jeudi 24 juin 2010
vendredi 4 juin 2010
Nomade dans le sang
Vigilance, vigilance: tel est mon credo. La confusion et la désorientation sont des luxes que Les sédentaires peuvent se permettre. Moi je ne peux pas.
Depuis que nos ancêtres ont troqué le mode de vie nomade contre une vie sédentaire, on a la vie dure. Troquer la liberté, la légèreté contre l'illusion de la sécurité et l'espérance de la prospérité, ce n'est pas un bon deal. Ça fait quelques siècles qu'ils ont décidé de le faire : Quelques siècles ce n'est rien. Juste une pause.
Pour mes propres ancêtres, c'était vraiment tard qu'ils ont adopté le semi-nomadisme et ils se sont sédentarisés complètement il y a au plus un siècle. C'est nouveau. Je n'ai pas les gènes nécessaires pour rentrer à 7 heure du soir à la maison et m'effoirer sur le divan pour regarder les publicités de yaourt.
Je ne pourrais peut être jamais construire une maison, une pyramide ou avoir un jardin. C'est pas mon truc. Déjà j'ai un problème énorme avec la propriété. Je ne peux pas posséder. Je ne comprends pas les gens qui construisent un siège et te disent "c'est a moi". C'est qui qui t'as donne ça? Tu t'es fait avoir , tu peux même pas l'emmener avec toi quand tu partiras ailleurs.
Donner, par exemple, je peux faire ça. C'est tellement naturel de se débarrasser du surplus, des machins, des trucs et autres supposés besoins essentiels aux consommateurs frénétiques que nous sommes. Ça bouge plus vite. Prends tout ce que tu peux emporter de toute façon tu pourras pas aller bien loin et ça ne sera pas dur de te rattraper si l'envie me prend. C'est pas par générosité tu vois. Déjà je n'éprouve aucun remord à vous piller. Le pillage ce n'est pas du vol. Ça vous garde votre dignité et ça me garde la mienne.
Je sais ça vous choque vous les sédentaires nourris par les prêts du FMI, mais pas moi. Les sédentaires civilisés à coup de génuflexions hypothécaires et de supplications comptables. J'entends déjà les murmures outrés des plus orthodoxes d'entre vous :" barbare, terroriste, bohémien, ignorant...." Allez y! parlez! défoulez vous! Sortez votre envie et votre jalousie bien élevées et vos sentiments fades et politiquement correctes. Je vous dédaigne. Je vous écoute même pas.
J'ai inventé la roue, le feu, la religion et je suis habitués à votre ingratitude. Je suis humble presque toujours anonyme. Je sais que le jour ou vous me fermerez les portes de vos villes au nez vous manquerez d'oxygenes de nouveautés et de rêves. Et moi j'irai ailleurs. Et je n'attendrais même pas une vengence évidente, inévitable et prévisible lorsque les murs de vos cités tremblerons sous la musique des trompettes de la consanguinité.
Parce que voyez vous je viens toujours d'ailleurs ou le gazon est plus vert. Je vous fait rêver je détruis vos paradigmes, vos préjugés et vos règles. Détrompez vous. Ce siècle sera le mien. Vous me suivrez tous. Vous lâcherez vos ruines et vos cités et on se rencontrera tous dans un terminal, un port ou une halte routière. C'est une nouvelle/ancienne ère qui commence/recommence. Je ferais la loi. Arrêtez vos enfantillages et vos nostalgies larmoyantes. Vendez vos maisonnettes et vos chateaux de sables, emmenez deux bagages légers et suivez l'étoile du Berger. C'est mon temps. Le temps des invasions barbares.
A suivre
vendredi 21 mai 2010
الإختلاف لا يفسد للود قضيّة
Daoudi lima branach ta3ma 3inou chanson marocaine par maghrebmaroc align="right">
إلّي مابغاناش تعمى عينو ههههه بكل رحابة صدر
jeudi 6 mai 2010
mardi 4 mai 2010
الحجب يسيء إلى صورة بلادنا رسالة مفتوحة :))
Farzit ya lomima par Artiste-Tunisien
أرضى علينا يا الأمّيمة رانا مضامين
نستناو في العفو يجينا من ستة و سبعين
ناديت على ولفتي و لا بات تواجب ندايا
خزرت أمّيمتي و بكات و ڤالت نا نواجب ضنايا
إرضى علينا يا الأمّيمة رانا أولاد صغار
هيّا نتراضو يامّيمة و ننساو إلّي صار
إرضى علينا يا الأمّيمة رانا ديما أولادك
يا الأمّيمة يا عزيزة علينا الله يهلك حسّادك
يا تونس يا عزيزة علينا الله يهلك حسّادك
samedi 1 mai 2010
mercredi 28 avril 2010
مانيفستو الزّبلة *
شعب صغير عندو حكاية طويلة مع الخوف الملجأ الطبيعي للخاسرين و إلّا المهزومين...الخوف من كل شي من التّبديل من البرّاني من روحو.... و كل ما يخسر و يخاف الناس إلّي تفهملها شويّة يا تشدّ البحر يا تبيع لآشكون زاد و يخلّيوه هاك الشّعب الصّغير في حجورات البولحية قبل و إلّا في حجورا ت جماعة الكساوي توّا عندهم العلم و اليقين و الأحباس حصريًّاو النّاس إلّي تفهملها شويّة هاذيكا الصّنعة من وقت سان أوغستان و من بعدو ابن خلدون وغيرهم.
في أرض الخوف هاذي زادو ورثو طبايع الشّيع و الملل الهاربة خايفة ترڤل من الشّرق تحب تبعد على مركز الخلافة أبداها من علّيسة و إنتي جايّ.... طبايع التّتليف و الغمّة و السّبّورة الكحلة...ما يلعّبهم حدّ في إستغلال و التّرافيك بالذّاكرة و تجميد اللّوجيك... كلّ دشرة كان موش كل عايلة عندها الوليّ الصّالح متاعها و الكلّهم من أحفاد هالإنسان الخارق للعادة هذا إلّي مستحيل بعابص الكبّار متاع توّا باش يعملو إلّي عملو هو.
شعب صغير كون مام حاول يمشي في ثنيّتو ويدبّر حنيّك مع الشّعوب الأخرى و يعمل لروحو ستيل مختلف شويّة على جيرانو أمّا قعد يمجّد في أيّ حاجة قديمة و حاقر روحو توّا و حاقر حتّى لوغتو و خدّامتو و غناهم و جوّهم...
قدّر الله ماشاء فعل...و هذاكة آش هزّت مغرفتنا كاينّو مسطّرلنا باش نقعدو برشا هكّاكة... أمّا ديما من خمسة آلاف سنا عنّا شكون يڤطّع الرّباط و يصعصع ع الوضع... حتّى المجتمع الفلوريطانش قبل الإخّر إلّي عملناه باش نسكّرو على رواحنا تسعة و تسعين في الميا عرب مسلمين سنّة على مذهب مالك ماشدّش ...الإخّراني متاع الكلّنا توانسة نحكيو بالعربي إسلامنا سامباتيك و أخلاقنا سياحيّة بدا يتفترش.... و طول هالمدّة هامش الحرّيّة يتحلّ شويّة و من بعّد يضياق و من بعّد يتحلّ.
