dimanche 8 juillet 2012

8 juillet 2010



يا بابا ملّا سخانة وقتاش نخلط للخدمة... روحي باش تطلع سخانة تقول في البلاد... هيّا آش مازال؟  هاني خرجت مالأوتوروت نصيّف ساعة و نخلط.

خدمة اللّيل هاذي تهلك... ما توصل الأربعة متاع العشيّة إلّا ما واحد يبيّل و يبدا النّوم يهزّ فيه... وزيد الوقفة ليلة كاملة في الكوجينة تكسّر الكرايم... بالأخصّ ساقيّا و ظهري... واحد كان يغمّض عينيه شويّة بركا... هاني فايق الكياس بطبيعتو مستوي و الكلّو كيف كيف شجر منّا و منّا.... أيواه!! موش حل هذا آهو شعرة لا واحد خرج عالكياس! آش مازال هاني خلط... أمّا ملّا سخانة تقول في البلاد... يا حسرة قسنطينة، زعمة كيفاش ولّات تبدّلت؟ تتبدل و إلا تقعد... تي ماهي عبادها هي هي ما تقوملها قايمة.

 أحّيت ساقي قداش توجع يلزمني نبدّل الصّبّاط إلّي نخدم بيه... نشوف واحد مالصّبابط إلّي كنت نجيب فيهم مالشّنوة للأوروب.... الشنوة؟؟ زعمة البنات آش عاملين في تايوان؟ آهو قريب تحضر الأوراق تو نجيبهم هوني... حتى أمهم كان سهّل ربي... النّسا يطلعوك الفوق و إلّا يحطّموك هههههه كيف الغناية إلّي يسمع فيها هاكا قلّش "نستاهل ما جرا عليّ"... آش اسمو إلّي يغنّي فيها؟ العفتور؟ العرتوف؟ تونسي هو العف ..... تي شنوّة توّا!!! شعرة لا واحد رقد... خنحل موزيكا... برّا أهوّا ههههه العفريت... كان واحد قعد في قسنطينة راهو لا عرف العفرتير لا والو ههههه هو الله يهلك إلّي كان سبب... تهديد على أبال دوفر و حالة... و ماعادش تفهم شكون مع شكون.... خوانجيّة، جيش، بوليس... اللوكسمبورغ و خلي أهل البلا في البلا.

ياسر تاعب... كان نغمّض عينيّا شويّة... شويّة بركة.... إيّاه ماحلاها .... ينعن بو هالعملة!!! ما نّجمش نخلِّي عينيّ محلولة.... وقتاش واحد يوصل خلّي يرتاح... هيّا فيق عاد... حقّني خذيت قهوة... هيّا آش مازّال؟ هاني خلط... السّخانة هاذي ماهيش متاع البلاد... هاذي متاع أيامات فيڤاس... يا حسرة كي كنت نطيّب للصّحاح في لوس انجال... و إلا حتى كي كنت نبلاسي في الكراهب... أقل فلوس أمّا الطّوموبيلات إلّي سقتهم ما ساقهم حد... إلّا إمّاليهم بالطبيعة ههههه وان لوووف واان هاااارت لتز... يا حسرة عال بوب في فانكوفر... الخدمة عالباطو و الحياة حلوة عالشّط و إلا في الپارك... واحد يبدا تاعب ساعات بعّد الخدمة... و ينحّي الصبّاط و يتمد إيييييه.

شعرة لا لبست شجرة!!!! عاليمين! هيا عاليسار!! قدّاش ساقيّا و ظهري يوجعو... آهو قريب تجي الأوراق و واحد ياخو كونجي... يروح لدزاير... لو روا دو لا لوبيا متاع أيّام الفاك... و الفاميليا.....يلزم نخلّي عينيّا محلولة... ملّا سخانة... بضحك و لعب عندي ثمنطاش سنا ما شفتش الدّار... واحد يلزم يشد عينيه بيدّو باش تقعد محلولة...  ساقي توجع... عاليسار كاينّي نبلاسي في كرهبة جورج كلوني و نعمل في كورس مع البلاسور الآخر... عاليسار... باش ما ندخلش في الشجر على يميني!!! عاليسار... لا نلبس شجرة!!! الأنجاصة إلّي زرعها الوالد مازالت زعمة؟ غدوة نسإل عليها في التّالفون... غدوة نكلّم الوالدة... مسكينة تعّبها هاك الطفل خويا... آهي جات الأوراق نرّوح نشوفها... هزّني النّوم ؟ توحّشتها... عاليسار!!! نعنّقها... عاليسار!!! و نغمّض عينيّا... و نرتاح ..... 
شبي صدري يوجع توّا؟ ساقي إرتاحت.... و ظهري زادة... إيّاه حتى صدري ماعادش يوجع... و الدّنيا ماشية و تبرد.


Un texte que je te devais j7a.... Ces deux dernières années beaucoup de choses ont changé.Mais tu avais raison, je suis encore dans la même cuisine. Je fais moins le fanfaron. On n'était pas invincible. Tu n'as jamais rien lu ici, mais tu voulais ton texte quand même :) j'aurais du le faire avant mais devant la mort on se rend compte de l'absurdité d'un blog, d'une opinion et même d'une révolution.ah oui! On en a eu une De révolution et t'avais encore raison la dessus :) deux fois raison en 5 minute je ne me souviens pas avoir vu ça de ton vivant :)rest in peace mister