuis l’âge de 18 ans et elle essaye de s’en sortir toute seule. Le mexicain a un master en sociologie et ça fait 2 ans qu’il cherche un travail dans son domaine mais être mexicain au nord d’Amérique, c’est une malédiction, c’est avoir une disposition naturelle pour travailler dans les champs d’asperge et de fraise pas pour faire de la sociologie. Les deux amérindiens sont là sur la terre de leurs ancêtres comme des étrangers. L’une travaille dans les champs de pétrole depuis l’âge de 16 ans. Déjà à 21 ans, elle a deux enfants une par adoption et un naturel. Et l’autre a un dossier criminel qui l’empêche de voyager où d’avoir un travail plus normal.

Après une journée de travail, ils se réunissent autour d’un où de deux joints en cachette parce que c’est interdit sur le site. Et la forêt devient une forêt enchantée. Pour le ghanéen, elle devient son petit village au bord de la mer qu’il a quitté il y a très longtemps et il voit même sa petite maison de rêve sur le lopin de terre de ses parents. Il voit Obama le kynéen président des états unis combattre la corruption en afrique et chanter Africa United. Pour le canadien, elle devient le paradis artificiel auquel il veut accéder à coup de substance illicite. Il y voit un Woodstock avec des chanteurs de death et de heavy metal. Il y voit une nouvelle harley davidson, un nouveau système de son et de l’essence gratuit pour la vie. Pour la canadienne elle devient pleine de créatures imaginaires, des éléphants roses, un travail de bureau et plein de princes charmants. Le mexicain y voit son propre restaurant mexicain dans le down town, le Mexique battre la Tunisie en finale de la coupe du monde de football et des explications sociologiques sur sa crapy life in the A Mari usque ad Mare. Les deux amérindiens y voient une forêt vierge, avec des totems, des chants, de la chasse et des hommes blancs sans fusils et sans oil companies…

Le ghanéen : What’s up men? Tomorrow is super Tuesday…May be hilary will give up if Obama wins the two states.

Le mexicain : Carrrrramba, you are dreaming, even if he wins they will kill him like kennedy or Luther king

Le ghanéen: Get up stand up, fight for your rights :)))

Le canadien: I like this song keep going, make some noise…Rock ‘n roll!!!

L’amérindien: Rock ‘n roll…yeah

La canadienne: It’s reggae, you are high :)))

L’amérindienne : Who cares :)))) lessen to this
boomp3.com

Après La première semaine, le canadien a été trouver sur la route à dix km essayant de rejoindre la ville la plus proche à pieds. Il essayait de trouver de la coke. Le mexicain a été transférer, trop de piments dans la salade. L’amérindien a eu le pardon de la reine d’Angleterre et est parti tenter sa chance ailleurs. Les autres sont encore dans la forêt enchantée avec la cabane africaine, les éléphants roses et les totems. Quand ils seront partis les voyageurs qui vont passer par là vont juste voire des arbres déracinés et des grosses machines de forage …Pour le moment…La forêt est magnifique… Peut être….Je ne suis pas sûr...May be I am too stoned to tell.:))

mercredi 26 mars 2008

نشاز من غير حروف

على راس إلّي حبّوا و إلّي اتْحبُّوا.... و إلّي يحِبُّوا و تدلّلوا عليهم... و إلّي يدّلّلوا و هوما يحبّوهم...و إلّي يحِبُّوا و يحِبُّوهم...و على راس إلّي يحبّ وما قالش... و إلّي قال و ما جابش... وإلّي ما يقصدش ميسالش...و و على راس الحفّالات و الزغرطات ... و إلّي يتبّعوا في المسلسلات.......آهي غناية العبدو للّه كبّلها سعدها :))...موش بلعاني أمّا هذاكة حدّ الجّهيّد :)...و إنشاللّه أيّامنا ديما ربيع :)) اليوم خميس و غدوة خميس ...و الغايب الأنونيم ( لا تورّيه لحبيّب) و إبليس