الخروج و الدّخول حلّ بيبان متاع تخمام أخرى قبل كان الشّرق و باريس و الزّوز بدّلوننا شويّة أمّا إلّي يمشي و يقدّرلو العالي يرجع يستعمل هاك الوهرة و الكلمتين إلّي تعلّمهم باش يستبله هاك الشّعب الصّغير وقعد كي تطيح بين يديه كتيبة و إلّا حكاية متاع حرّيّة كاينّو يحكيولو على فيل يطير و إلّا دجاجة تزغرط.
اليوم باريس و الشّرق و أمريكيا و الشّنوة و الهند و السّند في بيت الصّالة.... تشغشيبة و ترهويجة صحيح أمّا نشوفو زادة في عباد تحلّ في جلغتها عيناني و تقول في إلّي في بالها و ماهيش بعوّات و ما تمسختش و لّات قرودة و إلّا حلالف ....عباد تقول في كلام كان نقولوه أحنا في قلوبنا نخافو لا يدڤدڤونا.
اليوم الحدود متاعنا حاجة أخرى... نخمّمو في حاجات إلّي قبلنا ما يعرفوش أصلا إلّي هي موجودة... العباد إلّي مازالت عايشة بالسيستام متاع العيشة القديم ماهيش باش تحلم أصلا بالحكايات إلي نحبّو نعملوهم خلّي عاد الحكايات إلّي نحلمو بيهم.
في الزبلة الفلقة و الأردوازة الحاجات إلّي جابوهملنا خلصو فيهم ثاني و مثلّث
أنواع الخوف (ماهمش ثلاثة أنواع سيدي خويا هههههه) نطيّشوهم في الزّبلة
الخوف من الأحكام المسبّقة، مالرّأي العام، مالإضطهاد، من فقدان بعض الإمتيازات و إلّا كلّها من إستنكار المجتمع للّي تفكّر فيه في الزّبلة
الخوف من النظام السائد من العدالة التّكركيرة في الزّبلة
الخوف من روحك من خوك مالميزيريا مالحاجات إلّي تنجّم تحلّ بيبان تبدّلنا في الزّبلة
هكّاكة تتحلّ قدّامنا بيبان غدوة و نستحفظو كان بالحاجات إلّي فيها بوتنسيال متاع تبديل...البوتنسيال هذا يتقاس بالعنف و المقاومة إلّي تقابلها الأفكار هاذي في المجتمع....كيما اليوم حفنة تدوينات قابلهم عنف كبير و مقص حالة تكرب هذا يحب يقول إلّي النّصوص هاذي فيها بوتنسيال متاع تبديلنا و نهارة إلّي تتلمّ الظّروف الأفكار هاذيكا إنّجّمو نعيشوها بالمنجد موش إفتراضيّا...من هنا إل وقتها واجبنا نستحفضو عليها و نكمّلو نبدّلو و نجيبو الجديد.
الماضي تفرض عليك وقتها تولدت ما ينجّمش يكون مقدّس من الإخّر عمرو ماكان يسالك حاجة.
مرض تضخيم الماضي و عباد الماضي و الحاجات و الأفكار إلّي عملوهم و ردّانهم من المستحيلات على العباد متاع اليوم صحيح ممكن مستحيل بالخزعبلات الأكاديميّة باش تعمل كوبيي كولي عليهم... أمّا بالنسبة للعبد إلّي يقرّر باش يكون عبد جديد في وقت جديد حاجة أوتوماتيك باش يعمل خير منهم.
Place a la magie!
*Inspiré et par bouts traduit du manifeste du refus global par Paul-Emile Borduas publié au Québec en 1948, en réaction à l'arbitraire des censeurs tunisiens.
lundi 26 avril 2010
samedi 24 avril 2010
سهرت منه الليالى
سهرت منه الليالى ماللغرام و مالى
إن صد عنى حبيبى فلست عنه بسالى
يطوف بالحب قلبى فراشة لا تبالى
آه الحب .. الحب فيه بقائى آه الحب .. الحب فيه زوالى
قلب بغير غرام جسم من الروح خالى
أما رأيت حبيبى فى حسنه كالغزالِ
ربى كساه جمالاً ما بعده من جمال
أنظر كيف تهادى من رقة و دلال
قل للأحبة رفقاً بحالهم و بحالى
يبدون صداً و لكن هم يضمرون وصالى
ما أقصر العمر حتى نضيعه فى النضال
dimanche 18 avril 2010
Please, tell me about your childhood
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
ما تفهمشي
نهجي و المكتب و المارشي
كسكروت التّن و فيه الطّرشي
من هذا الكل كبرت محرومة
كونشي نعدّي ليالي و مانكملّشي
حكايات صغري بنينة ومفهومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
بيستي البيّوضيّة
و الللاش و الرّيڤة المستويّة
شبر و حارة و زيد حترف شويّة
نو كيكس نو مانطا لليوما
و نروّح نخبّي في إيديّا
كان يراوهم ليلتي ماهي مشومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
و الزربوط
صعيب عليك يدور بالخيوط
يم و كتّة تسيّب المربوط
نخيّر يقصّولي الكرومة
و لا نشوفو سنّتو عالحيوط
و جهامتو في الرمل مردومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
كي الناس
شدّة و غمّيضة و لاباس
طابع سكر في الكاياس
و قدّاش الحلّيلة مظلومة
بالمسّة و إلّا حكّة الراس
حيلة و البيعة مغمومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
عصافر الجنّة
و ڤولّة سيكس منّا و منّا
شيلافورمي الكورة عنّا
سوايع لانفكّو لا أحنا لا هوما
إلّا ما تتسطّح باش تتهنّى
و ترجع في إثنين مقسومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
شويّة فلوس
باقي الكلافز و المعدنوس
شيكلي بودورو و عنڤر الكبوس
تقول عليك شريت بيّومة
و تروّح ترخف في المكبوس
موش كيف جيل الوييي هاذوما
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
??تعرف العركة
طيّح سيّب و فيه البركة
ألافون عود حطب و فركة
و منڤلة في الڤرجومة
غالب مغلوب الفايدة في الحركة
يزّي لا تباتلي تحلم مصدومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
قعد كلام
سوليتيكو و نحّول و الحجّام
و ڤازوزة سيدر في الحمّام
خير من سيزار في روما
كلّو كلاه البهيم كون مام
و غدوة جدّد كانك مغرومة
ما تفهمشي
نهجي و المكتب و المارشي
كسكروت التّن و فيه الطّرشي
من هذا الكل كبرت محرومة
كونشي نعدّي ليالي و مانكملّشي
حكايات صغري بنينة ومفهومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
بيستي البيّوضيّة
و الللاش و الرّيڤة المستويّة
شبر و حارة و زيد حترف شويّة
نو كيكس نو مانطا لليوما
و نروّح نخبّي في إيديّا
كان يراوهم ليلتي ماهي مشومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
و الزربوط
صعيب عليك يدور بالخيوط
يم و كتّة تسيّب المربوط
نخيّر يقصّولي الكرومة
و لا نشوفو سنّتو عالحيوط
