الدّوانة التّدوينيّة

ثمّة حاجة إل توّا ما فهمتها قد ما كسّرت راسي و خدّمت المادّة الشّخمة .... توّا كي تعمل أصدقاء إفتراضيّين حاجة حلوّة حتّى كي تبدى ما عندكش الإيمايل متاعهم تبدى عامل جو ع البوستوات متاعهم و التعاليق الشي إلّي يخلّيك تحب تتعرّف عليهم و تشوفهم هذا الكلّو معقول إلّي ما فهمتوش هو كي تعمل أعداء إفتراضيّين شنوّه الكيف إلّي فيها ما نعرفش أمّا أبارامون ثمّة نوع مالجّو ما فهمتوش...معناها تمشي لبلوغ متاع واحد بالذمّة باش تقلّو راني نكرهك و ما نهضّمكش و ما ذابيّا ما نراكش...عبارة مشيت شريت جريدة تكرهها و غصّبت على روحك باش تقراها و من بعّد خذيت الكار و مشيت إل دار الصّحافي و سبّيتو...هو لا محالة لهنا أسهل أمّا هذا ما يمنعش إلّي ما نفهمش علاش الدّوانة.... في الدّنيا كي تكره واحد لله في سبيل الله تلقاك ماذابيك ما تراش وجهو موش تتعرّضلو كل يوم باش تسبّو الحاصل ما فهمتش... بالله كان فيها برشا جو هكّا و حفّالي فسّرولي خلّي نتفرهدو معاكم
على خاطر إل تو ما نجّمت نكره هاش تي تي بي.إيندراشكون.بلوغسبوط.كوم...إنّجّم نكره عبد أمّا بلوغ هاذي تكنولوجيا صعيبة على مخّي... زيد على هذا شنيّة الآفاق المستقبليّة متاع علاقة عداوة إفتراضيّة...نعملو ميتاب في بطحا و نكسّرو جداقات بعضنا؟؟ نعطيو لبعضنا الإم إس إن و نكمّلو نسبّو بعضنا راس راس؟؟ ما فهمتش كان ثمّة حاجة بالله ضوّيونا
البوسط ما عندو حتّى علاقة بحكاية المسلمين برشا و المسلمين شويّة و إلّي موش مسلمين بالكل...بركا الفوفعة إلّي تحلّت خلّاتني نخمّم في الحكاية...تعرفوني عادة نموت ع الفوفعة أمّا الفوفعة هاذي مانّجّمش نشارك فيها على خاطر الدّين حاجة شخصيّة ما عندها حتّى علاقة بالشّأن العام... و ما نّجّمش نجي إنّاقش حتّى حد في معتقداتو حتّى كي يبدى يسبّلي في ديني....نسكن عند واحد سيخي و عندهم إحتفال بانتصارهم ع المسلمين مانيش باش نجي نقلّو بطّل باش تحترم دين أولاد حومتي...تي الحاصيلو الحكاية مصاتت مالمعاودة ...هاو شوفو شكون أكبر متضرّر ملّي قاعد يصير في النّقاش هذا...لا حزب الدّيك لا حزب الله المتضرّر الوحيد هو الدّين إلّي العباد الكل قاعدة تشولق فيه كان تخلّيوه حاجة شخصيّة و ما تبنيوش عليه سياسة و لا تحالفات و لا حملات حتّى حد ماهو باش يدور بساحتو حتّى النّاس إلّي في بالها اتدافع عليه عن حسن نيّة و هي تزيد تغرّق فيه.