jeudi 20 mars 2008

كن صديقي

Chapeau pour celui ou celle qui a fait ce schema...A part qu'il ou elle a beaucoup de temps a perdre il ou elle a resume des affaires compliquees en un schema :))




mardi 18 mars 2008

جنّة و أطرافك نار

جنّة و أطرافك نار*** يا ناسي ما أكثر عدايا
حسدوني كبار مع صغار*** تقطيع و ترييش ورايا
نشكي للأجبال تحتار*** تبكي طيور الغابة معايا
.....
.إلّي نشكيله نبكّيه ***ويبكي دموع حيار معايا
في عمه و تركه ننسّيه ***يبهت و يحتار معايا
على غزالي آش عملو فيه*** بجاه اللّه حلّوا مشكايا
.........

lundi 17 mars 2008

عطاني....الصّبر

ثمّة إلّي عطاه ربّي صوت حنين *****يسمعو الكيوفي يتسلطن
وثمّة إلّي عطاه ربّي ساق يمين*****تلقاه في الكورة يتفنّن
و ثمّة إلي عطاها كلام بنين*****يسمعو الولهان يتغبّن
أنا عطاني الصّبر و قلب و عين*****و خلّاني في البعد نقنقن
كيف نحب نقول كلام رزين*****نجيب واحد في الدّومان موطّن
كلامك بربشني و مهمشني يا زين*****كاني فهمت الظّاهر و المكفّن
هاني جبت غناية بلوغة راسين*****تحكيلك عاللّي في القلب مبطّن

Mes jours passent, mes nuits pleurent
Et pleure le temps
Ma raison sombre et se meurt
Quand meurt le temps
Ce temps mort que je regrette
Tant et tant
Car sans joie ma vie s'arrête
Et je t'attends
J'attends l'air que je respire
Et le printemps
J'attends mes éclats de rire
Et mes vingt ans
Mes mers calmes et mes tempêtes
En même temps
Car sans joie ma vie s'arrête
Et je t'attends
Je t'attends
Viens ne tarde pas
D'où que tu viennes, qui que tu sois
Viens le temps est court
Je t'attends
Mon rêve inconnu
Quel est ton nom, quel est ton but
Le mien c'est l'amour
Pour que mes jours se transforment
Et que vraiment
Ma vie par toi prenne forme
A chaque instant
Parce que le vide me hante
Avec mon sang
Comme un peintre je t'invente
Et je t'attends
Mes doigts par petites touches
Font tes dents
Avant de croquer ta bouche
Eperdument
Mais ces rêves ne me laissent
Que tourments
Car je traîne ma détresse
Et je t'attends

dimanche 16 mars 2008

وكرك وكرك زايد












أمّا ميسالش الحيّ يروّح
:))

La trentaine/ Aznavour

C'est pas à pas qu'on avance
Sur les chemins de la vie
On frôle à peine l'enfance
Que déjà elle s'enfuit
Sans y prêter d'importance
Aux limites des enfers
Forts de notre adolescence
On fait feu des quatre fers
Jeunesse et intolérance
Pour un temps marchent de pair
Et tout se teinte de vert
Vont les jours et les semaines
Le printemps gronde en nos veines
On est loin de la trentaine

Buvant nos métamorphoses
Vagabonds du jour le jour
On cueille la fleur éclose
Avec les dents de l'amour
La fortune se propose
Nos lits sont pleins jusqu'au bord
Bienheureux pour qui la rose
N'offre aucune épine encore
On ne voit et vit les choses
Qu'aux cris de nos corps à corps
Sans regrets et sans remords
Les mois aux années s'enchaînent
L'insouciance est seule en scène
On est loin de la trentaine