و جهامتو في الرمل مردومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
كي الناس
شدّة و غمّيضة و لاباس
طابع سكر في الكاياس
و قدّاش الحلّيلة مظلومة
بالمسّة و إلّا حكّة الراس
حيلة و البيعة مغمومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
عصافر الجنّة
و ڤولّة سيكس منّا و منّا
شيلافورمي الكورة عنّا
سوايع لانفكّو لا أحنا لا هوما
إلّا ما تتسطّح باش تتهنّى
و ترجع في إثنين مقسومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
شويّة فلوس
باقي الكلافز و المعدنوس
شيكلي بودورو و عنڤر الكبوس
تقول عليك شريت بيّومة
و تروّح ترخف في المكبوس
موش كيف جيل الوييي هاذوما
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
??تعرف العركة
طيّح سيّب و فيه البركة
ألافون عود حطب و فركة
و منڤلة في الڤرجومة
غالب مغلوب الفايدة في الحركة
يزّي لا تباتلي تحلم مصدومة
لو كان جيت نديدتي و مالحومة *** حكاية صغري حلوّة و قمقومة
قعد كلام
سوليتيكو و نحّول و الحجّام
و ڤازوزة سيدر في الحمّام
خير من سيزار في روما
كلّو كلاه البهيم كون مام
و غدوة جدّد كانك مغرومة
jeudi 15 avril 2010
I'm a slave
Slave...The Mighty Sparrow/Slinger Francisco
val | MySpace Video
I’m SLAVE FROM A LAND SO FAR
I WAS CAUGHT and I WAS BROUGHT HERE from AFRICA
I’m SLAVE FROM A LAND SO FAR
I WAS CAUGHT and I WAS BROUGHT HERE from AFRICA
Well it was LICKS LIKE FIRE FROM THE WHITE SLAVEMASTER
Every day AH DOWN ON ME KNEES
Weeks and WEEKS BEFORE WE CROSS THE SEAS TO REACH IN THE WEST INDIES
THEN HE MAKES ME WORK (YES I WORK)
AH SAID AH WORK (YES I WORK)
GOOD LORD NO PAY
AH TOIL, AH TOIL, AH TOIL
AH SEY AH TOIL SO HARD EACH DAY
I’M DYINGGGG
I’M CRYINGGGG
OH LORDDD, AH WANNA BE FREEEEEEEEE
MANY TIMES I WANTED TO RUN
BUT THE ENGLISH SLAVEMASTER STANDING THERE WITH D GUN
OH I KNOW, HE will SHOOT TO KILL
SO I STAY
AH STAY and PRAY
BUT AH PLANNING STILL
AH STUDY NIGHT and DAY HOW to BREAK AWAY
AH GOT TO MAKE A BRILLIANT ESCAPE
BUT EVERYTIME I THINK about THE WHIP AND damn DOGS ME BODY DOES START TO SHAKE
HE MAKES ME WORK (YES I WORK)
AH SAID AH WORK (YES I WORK)
OH OH LORD NO PAY
AH TOIL, AH TOIL, AH TOIL
AH SAY AH TOIL SO HARD EACH DAY
I’M DYINGGGG
I’M CRYINGGGG LORD
OH LORDDD, AH WANNA BE FREEEEEEEEE
IN MY HEART THERE WAS MUCH TO SAY
AND AH HOPE THAT THE BOSS would AH LISTEN TO ME SOME DAY
ALTHOUGH HE KNEW MY REQUEST WAS SMALL
IT WAS THE STING OF THE WHIP THERE to ANSWER ME WHEN I CALL
WE HAD TO CHANT AND SING TO EXPRESS OUR FEELINGS TO THAT WICKED AND CRUEL MAN
THAT WAS THE ONLY MEDICINE TO MAKE HIM LISTEN
AND IS SO CALYPSO BEGAN
HE MAKES ME WORK (YES I WORK)
AH SAID AH WORK (YES I WORK)
OH OH LORD NO PAY
AH TOIL, AH TOIL, AH TOIL
AH SAY AH TOIL SO HARD EACH DAY
I’M DYINGGGG
I’M CRYINGGGG
OH LORDDD, AH WANNA BE FREEEEEEEEE
AND THEN TIMES CHANGE IN SO MANY MANY WAYS
TILL ONE DAY SOMEBODY SAID FREE THE BLOODY SLAVE
I WAS THEN PUT OUT ON THE STREET
AH HAD NO CLOTHES
AH HAD NO FOOD
AH HAD NO PLACE TO SLEEP
I HAD NO EDUCATION
NO PARTICULAR AMBITION
THIS I CANNOT CONCEAL
FORGOT MY NATIVE CULTURE
LIVE LIKE A VULTURE
FROM THE WHITEMAN I HAD TO STEAL
BECAUSE HE MAKES ME WORK (YES I WORK)
AH SAID AH WORK (YES I WORK)
OH OH LORD NO PAY
AH TOIL, AH TOIL, AH TOIL
AH SEY AH TOIL SO HARD EACH DAY
I’M DYINGGGG
I’M CRYINGGGG
OH LORDDD, AH WANNA BE FREEEEEEEEE
lundi 5 avril 2010
راحة موت الحضارات
بمناسبة غلق بعض البروفيلات متاع بعض الأصدقاء الإفتراضيين و إلّي بالرغم ما نعرفهمش أمّا ربّيت عليهم الكبدة عملت طلّة على بعض المجموعات إلّي عالفايسبوك و إكتشفت برشا حاجات ما كنتش نعرفها
أوّل حاجة ثمّة برشا عباد عندهم مشاكل نفسيّة عميقة و عميقة جدّا و يلزمهم يشوفو حل لحياتهم مادام بونطوات و حالة حليلة على خاطر بلوغ و إلّا بروفيل فايس بوك...إنشالله لاباس...راهو موش الناس الكل كيف كيف ...كان واحد لقيتو أضمر منّك و إلّا عندو القبول أكثر منّك و إلّا عندو ما يحكي و إلّا متثقّف أكثر منّك موش معناها راك إنتي كِخّة و ما تصلح لشي...تنجّم تكون إنتي تلعب البيس خير منّو و إلّا أشبّ منّو... تنجّم تكون كِخّة زادة و كيف خنفوس الخرى لا يتّاكل لا يتلعب بيه و هذايا الأقرب للواقع و هذاكة علاش مكنك العصب و مالقيت بيها وين و شدّيت عبدتو و المعبود ربّي أمّا مالإخّر ماكش باش تولّي خير منّو...الله غالب هذيكة هي الدنيا تقعد عمرك كامل ما تخرّجش جملة تنفع و ما تسلّكها كان بالتّبلعيط و الكذب.
ثاني حاجة بالرّغم إلّي كنت متشائم فيما يخصّ كي الحفرة الكلبة إلّي تتعاركو عليها حتّى كان جا فيها شويّة بترول عالأقل.... فإنّو من بعّد ماقريت شويّة حوارات متاع شباب اليوم بدّلت رايي و ولّيت متفائل...عملت نظريّة جديدة كيما متاع هذاكة متاع صراع الحضارات تخلّيني نقول إلّي أمورنا باش تولّي سانك سانك في القريب العاجل من هنا إل عشرين سنا و باش نرتاحو من هالعباد إلّي تحكي بإسم ربّي و بإسم العروبة و بإسم البلاد.... هو مالأول العدد متاع المتخلفين ذهنيّا يفجع و يخلّيك تخمّم تحرق جد بوه الباسبور...هيّا تعرف كيفاش تو نكمّل النظريّة نهار آخر على خاطرها حاجة لوكس و مانحبش نبلفطها... توّا ضاهرتلي حاجة لوكس يمكن تطلع من بعّد حكاية حولة و وقتها نورمال نرجعو نقعدو و نستنّاو اللّطخة.
أوّل حاجة ثمّة برشا عباد عندهم مشاكل نفسيّة عميقة و عميقة جدّا و يلزمهم يشوفو حل لحياتهم مادام بونطوات و حالة حليلة على خاطر بلوغ و إلّا بروفيل فايس بوك...إنشالله لاباس...راهو موش الناس الكل كيف كيف ...كان واحد لقيتو أضمر منّك و إلّا عندو القبول أكثر منّك و إلّا عندو ما يحكي و إلّا متثقّف أكثر منّك موش معناها راك إنتي كِخّة و ما تصلح لشي...تنجّم تكون إنتي تلعب البيس خير منّو و إلّا أشبّ منّو... تنجّم تكون كِخّة زادة و كيف خنفوس الخرى لا يتّاكل لا يتلعب بيه و هذايا الأقرب للواقع و هذاكة علاش مكنك العصب و مالقيت بيها وين و شدّيت عبدتو و المعبود ربّي أمّا مالإخّر ماكش باش تولّي خير منّو...الله غالب هذيكة هي الدنيا تقعد عمرك كامل ما تخرّجش جملة تنفع و ما تسلّكها كان بالتّبلعيط و الكذب.
ثاني حاجة بالرّغم إلّي كنت متشائم فيما يخصّ كي الحفرة الكلبة إلّي تتعاركو عليها حتّى كان جا فيها شويّة بترول عالأقل.... فإنّو من بعّد ماقريت شويّة حوارات متاع شباب اليوم بدّلت رايي و ولّيت متفائل...عملت نظريّة جديدة كيما متاع هذاكة متاع صراع الحضارات تخلّيني نقول إلّي أمورنا باش تولّي سانك سانك في القريب العاجل من هنا إل عشرين سنا و باش نرتاحو من هالعباد إلّي تحكي بإسم ربّي و بإسم العروبة و بإسم البلاد.... هو مالأول العدد متاع المتخلفين ذهنيّا يفجع و يخلّيك تخمّم تحرق جد بوه الباسبور...هيّا تعرف كيفاش تو نكمّل النظريّة نهار آخر على خاطرها حاجة لوكس و مانحبش نبلفطها... توّا ضاهرتلي حاجة لوكس يمكن تطلع من بعّد حكاية حولة و وقتها نورمال نرجعو نقعدو و نستنّاو اللّطخة.
samedi 3 avril 2010
jeudi 1 avril 2010
الديك و الثعلب
برز الثعلــــب يومــــــــا في ثياب الواعظينا
فمشى في الأرض يهذي ويسب الماكرينـــا
ويقول الحمـــــد اللــــــــه إله العالمينـــــــــا
ياعباد الله توبــــــــــــوا فهو كهف التائبينا
وازهـــــــدوا في الطــــير إن العيش عيش الزاهدينا
واطلــــــــــبوا الديك يؤذن لصلاة الصبــــــــح فينا
فأتى الديك رســـــــــول من إمام الناسكينا
عرض الأمـــــــــــــر عليه وهو يرجو أن يلينا
فأجــــــــــاب الديك عذرا يا أضل المهتدينا
بلــــــــــــــــغ الثعلب عني عن جدودي الصالحينا
أنهم قالــــــــــــــوا وخير القول قول العارفينا
مخطئ من ظن يـــــــــوما أن للثعلب دينا
فمشى في الأرض يهذي ويسب الماكرينـــا
ويقول الحمـــــد اللــــــــه إله العالمينـــــــــا
ياعباد الله توبــــــــــــوا فهو كهف التائبينا
وازهـــــــدوا في الطــــير إن العيش عيش الزاهدينا
واطلــــــــــبوا الديك يؤذن لصلاة الصبــــــــح فينا
فأتى الديك رســـــــــول من إمام الناسكينا
عرض الأمـــــــــــــر عليه وهو يرجو أن يلينا
فأجــــــــــاب الديك عذرا يا أضل المهتدينا
بلــــــــــــــــغ الثعلب عني عن جدودي الصالحينا
أنهم قالــــــــــــــوا وخير القول قول العارفينا
مخطئ من ظن يـــــــــوما أن للثعلب دينا
أحمد شوقي
dimanche 28 mars 2010
to know me is to fly with me
J'aurais du ecrire ce film :) Je n'arrete pas de repeter les repliques depuis des annees. Pas a la lettres pres mais presque :D
Dommage qu'ils ont choisit Clooney pour le role, il ne fait pas le poids :))
How much does your life weigh? Imagine for a second that you're carrying a backpack. I want you to pack it with all the stuff that you have in your life... you start with the little things. The shelves, the drawers, the knickknacks, then you start adding larger stuff. Clothes, tabletop appliances, lamps, your TV... the backpack should be getting pretty heavy now. You go bigger. Your couch, your car, your home... I want you to stuff it all into that backpack. Now I want you to fill it with people. Start with casual acquaintances, friends of friends, folks around the office... and then you move into the people you trust with your most intimate secrets. Your brothers, your sisters, your children, your parents and finally your husband, your wife, your boyfriend, your girlfriend. You get them into that backpack, feel the weight of that bag. Make no mistake your relationships are the heaviest components in your life. All those negotiations and arguments and secrets, the compromises. The slower we move the faster we die. Make no mistake, moving is living. Some animals were meant to carry each other to live symbiotically over a lifetime. Star crossed lovers, monogamous swans. We are not swans. We are sharks.
Dommage qu'ils ont choisit Clooney pour le role, il ne fait pas le poids :))
How much does your life weigh? Imagine for a second that you're carrying a backpack. I want you to pack it with all the stuff that you have in your life... you start with the little things. The shelves, the drawers, the knickknacks, then you start adding larger stuff. Clothes, tabletop appliances, lamps, your TV... the backpack should be getting pretty heavy now. You go bigger. Your couch, your car, your home... I want you to stuff it all into that backpack. Now I want you to fill it with people. Start with casual acquaintances, friends of friends, folks around the office... and then you move into the people you trust with your most intimate secrets. Your brothers, your sisters, your children, your parents and finally your husband, your wife, your boyfriend, your girlfriend. You get them into that backpack, feel the weight of that bag. Make no mistake your relationships are the heaviest components in your life. All those negotiations and arguments and secrets, the compromises. The slower we move the faster we die. Make no mistake, moving is living. Some animals were meant to carry each other to live symbiotically over a lifetime. Star crossed lovers, monogamous swans. We are not swans. We are sharks.
mercredi 24 mars 2010
كواتني كواتك
كواتني كواتك
لوكان النار إلّي كواتني كواتك
يحرم عليك النوم وقت مباتك
كواني كاوي
من غزرتك يا أم الجبين الضاوي
لوجت ما لڤيتش طبيب يداوي
حكمو عليّ النّاس طبّك ذاتك
لوكان النار إلّي كواتني كواتك
يحرم عليك النوم وقت مباتك
شبيك تخمم
يزيك من طول السكوت تكلم
جسمي فنى منك مريض مألّم
هذا الجفا ماهوش من عاداتك
لوكان النار إلّي كواتني كواتك
يحرم عليك النوم وقت مباتك
dimanche 21 mars 2010
Give peace a chance
Quarante ans apres et toutes proportions gardees. Bien sur! Toutes proportions gardees ! John Lennon ne pouvait pas s'offrir une chambre au 19 eme etage au Fairmont ;)Quand meme! Donc quarante ans apres et 2 etages au dessus, S.V.P. C'est a mon tour de faire mon bed-in. Je suis plus pudique que Lennon, je vous epargne le spectacle de mes orteils.