Quand l'angoisse nous agite
Aux portes de l'inconnu
Négligeant la marguerite
On effeuille un temps perdu
Un temps qu'est toujours en fuite
Qui joue les filles de l'air
Un temps qui se précipite
Sans un regards en arrière
Et va de plus en plus vite
Et roule à tombeau ouvert
Faisant pleurer nos hiers
C'est l'adieu à la vingtaine
On descend à la prochaine
Pour rentrer dans la trentaine


samedi 15 mars 2008

كلام ما يقدامش

ثمّة كلام عمرو ما يقدام و يقعد كإنّو تقال اليوم

ثمّة هاذي لقيتها عند هناني
سِرْ مَعَ الدَّهْرِ، لا تَصُدَّنّـَكَ الأَهْوالُ، أَوْ تـُفـْزِعَـنّـَكَ الأَحْـداث
ُسِرْ مَعَ الدَّهْرِ، كَيْـفَما شـاءَتِ الدُّنيا ،ولا يَخْدَعَـنَّـكَ النـَـفـَّـاث ُ
فالذي يُرهـِبُ الحَيَـاةَ شقـيٌّ، سَـخِرَتْ مَنْ مَصيرِهِ الأَجْـدَاثُ
أبو القاسم الشابي
و ثمّة هاذي لقيتها عند سوسو
عاج الّشقّي على رسم يسائله وعجت أسأل عن خّمارة البلد
يبكي على طلل الماضين من أسد لا درّ درُّك قُل لي من بنو أسدِ ؟
و من تميم ؟ و من قيس و لِفُّهما ؟ ليس الأعاريب عند الله من أحدِ
لا جفّ دمع الذّي يبكي على حجرٍ و لا صفا قلب من يصبو إلى وتَد
أبو نوّاس
و ثمّة هاذي نتذكّرها كيف نبدا نهز و نصبط و جايبها ندوّن
إلّي ما قراش علاش يكتب يوفّي في حبار الدّوايا....و إلّي ما زناش علاش يكذب يقطّع في عروق الولايا

و ثمّة هاذي زادة
أصبحت أطوع خلق الله كلهم... لأكثر الخلق لي في "النّات" عصيانا
ياقوم أذني لبعض الحي عاشقة...والأذن تعشق قبل العيــن أحيانا
قالوا: بمن لاترى تهذي فقلت لهم...الأذن كالعين توفي القلب ما كانا
هل من دواءٍ لمشغوفٍ ب"مدونة"...يلقــى بلقيانـها روحـــاً وريحا نا
بشّار

vendredi 14 mars 2008

Voir Damas et puis mourir

À chaque fois qu'on parle de la Syrie aux nouvelles, j'ai un petit pincement au cœur. La diabolisation de n'importe quel peuple me répugne mais dans ce cas la diabolisation me révolte. J'étais en Syrie en 1996. Je suis resté deux semaines. Malgré les salaires ridiculement bas, les deux ans d'armée obligatoires pour tout les jeunes et tout les autres problèmes, je ne me souviens pas avoir vu un syrien (ou une syrienne) grincheux. Tout le monde étaient contents de te voir avant même de connaître ta nationalité. Et un sourire magnifique illuminé les visages.


À 56 km au nord de Damas, se trouve un beau village qui s'appelle Maaloula. Un petit village chrétien qui abrite, à ce qu'il paraît une des plus anciennes églises au monde. Quand tu rentres dans cette église qui n'est pas somme toute plus grande qu'une chambre. Une chambre très ordinaire et à peine meublée. Tu sens toute la splendeur et la grandeur de la spiritualité quand elle est simple et spontanée. Pas de prêches à tue-tête, pas de bagues d'or, pas de sermons. Juste le silence et le vide. À dire que les religions perdent le nord quand elles vont vers l'ouest.

Malgré l'émerveillement qu'on a devant la beauté de la mosquée omeyade à Damas. Je n'ai eu une sensation comparable que quand je suis rentré dans la chambre où se trouve la tombe de Saladin ou celle ou se trouve la tombe d’Ibn el Walid. Peut être qu'on est juste impressionné par les histoires qu'on a entendu à propos de la bravoure et la chevalerie de ses hommes. Mais le résultat est le même. Une forme de spiritualité simple et spontanée chuchotée par ces grands hommes face à la mort. Ces hommes ont fait de leurs mieux et là comme on dit en Tunisie "Sa3dek ya fa3el el 5ir".