En bon tunisien qui a des principes immuables meme quand il s'agit de " give peace a chance". J'ai pas mange au lit, que voulez vous les principes c'est les principes. Nous on ne bronze pas a la meme place ou l'on chie. (wine ya5ra wine yetchammess). Tant pis pour la paix dans le monde.
Ev'rybody's talking about
Bagism, Shagism, Dragism, Madism, Ragism, Tagism
This-ism, that-ism
Isn't it the most
All we are saying is give peace a chance
All we are saying is give peace a chance
Ev'rybody's talking about
Ministers, Sinisters, Banisters and canisters,
Bishops and Fishops and Rabbis and Pop eyes,
And bye bye, bye byes.
All we are saying is give peace a chance
All we are saying is give peace a chance
Let me tell you now
Ev'rybody's talking about
Revolution, Evolution, Mastication, Flagelolation, Regulations.
Integrations, Meditations, United Nations, Congratulations
All we are saying is give peace a chance
All we are saying is give peace a chance
Oh Let's stick to it
Ev'rybody's talking about
John and Yoko, Timmy Leary, Rosemary, Tommy smothers, Bob Dylan,
Tommy Cooper, Derek Tayor, Norman Mailer, Alan Ginsberg, Hare Krishna,
Hare Krishna
All we are saying is give peace a chance
All we are saying is give peace a chance
mardi 9 mars 2010
Tunissisme quebecois
Je suis tellement fier de ce premier tunissisme en langue quebecoise :) qu'il vaut bien une entree a lui seul :
Fhemteha?? fhemtha?? fhemthagueule !!!
ou pour les plus orthodoxe
fhemteha?? fhemteha ?? fhemthayeuuuule !!!
:D
mercredi 3 mars 2010
LA CHASSE GALERIE
Le récit qui suit est basé sur une croyance populaire qui remonte à l'époque des coureurs des bois et des voyageurs du Nord-Ouest. Les «gens des chantiers» ont perpétué la tradition. J'ai rencontré plus d'un voyageur qui affirmaient avoir vu voguer dans l'air des canots remplis de «possédés» s'en allant voir leurs «blondes», sous les auspices de Belzébuth. Si j'ai été forcé de me servir d'expressions peu académiques, on voudra bien se rappeler que je mets en scène des hommes au langage aussi rude que leur difficile métier.
H. BEAUGRAND
I
Pour lors, je vas vous raconter une rôdeuse d'histoire, dans le fin fil. Mais s'il y a parmi vous autres des lurons qui auraient envie de courir la chasse-galerie ou le loup-garou, je vous avertis qu'ils font mieux d'aller voir dehors si les chats-huants font le sabbat, car je vais commencer mon histoire en faisant un grand signe de croix pour chasser le diable et ses diablotins. J'en ai eu assez de ces maudits-là, dans mon jeune temps.
Pas un homme ne fit mine de sortir : au contraire, tous se rapprochèrent de la cambuse où le cook achevait son préambule et se préparait à raconter une histoire de circonstance.
Le «bourgeois» avait, selon la coutume, ordonné la distribution du contenu d'un petit baril de rhum parmi les hommes du chantier, et le cuisinier avait terminé de bonne heure les préparatifs du «fricot de pattes» et des «glissantes» pour le repas du lendemain. La mélasse mijotait dans le grand chaudron pour la partie de tire qui devait terminer la soirée.
Chacun avait bourré sa pipe de bon tabac canadien, et un nuage épais obscurcissait l'intérieur de la cabane, où un feu pétillant de pin résineux jetait cependant, par intervalles, des lueurs rougeâtres qui tremblotaient en éclairant, par des effets merveilleux de clair-obscur, les mâles figures de ces rudes travailleurs des grands bois.
Joe, le cook, était un petit homme assez mal fait, que l'on appelait généralement le bossu, sans qu'il s'en formalisât, et qui «faisait chantier» depuis au moins quarante ans. Il en avait vu de toutes les couleurs dans son existence bigarrée, et il suffisait de lui faire prendre un petit coup de jamaïque pour lui délier la langue et lui faire raconter ses exploits.
II
Je vous disais donc, continua-t-il, que si j'ai été un peu tough dans ma jeunesse, je n'entends plus risée sur les choses de la religion. Je vas à confesse régulièrement tous les ans, et ce que je veux vous raconter là se passait aux jours de ma jeunesse, quand je ne craignais ni Dieu ni diable.
C'était un soir comme celui-ci, la veille du jour de l'an, il y a de cela trente-quatre ou trente-cinq ans.
Les camarades et moi, nous prenions un petit coup à la cambuse. Mais si les petits ruisseaux font les grandes rivières, les petits verres finissent par vider les grosses cruches, et, dans ces temps-là, on buvait plus sec et plus souvent qu'aujourd'hui. Il n'était pas rare de voir finir les fêtes par des coups de poings et des tirages de tignasse.
La jamaïque était bonne--pas meilleure que ce soir--mais elle était bougrement bonne, je vous le persuade!
J'en avais bien lampé une demi-douzaine de petits gobelets, pour ma part; et sur les onze heures, je vous l'avoue franchement, la tête me tournait, et je me laissai tomber sur ma robe de carriole pour faire un petit somme, en attendant l'heure de sauter à pieds joints, par-dessus la tête d'un quart de lard, de la vieille année dans la nouvelle, comme nous allons le faire ce soir sur l'heure de minuit, avant d'aller chanter la guignolée et souhaiter la bonne année aux hommes du chantier voisin.
Je dormais donc depuis assez longtemps, lorsque je me sentis secouer rudement par le boss des piqueurs, Baptiste Durand, qui me dit:
--Joe, minuit vient de sonner, et tu es en retard pour le saut du quart. Les camarades sont partis pour faire leur tournée, et moi je m'en vais à Lavaltrie voir ma blonde. Veux-tu venir avec moi?
A Lavaltrie! lui répondis-je, es-tu fou? Nous en sommes à plus de cent lieues. Et d'ailleurs, aurais-tu deux mois pour faire le voyage, qu'il n'y a pas de chemin de sortie, dans la neige. Et puis, le travail du lendemain du jour de l'an?
--Animal! répondit mon homme, il ne s'agit pas de cela. Nous ferons le voyage en canot d'écorce, à l'aviron, et demain matin, à six heures, nous serons de retour au chantier.
Je comprenais.
Mon homme me proposait de courir la chasse-galerie, et de risquer mon salut éternel pour le plaisir d'aller embrasser ma blonde au village. C'était raide. Il était bien vrai que j'étais un peu ivrogne et débauché, et que la religion ne me fatiguait pas à cette époque, mais vendre mon âme au diable, ça me surpassait.
--Cré poule mouillée! continua Baptiste, tu sais bien qu'il n'y a pas de danger. Il s'agit d'aller à Lavaltrie et de revenir dans six heures. Tu sais bien qu'avec la chasse-galerie, on fait au moins cinquante lieues à l'heure quand on sait manier l'aviron comme nous. Il s'agit tout simplement de ne pas prononcer le nom du bon Dieu pendant le trajet, et de ne pas s'accrocher aux croix des clochers en voyageant. C'est facile à faire, et pour éviter tout danger, il faut penser à ce qu'on dit, avoir l'oeil où l'on va, et ne pas prendre de boisson en route. J'ai fait le voyage cinq fois, et tu vois bien qu'il ne m'est jamais arrivé malheur. Allons, mon vieux, prends ton courage à deux mains, et, si le coeur t'en dit, dans deux heures de temps, nous serons à Lavaltrie. Pense à la petite Liza Guimbette, et au plaisir de l'embrasser. Nous sommes déjà sept pour faire le voyage, mais il faut être deux, quatre, six ou huit, et tu seras le huitième.