La dernière journée un bus qui explose dans la rue pas loin de nous. Ce n’est pas comme dans un film et ce n’est pas comme dans mon imagination. C’est un sentiment de peur pure et intense. Un séisme qui ébranle la foule et la désoriente.
Qui a fait ça? Pourquoi? La seule réponse qu'on a eue (après avoir quitté la Syrie) 1 mort, 14 blessés.... Malgré ça, je reviendrais quand je pourrais à Damas, à Maâloula, à Alep et à Homs. Les uns peuvent diaboliser, les autres peuvent terroriser.... Mais voir Damas ça n'a pas de prix.


Maâloula
L'église Mar Serkis

mercredi 12 mars 2008

الحزّة الجّوينيّة...على أسس علميّة

نبداو بتعريف المصطلحات...إلّي هي أوّل حاجة في أيّ حكاية "جدّيّة"...باش العباد تعرفك فاش قاعد تحكي...و ما تستنتجش هي آش تحب ... اللّهمّ إلّا إذا نحبّوا نخلّيوهم على عماهم باش مبعّد نقولو لا موش هذا إلّي قصدتو و إنتوما ما فهمتونيش

تعريف المصطلحات : الحزّة الجّوينيّة وتعرف أيضا في بعض الدّراسات الجادّة بالحزّة الباجيّة وهي نوع من الحزّة (نوع من التّدخّلات
لفضّ النّزاعات) الغير المحايدة معناها تبدى تقول يا جماعة صليو على النّبيّ و راكم وخيّان وتبدى تضرب في واحد من أطراف النّزاع بالبونية و تمدّ للطّرف الآخر بطرا (نوع من الأسلحة البيضاء) و إلّا لام (شفرة حادّة
الحزّة الجّوينيّة ممارسة سياسيّة معروفة في الأحياء الشعبيّة و في العلاقات الدّوليّة...عاد موضوع السّاعة كيفيّة إستغلال الحزّة الجوينيّة في النقاشات...توّا كيف تبدى المواطنين العاديّين يحكيوا ع العلماندراشنيّة... ونجي نعمل تدخّل مهما كانت فكرتي و نعطيه صبغة علميّة ( و إلّا بورشادة و إلّا الواعر)...حاجة هايلة ياسر... ونحنا في حالة التّمهميش متاعنا مستحقّين للأفكار الكلّ..أمّا إذا الحكاية علميّة معناها محايدة وموضوعيّة على قدرالإمكان، تبدى من نوع الحزّة الجّوينيّة ماذا بينا إنّحّيوا منها الصّبغة العلميّة و نخرّجوها كرأي متاع مواطن عاديّ...وتولّي معناها نقاش آراء...على خاطر التّنظير في العلوم السّياسيّة (و في كلّ العلوم الإنسانيّة) أصلاً فيه إشكاليّة متاع موضوعيّة...و هذا موضوع ساهل أمّا يتقال بلوغة صعيبة هكّا باش زعمة إنتي نعملو شويّة إستعراض عضلات و نبرّروا السّنوات إلّي هرّينا فيهم سراولنا على مقاعد الدّراسة...هو معناها التّنظير في العلوم الإنسانيّة فيه مشكلة مربوطة بيه تقول إنتي متاع محايدة...خلّي عاد كيف تبدى الحكاية على الدّين و على العلمانيّة في تونس...و تبدى الحكاية سخونة و فيها أبعاد سياسيّة مصيريّة و مستعجلة...عاد إلّي يجي يقلّي صلّيو ع النّبي و راكم وخيّان و راهم ماهمش بهايم ياسر و يلزمكم تقراوا حساب الأوضاع في المنطقة و تعرفوا إلّي أحنا ديننا موش كيف الأديان الأخرين...و يقلّي هانا نتناااا.....ااا.....قشوا...نقلّوا هذا تعريف الحزّة الجوينيّة
ما نتصوّرش إلّي الموضوع فيه سوء نيّة...و أطراف النّقاش تعمل في السّياسة...أمّا هاذي بيت صابون و الزّلق فيها برشا...و كلّ واحد يلزمو يكون مسؤول على الكلام إلّي يقول فيه...و ما يجيش يكبّ سعد واحد من المتنازلين و يقلّوا قاعد نعمل في تحليل سياسي...يا خويا هو موضوع متاع مشروع مجتمع و مشروع دولة و تجي تقول كيفاش آرائك السّياسيّة تأثّر ع النّقاش...بالطّبيعة...واحد ليبرال (ما شبّها الكلمة بالفرانسي و إلّا بالأنقليزية تذكّرك بالحرّيّة و المبادرة الفرديّة و ما أخيبها بالعربي تذكّرك بالعمالة و الخيانة) باش يحامي على الحرّيّة الفرديّة و بالتّالي العلمابليّة...واحد إشتراكي ( كيف كيف بالسّوري تفكّرك بالمساواة في الحظوظ و بالعربي في التّعاضديّات) باش يحامي على الدّولة و دورها المحايد في المجال الدّيني و بالتّالي على العلماهيّة...واحد محافظ (هاذي بالعكس ماخيبها بالسّوري تذكّرك بالتّراجع على المكتسبات و ماحلاها بالعربي تذكّرك بالعادات و التّقاليد) باش يحامي على الخصوصيّات متاع المجتمع و بالتّالي باش يكون ضد العلكانيّة...إلخ...إلخ...و واحد محلّل سياسي يعمل تحليل للّي قاعد يصير ماغير يبدى ينظّر و يعطي في أعداد للعباد...معناها يلاحظ...
نتناقشوا أمّا النّقاش ما بين واحد يقلّك على أفكارو و برنامجو و واحد مايقلّكش على حتّى شي وواحد يقلّك قاعد نحلّل يضهرلي غيرعادل...معناها واحد يعمل في السّياسة ومتحمّل مسؤوليّتو و واحد يعمل في السّياسة و موش متحمّل مسؤوليّتو و واحد يعمل في السّياسة و يقلّك قاعد نحلّل....
هو أنا قلت ما نتصوّرش إلّي ثمّة سوء نيّة وبلحق المحلّل يحب يحلّل أمّا، اللّه غالب الموضوعيّة تحضرو تغيب، و المناقش إلّي متحمّل مسؤوليّتو يعطي في رأيو السّياسي كمواطن يعبّر على رؤيتو للمجتمع و الدّولة، والمناقش إلّي موش متحمّل مسؤوليّتو كيف كيف يعبّر على رؤيتو أمّا مسكين رؤيتو مازّالت ماهيش واضحة و ما ثمّة حتّى قائد رأي محترم نظّرلها إلى حد الآن....
على خاطر كان ثمّة شكون في بالو إلّي هو قاعد يعمل في البوليتيك لهنا ...سامحني فيه قاعد يحرث في البحر
هيّا سيدي آهو حمّه غنّى:)...بالرّغم إلّي حمّه يؤمن، في الحكايات هاذي و في الحكايات هاذي بركا، بالقاعدة القمقومة إلّي تقول
إذا لقيت أعمى زيد كِبُّو........ماكش باش تكون أرحِم مِنْ رَبُّو

lundi 10 mars 2008

Demain je me mets au voile

La journée sans voile m'a permis de réfléchir sur le port du voile.
C'était ca le but? Non? Moi je ne le mets pas parce que je n'y avais jamais pensé. Malgré que les messieurs qui passent a la télé et qu'on trouve sur internet me font peur parfois avec des histoires d'enfer et de corruptions sociales. Donc hier j'ai réfléchi.

Je sais...je sais...Je suis un homme mais par souci d'égalité, je me suis dit que si il est bien pour les femmes il doit être bien pour les hommes.