--Oui! tout cela est très bien, mais il faut faire un serment au diable, et c'est un animal qui n'entend pas à rire lorsqu'on s'engage à lui.
Une simple formalité, mon Joe. Il s'agit simplement de ne pas se griser et de faire attention à sa langue et à son aviron. Un homme n'est pas un enfant, que diable! Viens, viens! nos camarades nous attendent dehors, et le grand canot de la drave est tout prêt pour le voyage.
Je me laissai entraîner hors de la cabane, où je vis en effet six de nos hommes qui nous attendaient, l'aviron à la main. Le grand canot était sur la neige, dans une clairière, et avant d'avoir eu le temps de réfléchir, j'étais déjà assis dans le devant, l'aviron pendant sur le plat-bord, attendant le signal du départ. J'avoue que j'étais un peu troublé; mais Baptiste, qui passait dans le chantier, pour n'être pas allé à confesse depuis sept ans, ne me laissa pas le temps de me débrouiller. Il était à l'arrière, debout, et d'une voix vibrante il nous dit:
--Répétez avec moi!
Et nous répétâmes:
-Satan, roi des enfers, nous te promettons de te livrer nos âmes, si d'ici à six heures, nous prononçons le nom de ton maître et le nôtre, le, bon Dieu, et si nous touchons une croix dans le voyage. A cette condition, tu nous transporteras, à travers les airs, au lieu où nous voulons aller, et tu nous ramèneras de même au chantier. Acabris! Acabras! Acabram!....Fais-nous voyager par-dessus les montagnes.
H. BEAUGRAND
I
Pour lors, je vas vous raconter une rôdeuse d'histoire, dans le fin fil. Mais s'il y a parmi vous autres des lurons qui auraient envie de courir la chasse-galerie ou le loup-garou, je vous avertis qu'ils font mieux d'aller voir dehors si les chats-huants font le sabbat, car je vais commencer mon histoire en faisant un grand signe de croix pour chasser le diable et ses diablotins. J'en ai eu assez de ces maudits-là, dans mon jeune temps.
Pas un homme ne fit mine de sortir : au contraire, tous se rapprochèrent de la cambuse où le cook achevait son préambule et se préparait à raconter une histoire de circonstance.
Le «bourgeois» avait, selon la coutume, ordonné la distribution du contenu d'un petit baril de rhum parmi les hommes du chantier, et le cuisinier avait terminé de bonne heure les préparatifs du «fricot de pattes» et des «glissantes» pour le repas du lendemain. La mélasse mijotait dans le grand chaudron pour la partie de tire qui devait terminer la soirée.
Chacun avait bourré sa pipe de bon tabac canadien, et un nuage épais obscurcissait l'intérieur de la cabane, où un feu pétillant de pin résineux jetait cependant, par intervalles, des lueurs rougeâtres qui tremblotaient en éclairant, par des effets merveilleux de clair-obscur, les mâles figures de ces rudes travailleurs des grands bois.
Joe, le cook, était un petit homme assez mal fait, que l'on appelait généralement le bossu, sans qu'il s'en formalisât, et qui «faisait chantier» depuis au moins quarante ans. Il en avait vu de toutes les couleurs dans son existence bigarrée, et il suffisait de lui faire prendre un petit coup de jamaïque pour lui délier la langue et lui faire raconter ses exploits.
II
Je vous disais donc, continua-t-il, que si j'ai été un peu tough dans ma jeunesse, je n'entends plus risée sur les choses de la religion. Je vas à confesse régulièrement tous les ans, et ce que je veux vous raconter là se passait aux jours de ma jeunesse, quand je ne craignais ni Dieu ni diable.
C'était un soir comme celui-ci, la veille du jour de l'an, il y a de cela trente-quatre ou trente-cinq ans.
Les camarades et moi, nous prenions un petit coup à la cambuse. Mais si les petits ruisseaux font les grandes rivières, les petits verres finissent par vider les grosses cruches, et, dans ces temps-là, on buvait plus sec et plus souvent qu'aujourd'hui. Il n'était pas rare de voir finir les fêtes par des coups de poings et des tirages de tignasse.
La jamaïque était bonne--pas meilleure que ce soir--mais elle était bougrement bonne, je vous le persuade!
J'en avais bien lampé une demi-douzaine de petits gobelets, pour ma part; et sur les onze heures, je vous l'avoue franchement, la tête me tournait, et je me laissai tomber sur ma robe de carriole pour faire un petit somme, en attendant l'heure de sauter à pieds joints, par-dessus la tête d'un quart de lard, de la vieille année dans la nouvelle, comme nous allons le faire ce soir sur l'heure de minuit, avant d'aller chanter la guignolée et souhaiter la bonne année aux hommes du chantier voisin.
Je dormais donc depuis assez longtemps, lorsque je me sentis secouer rudement par le boss des piqueurs, Baptiste Durand, qui me dit:
--Joe, minuit vient de sonner, et tu es en retard pour le saut du quart. Les camarades sont partis pour faire leur tournée, et moi je m'en vais à Lavaltrie voir ma blonde. Veux-tu venir avec moi?
A Lavaltrie! lui répondis-je, es-tu fou? Nous en sommes à plus de cent lieues. Et d'ailleurs, aurais-tu deux mois pour faire le voyage, qu'il n'y a pas de chemin de sortie, dans la neige. Et puis, le travail du lendemain du jour de l'an?
--Animal! répondit mon homme, il ne s'agit pas de cela. Nous ferons le voyage en canot d'écorce, à l'aviron, et demain matin, à six heures, nous serons de retour au chantier.
Je comprenais.
Mon homme me proposait de courir la chasse-galerie, et de risquer mon salut éternel pour le plaisir d'aller embrasser ma blonde au village. C'était raide. Il était bien vrai que j'étais un peu ivrogne et débauché, et que la religion ne me fatiguait pas à cette époque, mais vendre mon âme au diable, ça me surpassait.
--Cré poule mouillée! continua Baptiste, tu sais bien qu'il n'y a pas de danger. Il s'agit d'aller à Lavaltrie et de revenir dans six heures. Tu sais bien qu'avec la chasse-galerie, on fait au moins cinquante lieues à l'heure quand on sait manier l'aviron comme nous. Il s'agit tout simplement de ne pas prononcer le nom du bon Dieu pendant le trajet, et de ne pas s'accrocher aux croix des clochers en voyageant. C'est facile à faire, et pour éviter tout danger, il faut penser à ce qu'on dit, avoir l'oeil où l'on va, et ne pas prendre de boisson en route. J'ai fait le voyage cinq fois, et tu vois bien qu'il ne m'est jamais arrivé malheur. Allons, mon vieux, prends ton courage à deux mains, et, si le coeur t'en dit, dans deux heures de temps, nous serons à Lavaltrie. Pense à la petite Liza Guimbette, et au plaisir de l'embrasser. Nous sommes déjà sept pour faire le voyage, mais il faut être deux, quatre, six ou huit, et tu seras le huitième.