La mère de toutes les raisons pour le port du voile, c'est le sexe (bien sûr comme pour tout), donc ils disent que les cheveux peuvent être excitants pour les hommes et les entrainer dans des péchés graves. Moi aussi je trouve mes cheveux sexy (parce que je le vaux bien :) ), et il faut que je pense aux femmes... les pauvres si elles voient ca, ca peut leur donner des pensées impures et même les inciter a faire des bêtises qui peuvent déstabiliser la société et la corrompre. Oh !!! mon dieu, c'est important ca la société!! et ca dépend de mes cheveux!!!

La deuxième c'est la religion, la il n y'a pas d'obligation pour les hommes (Quoique on ne sait jamais ca peut changer a n'importe quel moment) mais pas d'interdiction a ce que je sache non plus.

La troisième c'est de montrer que je suis un bon musulman pour que les autres musulmans le sachent et me respectent (non, non ils respectent tout le monde, mais juste un petit bonus). J’aimerais bien ca moi aussi du respect. Je sais il y a la barbe mais ce n'est pas très distinctif, il y a les juifs, les communistes et les vieux intello qui en ont.

La quatrième raison, est de faire chier les racistes et les gens qui ne tolèrent pas la différence quand on est étranger. Ca j'adore, j'aimerais bien participer.

La cinquième raison, c'est juste parce que c'est interdit dans certains pays. Cool, un acte de résistance subtil. Je commence à l'aimer cette idée.

La sixième, c'est d'afficher une certaine appartenance politique. Ca je ne voudrais pas. Mais tout compte fait, je peux le mettre sans adhérer à leurs idées. Je pense qu’ « idées » est un mot trop fort pour la situation. Disons leur programme. Euh?? En faite, c’est quoi leur programme??

La septième, c'est de trouver un mari. Bon ca ne m'intéresse pas vraiment. Mais d'un autre cote le but c'est de montrer qu'on est réglo, honnête et de se racheter une "virginité" (virginité morale je veux dire, parce que le rachat de l’autre virginité coute un peu plus cher)..ca ca m'intéresse, j'abuse un petit peu des bonnes choses de la vie et ca ne serait pas trop mal pour mon image publique. C'est mieux qu'une campagne publicitaire.

Bon la dernière, et pour toute fin pratique, c'est juste d'éviter d'aller chez le coiffeur. Ca c'est parfait pour moi. J'hais ca en plus c'est tellement cher ici.

Vous voyez le voile n’est pas mauvais du tout, pour les hommes comme pour les femmes. En plus, si les hommes commencent à le mettre ses détracteurs arrêterons de nous sortir des futilités du genre : oppression de la femme, sexisme, machisme. J’ai juste peur que ses promoteurs ne voient plus l’intérêt du voile si tout le monde le portent....Moi je m'y mets tout de suite.

vendredi 7 mars 2008

يعيّشو شكسبير

هو: Hi, how are you doing? (آهيّا)
She : not too bad, and yourself? (here he is)

هو: You know i think i'm in love (نجيبك نجيبك)
She : really (isn't he cute :) )
هو: im in love with you (نيتي صافية و ناويي ع الخير)
She :u know u r a good guy...mmm... but u can't even speak english (let's play, no pain no gain)
هو:Not a big deal, i will invent a new language that you will understand (merci brel, أمّا كيفاش خرجت بالأنقليز، هذاكه حد الجّهيّد)
She : It was a nice one...mmm... how much u love me ? ( he is not too bad)
هو : It's kind of weird, everyday more than yesterday and less than tomorrow. (صحّيت ترجم العفسات إلّي سمعتهم الكل)
She : you re funny (kind of bizare too,and what a ugly accent)
هو: You re awesome ( je n'ai pas plus de vocabulaire)
She : So... (Game over, try again)
هو: Come to see me at my room at the end of your shift...i have along story to tell (ما أكثرش من هكّا وضوح عاد)
She : hahaha...In your dream..(he don't give up, i like it) what kind of story?
هو: not to you... to your lips...(الإستقلال التّام أو الموت الزّؤام...الكل في الكل...الهجوم)
She : mmmm...i see...(why am i blushing? damn it)
هو: so see you later?? (زعمة؟؟)
She : yeah when hell will froze (Why not...may be)
هو: I am on it (غالي و طلب ع الرّخيص)
She : have a nice day (نجيبك نجيبك)
هو: have a nice... nice... day (isn't she cute)