--Oui! tout cela est très bien, mais il faut faire un serment au diable, et c'est un animal qui n'entend pas à rire lorsqu'on s'engage à lui.
Une simple formalité, mon Joe. Il s'agit simplement de ne pas se griser et de faire attention à sa langue et à son aviron. Un homme n'est pas un enfant, que diable! Viens, viens! nos camarades nous attendent dehors, et le grand canot de la drave est tout prêt pour le voyage.
Je me laissai entraîner hors de la cabane, où je vis en effet six de nos hommes qui nous attendaient, l'aviron à la main. Le grand canot était sur la neige, dans une clairière, et avant d'avoir eu le temps de réfléchir, j'étais déjà assis dans le devant, l'aviron pendant sur le plat-bord, attendant le signal du départ. J'avoue que j'étais un peu troublé; mais Baptiste, qui passait dans le chantier, pour n'être pas allé à confesse depuis sept ans, ne me laissa pas le temps de me débrouiller. Il était à l'arrière, debout, et d'une voix vibrante il nous dit:
--Répétez avec moi!
Et nous répétâmes:
-Satan, roi des enfers, nous te promettons de te livrer nos âmes, si d'ici à six heures, nous prononçons le nom de ton maître et le nôtre, le, bon Dieu, et si nous touchons une croix dans le voyage. A cette condition, tu nous transporteras, à travers les airs, au lieu où nous voulons aller, et tu nous ramèneras de même au chantier. Acabris! Acabras! Acabram!....Fais-nous voyager par-dessus les montagnes.
A suivre
jeudi 18 février 2010
شهوة صبيّة
أسكت على روحك هاك معايا *****رولاكسي إرتاح و إتهنّى
تبعني و إتخبّى ورايا ***** نجيبلك كل ما تتمنى
تبعني و إتخبّى ورايا ***** نجيبلك كل ما تتمنى
نجيبلك وذنين القاضي *****و معاهم بوليس مكتّف
و نبطّل الأحد الرّياضي *****و نسكّر فمّي كي نبرتف
ما نحكيشي مع الولايا *****و ما نشلوشّي منّا و منّا
أسكت على روحك هاك معايا *****رولاكسي إرتاح و إتهنّى
تبعني و إتخبّى ورايا ***** نجيبلك كل ما تتمنى
نذوّقك حليب الوزّة *****و كوكتالات العالم جملة
و نستنبطلك شرب معزّة *****يشيّخ و ما يعملشي ثملة
فودكا دمعتها جراية *****ليم و عصرة غلّة جنّة
أسكت على روحك هاك معايا***** رولاكسي إرتاح و إتهنّى
تبعني و إتخبّى ورايا ***** نجيبلك كل ما تتمنى
مالكمية نعملّك بازار***** بارد و ملذّذ و سخون
سلايط غريك و سيزار *****و ما تخمّمشي في الماعون
عندي مانقلّك إيجا حذايا *****غمّض عينك ذوق البنّة
أسكت على روحك هاك معايا *****رولاكسي إرتاح و إتهنّى
تبعني و إتخبّى ورايا ***** نجيبلك كل ما تتمنى
نصنّفلك شي عجب *****مقارن و كساكس و روز
يعطيهملك كان الرب***** ما ثمّاش منهم زوز
دلال و شهاوي الصّبايا***** روساتهم و حرفتهم عنّا
أسكت على روحك هاك معايا***** رولاكسي إرتاح و إتهنّى
تبعني و إتخبّى ورايا ***** نجيبلك كل ما تتمنى
علّوش بايت في الفور***** مفوّح هندي يذوب في الفم
و من تحت مسلان الثّور***** ستاك فرشك وسطو دم
بجنبو صوص مالهمالايا *****تحنّن الحما ع الكنّة
أسكت على روحك هاك معايا***** رولاكسي إرتاح و إتهنّى
تبعني و إتخبّى ورايا ***** نجيبلك كل ما تتمنى
كانك أنتيباتيك***** و طلعت عاملة ريجيم
نطيّبلك الدّياتيتيك *****و نعملّك الخضرة بالسّتيم
نشريلك ميزان و مرايا ***** و نقعد عاقل نستنّى
أسكت على روحك هاك معايا *****رولاكسي إرتاح و إتهنّى
تبعني و إتخبّى ورايا ***** نجيبلك كل ما تتمنى
هاذي ماهيشي غناية *****و ماهوشي بلڤاسم بوڤنّة
و ماهيشي الهوى هوايا *****و ماهيشي هيليلّيري يامنّة
هذا لخنّارك دوايا *****و شويّة من بهاراتي بالرّنة
أسكت على روحك هاك معايا *****رولاكسي إرتاح و إتهنّى
تبعني و إتخبّى ورايا ***** نجيبلك كل ما تتمنى
samedi 13 février 2010
بالعربي
تذكّر موعدا مهمًّا فترك الحاسوب ساخطا على البلاد و الحبس و الحجب و الفقر و التّخلّف و حمد الله على أنّه بعيد بعد السّماء على الأرض و "لا عين ترى ولا قلب يوجع". و إن كان هذا الموعد غير مهمّ بالمرّة لكنّ أغلب السّرديّات تبدأ بموعد مهم أو بنفث دخان سيجارة. كان موعدا عاديا مع بعض الرفاق من السكان الأصليين وعدوه بمفاجأة ستعجبه و ستذهله إن ذهب معهم في جولتهم لبيع بعض بضائعهم الممنوعة فقبل على مضض إذ كان يفضّل الذّهاب معهم للصّيد أين يستطيع إفراز القليل من الأدرينالين بوضع لقبه كبطل الدّورة الغذائيّة على هذا الكوكب في الميزان أمام منافسين يصل وزنهم عشرة أضعاف وزنه في حين أن بيع بضائعهم الممنوعة عمل روتيني في هذه الغابات أين لا توجد شرطة و لا جيش فالملكة بعيدة في قصرها و الرّبّ عال في سمائه.
قضوا ساعات طوال في الطواف على حرفاءٍ يحاولون نسيان فراغ الثلوج البيضاء بسراب الغبار الأبيض و تبادل الشتائم بلغات مختلفة و كان بين شتيمتين يتأمّل الغابات الشاسعة و يتذكّر قول مكتشف شمال هذه القارّة بأنّ هذه الأرض أعطاها الرب لقابيل عقابا له ثمّ يتمنّى لو كان له أخ ليقتله فيعاقبه الرّبّ بأرض كهذه يجري من تحتها البترول و اليورانيوم و الألماس.
وصل الرّكب إلى منزل أشبه بكوخ في مكان لم يصله من قبل و دخل أحد رفاقه بالبضاعة و خرج بقنّينة فيها شيء كالزّيت و قال له هذه مفاجأتك و الساكن هنا يقول أنّ فيها شفاء من كل داء وهو حسب تقديرنا من نفس بلادك نظر إلى الزجاجة حيث كان مكتوبا زيت حبّة البركة و ودّ لو ضربهم بها لكنّه فضّل الحياد نظرا لتحمّسهم لهذه الفكرة و تضامنا مع هذا المدمن اللذي إستطاع أن يقايض سلعة وطنيّة مقابل بضاعة باهضة الثّمن.
قضى طريق العودة ينظر لرفاقه المتحمّسين لهذا الإكتشاف العظيم كما تحمس جدودهم لمقايضة الخمر و المرايا مقابل الفرو الثّمين و يرمق الزّجاجة بنظرات فيها مزيج من الدهشة و السّخط و هو يردّد في قرارة نفسه
قضوا ساعات طوال في الطواف على حرفاءٍ يحاولون نسيان فراغ الثلوج البيضاء بسراب الغبار الأبيض و تبادل الشتائم بلغات مختلفة و كان بين شتيمتين يتأمّل الغابات الشاسعة و يتذكّر قول مكتشف شمال هذه القارّة بأنّ هذه الأرض أعطاها الرب لقابيل عقابا له ثمّ يتمنّى لو كان له أخ ليقتله فيعاقبه الرّبّ بأرض كهذه يجري من تحتها البترول و اليورانيوم و الألماس.
وصل الرّكب إلى منزل أشبه بكوخ في مكان لم يصله من قبل و دخل أحد رفاقه بالبضاعة و خرج بقنّينة فيها شيء كالزّيت و قال له هذه مفاجأتك و الساكن هنا يقول أنّ فيها شفاء من كل داء وهو حسب تقديرنا من نفس بلادك نظر إلى الزجاجة حيث كان مكتوبا زيت حبّة البركة و ودّ لو ضربهم بها لكنّه فضّل الحياد نظرا لتحمّسهم لهذه الفكرة و تضامنا مع هذا المدمن اللذي إستطاع أن يقايض سلعة وطنيّة مقابل بضاعة باهضة الثّمن.
قضى طريق العودة ينظر لرفاقه المتحمّسين لهذا الإكتشاف العظيم كما تحمس جدودهم لمقايضة الخمر و المرايا مقابل الفرو الثّمين و يرمق الزّجاجة بنظرات فيها مزيج من الدهشة و السّخط و هو يردّد في قرارة نفسه
يا دين الرّب يا دين الرّب *** فين نمشي نلقى العرب
vendredi 5 février 2010
يمشي و يجي
كان ثمّة شكون مازّال عندو الجهد و وسع البال و القابليّة للتّمرميد و برشا تفاؤل باش يخنتب يكمّل يخنتب أنا الأيّامات و من بعّد مديدة ماغير حاسوب / حلوّة حاسوب هاذي/ طارت النّفحة و إكتشفت إلّي الدّنيا ماغير تخنتيب و ما غير فايسبوك ماهيش دونيّة حتّى واحد يقول كان يزيد ينحّي التّاليفون و يرتاح مالجّوجمة.
حبّيت نقول كليمتين ماغير مقدّمات و ماغير تنظيم جوست هكّاكة حاجات جاو في مخّي و أنا في الخلا مابين الغابة و المتجمّد الشّمالي هاذي وقتها أوّل مرّة قرّاوهالي درت للّي بحذايا قتلو ديما يقرّيو فينا في حاجات ما تصلح لا للدّنيا لا للدّين شكون المهبول إلّي باش يمشي غادي؟/ هذا في فترة كانت أبعد بلاصة موجودة في مخّي تستحق تمشيلها هي ماناج محمد الخامس/ برّا يا زمان و إيجا يا زمان هاني غادي.
عاد ماغير حتّى ربط و لا نظام :
علاش كي يبدى في يدّك فرد النّاس الكل تبدى متربّية
عاد ماغير حتّى ربط و لا نظام :
علاش كي يبدى في يدّك فرد النّاس الكل تبدى متربّية
ما ثمّاش حاجات مستحيلة ثمّة كان حاجات غالية يا فقراء
الجيل المولود في السبعينات في تونس إستنبط مفهوم جديد إنّجّمو نصدّروه للعالم الكل في الظروف المتأزّمة هاذي و هو مفهوم الماعنباليزم مثلا تجي تشوف تلقى المنظومة الأخلاقيّة متاع الجيل هذا فلكسيبل ياسر و تحترم كان مصالحو الشّخصيّة الضّيّقة و الضّيّقة جدّا برشا عالإخّر الوطنيّة متاعو شبه منعدمة إلّا في حالة وجود منافع مرتقبة ، المبادئ متاعو تتلخّص في يلزمني تلفزة بلازما في بيت الصّالة و ما نحبّش نتمرمد في الكيران و البرنامج متاعو يتمثّل في تي نورمال تو تسلك
.
شبيها المنڤالة كي تبدا هابطة في النص ساعة لولة مثلا مالتّسعة للتّسعة و نص تبدا تجري لف لف و كي تبدا طالعة مالتسعة و نص للعشرة ما توصل كان بالسّيف
شبيها المنڤالة كي تبدا هابطة في النص ساعة لولة مثلا مالتّسعة للتّسعة و نص تبدا تجري لف لف و كي تبدا طالعة مالتسعة و نص للعشرة ما توصل كان بالسّيف
أنا إنّجّم نقرا البلوغ متاع طارق من غير بروكسي يا زواولة البلوغ متاع طارق من أوّل البلوغات إلّي قريتها و قليل قليل في حياتي باش لقيت واحد أنا و إيّاه ما نخمّموش كيف كيف جملة وحدة وهذاكة علاش ديما نقرالو و باش نقعد نقرالو و بما أنّو عمّار ما عندو ما ينجّم يعمل في الحالة هاذي فإنّي شاهي نغنّيلو غناية متاع ستاد طلعها جيل الماعنباليزم و نغنّيها كان إل عمّار على خاطرها ما هيش محترمة و فيها ياسر ماتشيزم و فيها كلمتين/هذاكة علاش تعبّر برشا على إيديولوجيّة الماعنباليزم/ و هي تبدا ب جيبلو و توفى بوحدة مالعايلة و كان باش يقول عمّار إلّي ممنوع باش نحكي هكّة نعاود نقلّو جيبلو.... و كان يقول ياسر قلة تربية نعاود نقلّو جيبلو .... وكان باش يقول مستواك ياسر طايح فإنّو نقلّو
شكون عرفها الغناية؟؟
أحسن وسيلة باش تعدّي الوقت في الطّيّارة كي تبدا لحيتك هايجة تقوم كلّ درجين للتّواليت و إنتي عاقدها و تتفرّج في الريياكسيون متاع العباد
شكونهم جنود الخفاء و كي تقول عليهم يقعد إسمهم جنود الخفاء ؟
مازّال ثمّة شكون يتفرّج في الرّاي أونو؟؟ و كان ثمّة شكون يتفرّج بالله مازّالو يعدّيو في سوتّو فوتشي ؟؟
كي تبدى مولود في بلاد تنجّم تدخل فيها للحبس و إنتي ما عملت شي علاش ما تعملش حاجات تدخّل للحبس و تنجّم تصوّر فيها شويّة فلوس بما أنّو الرّيسك موجود هكّة و إلّا هكّة
على ذكر الحبس.... صحيح الحبس للرّجال أمّا المعاودة موش مليح / بدّلتها على خاطر برشا ولّى كلام خايب/
ما عاد نصدّق حتّى حد عندو فلوس و ما سرقشي وإلّا ما ورثشي
مرقة البطاطا أكثر ماكلة في العالم مافيها حتّى خيال و حتّى مجهود إذا مرتك و إلّا صاحبتك طيّبتلك مرقة بطاطا أعرفها راهي بدات تفدّ منّك و مالكوجينة...يرحم من سمّاها مرقة حطّاطة
هيّا يزّي و نقترح تبدّلو الإسم من بلوغوسفار تردّوه حي التّضامن
Inscription à :
Articles (Atom)