mardi 4 mars 2008

قطب الهموم ...في تفاقم التّخلّف في بلاد الرّوم

حدّثنا سالم الخرنان قال: في إحدى أسفارنا العديدة، في بلاد الرّوم البعيدة، حططنا الرّحال، في إحدى مدن الشمال، و في الحين قصدنا دار صديق قديم، يدعى صالح الزّكيم، مجلسه دائما عامر بما لذّ و طاب، من الجواري الحسان و الندماء ذوي الألباب، فرحّب بنا الزكيم أحسن ترحاب، و بعد حديث الأحباب، في اللقاء بعد طول الغياب، دعا الزكيم أصحابه للسّهر، و وعدنا بليلة من ليالي العمر
، فبدأ بتقديم خلّانه الأفذاذ، هذا أبو فارس و هذا أبو معاذ، فسألته: أ هم من بلاد الشام أم من السّعوديّة، فقال : بل من أرض إفريقيّة، فتعجّبت من هذه الأسماء الغريبة، و توجست شرّا من هذه اللّيلة العجيبة، فليس هناك جوار و لا كؤوس، و النّدماء طوال اللحاء و في وجوههم عبوس، فسألني أبو معاذ عن غايتنا من التّرحال، قلت لنحسّن الأحوال، و نجمع الأموال، فأجاب لقد أتيتم لأحسن مكان، الجالية هنا متكاتفة، و قلوبنا متآلفة، سنعينكم على تحقيق المراد، إن لزمتم سنّة الأجداد، و ابتعدتم عن وسوسة كفّار هذه البلاد، فتعجّبت من هذا الكلام، و لزمت الصّمت طلبًا للسّلام، فتكلّم عنّي المسمام، و كان يهوى المشاغبة و الخصام، فقال البلاد بلادهم، فكيف نتجنب كلامهم، و من قال هذا الهراء يا صديق، فاحمرّ وجه أبو معاذ من الغضب و الضيق، و قال كيف تجرؤ على هذا يا زنديق، لكن بما أنّك جديد في الميدان، سأشرح لك قدر الإمكان، و أدعو لك بالهداية و الغفران، إنّ هذا الكلام الفصيح، قاله شيخنا المليح، له موقع على الأنترنات، و ما أدراك ما الأنترنات، زوّاره بالمئات، يدعونا للرجوع إلى ما فات، و يعطينا أرشد الفتوات، فقلت زدنا ممّا عندك يا أبا معاذ، فقال بعد أن استعاذ، نحن في بلاد الكفّار، و بفضل علمائنا الأبرار، نعلم أنّنا في دار الحرب و الجهاد، فنساؤهم حلال، و كذلك ما يملكون من أموال، فإن تحيّلت على مصرف يتعامل بالرّبا، فذلك يجوز و تحريمه من الغباء، فقلت لكن نساءهم أ لا يكون في ذلك زنا، فقال الكافرة لك حسنة إن لعنتها، فما بالك إذ أنت نكحتها، فكانت القشة التي قصمت ظهر البعير، و تركنا صاحبنا يهذي بكلامه المنير، فاستنتج من صمتنا القبول، و أمضى اللّيل يفتي في أهم الأمور، كحكم النّوم على الظهور، و عدم إحترام إشارات المرور، و طول شعر اللّحاء و الدّبور، و استعمال الجال و العطور، و التلفاز و الموسيقى و السّاعة، فلمّا أذّن الفجر صلّيناه جماعة، و عزمنا على الرّحيل من تلك البلاد، قبل أن يعلنوا علينا الجهاد، و يهدروا دمائنا للعباد، فشكرناهم على الإعانة، و انتفاخ المثانة، و حتّى ننسى تلك الزنزانة، قصدنا أوّل......حانة