vendredi 29 février 2008

Les joies de l'hiver

Moins 36 degrés, sans compter le facteur vent, ce n’est pas froid c’est …c’est …je ne sais pas…. c’est moins 36 degrés …. Quand t’as besoin d’aller chercher quelques chose au congélateur qui est une grande chambre a 50 mètres de la cuisine tu te grouilles…une fois dans le congélateur tu te réchauffe et tu ris de toi-même…Que voulez vous? C’est juste moins 15 et il n’y a pas de vent….Un collègue est sortis avec les cheveux et le visages un peu mouilles….Sa casquette est restée collée a sa tête pendant plus d’un quart d’heure et il a eu des taches noires au visage qui vont probablement rester…C’est quoi cet endroit? Qu’est ce qu’on fou ici?
Chapeau aux premiers malades mentaux qui sont arrives ici. Quand ils sont arrives il n’y avait pas de chauffage, pas d’électricité, pas de routes. Comment ils ont fait?? Et le pire, c’est qu’ils ont survécu et ont trouves de l’or, des diamants et du pétrole… et ont continues a convaincre d’autres malades mentaux, comme moi, de venir ici…. Et ça marche!!!

mercredi 27 février 2008

علما.....شنيّة؟؟؟

شنوّة؟؟ شدّت بعضها الفتنة الكبرى مرّة أخرى...يا شيوعي...يا كافر...يا خوانجي يا مربّط...و واحد يصيح اللّه أكبر والآخر شبي ربّك...هيّا برّا...مادام النّاس الكل تتكلّم...وبما أنّي مالنّاس الكل...خلّيني نتكلّم...
هو راهو التخليط عمرو ما كان باهي في كل شيء..موش كان في الدين و الدّولة...وحكاية كيف هاذي نحكيو فيها زايد...على خاطر
باش يجي نهار وباش تولّي الدّول المتخلّفة الكل ما عندهاش وزارة أوقاف و ما تصرفش على الدّين و تصرف على الكيّاسات والبحث العلمي والحكايات الفارغة...
المسألة الكل مسألة وقت ...قدّاش وقت ما نعرفش خمسين سنة، مياة سنة، و اللّي ما يزربش روحو التّاريخ ما يرحمش، السّؤال
شنيّة النّوع متاع الفصل إلّي نحبّوا نعملوه؟ على الطّريقة الفرنساويّة ما ثمّاش دين في الفضاء العمومي؟ و إلّا على الطّريقة الأنقلوسكسونيّة (ما أبلدها كلمة و ما أثقل رهطها) نحطّوا الحقوق الدّينيّة في إطار الحقوق الفرديّة الأخرى الكل وتولّي الحكاية مسألة شخصيّة تخص القضاء؟ وإلّا بما أنّنا مطلّعين و عنّا حالة خاصّة كيما قالوا بعض العباد ....و العهدة على من قال (ما نعرفش ديما نقولو نحنا سبسيال و من بعد نقولو شبيهم الشعوب الأخرين راسيست تي كيف إنتي تحسب في روحك سبسيال هذاكه هو التعريف متاع الراسيزم) الحاصيلو ما دام عنّا مثانة زايدة نطلّعوا نوع آخر متاع فصل، على طريقة الجماهيريّة والكتاب الأخضرّ...
معناها الناس المفجوعين من كلمة العلمانيّة (عافانا و عافاكم اللّه) يلزمكم تستانسوا على خاطر للأسف هذاكه هو آش موجود توّا...كيف ما زادة النّاس إلّي كل ما يقراوا كلمة إسلام بحذا كلمة حكم و إلّا بحذا كلمة دولة يتفجعوا ( أهوكة بعّدتهم على بعضهم ..مراعاة لأحاسيسكم) ما يلزمهمش يتفجعوا على خاطر كان المواطن ما يعرف ال...رى (حاشا من يعدّي) إلّا ما يبربشوا...خليوه يجرّب...و الشّعوب إلّي ولّات رجال الكل تمرمدت....وبما أنّنا ما نحبّوش الحلول المستوردة (كان في هاذي) خلّيونا نعملوا جو بالإنتاج المحلّي...
هو نحنا في تونس بدينا في الثنيّة هاذي...من بعّد ما ربحنا معركة الإستقلال.....شدّينا معركة التحديث، و معركة البناء، و معركة الدّيموقراطيّة...وإلّا كي تجي تشوف...... فاش قام عليّ أنا؟؟؟...كان قمتوا فيها الآذان و ردّيتوها إسلاميّة تو نصنع ما لازمني دياري... و نشربو بالسرقة.....و كان نحّيتوا المفتي و ردّيتوها علمانيّة...تو نعيّد باليوميّة...آش لز حمّة يغنّي.....

lundi 25 février 2008

(:هيّا بنا نلعب

Belmalwene, Moghrama et Chiheb ont decide de me tagguer. Et puisque j'aime jouer, هيّا بنا نلعب :). Merci Belmalwene et merci Moghrama.

1- Mettre le lien de la personne qui vous a taguée
2- Mettre le règlement du jeu sur votre blog
3- Mentionner six trucs sans importance sur vous
4- Taguer six autres personnes à votre tour.
5- Les prévenir sur leurs blogs.
----------------------------------
1- J'ai été tagué par Belmalwene, moghrama et Chiheb.
2- Le règlement du jeu est déjà là dessus !!
3- a\ Je suis droitier, circoncis et bipède (bon, ça dépend des circonstances).
b\ Je ne peux pas faire loucher mes yeux mais je peux toucher mon nez avec ma langue.
c\ J'aime les pâtes dans toutes leurs versions, l’EST, l’harissa, les amandes, la poutine et la sieste.
d\ J'ai envie d'un Lablabi double oeufs, d'une gazouza cidre ''el meddeb'', d'un peu de kaki, ka3bette trilia 7jar et d'une soirée avec Julia Roberts et/ou Yosra.
e\ Je ne rêve presque jamais
f\ Je n’aime pas les mots qui finissent par ''iste'', mar9et el batata, les maris de Julia Roberts et de Yosra, le shopping et toutes les star académies du monde .

dimanche 17 février 2008

حديث النشوة و السرور في ذكر الأنبذة و الخمور

حدثنا محرز بورتلام قال: في أيّام الشباب و الصبى، و العربدة و الهوى، كنت أجول في الحانات، باحثا عن الملذّات، وكل ما يضيف طعم الخطر للحياة، جعل الله هاته المعاصي لا تعاد، و غفرلنا ولكم يا بنات ويا أولاد، و رافقت رجالا صناديد، يشربون من زجاجات المرناق العديد، ويمزجونه بشراب الكوديا العنيد، و يتساءلون هل من مزيد، و كانت لي مغامرات غريبة، وحكايات عجيبة، وكانت لنا أحاديث طويلة، نتحدّث فيها عن حالتنا العليلة، و نسخرمن كل شعب و قبيلة،
و ذات ليلة شتويّة، وقف التفتاف إبن الكبّاريّة، فحدّث و قال، يا رجال يا قلوب الجمال، لُعِنَت تونس وقليلٌ من بلاد الطّليان، ولدنا في
أتعس زمان، فأجابه وجه الحصان، تلعن برّ تونس الجميل، ولا تلعن من بلاد الكفّار إلّا القليل، إنّك و حق هذه المعصية قد ظللت السّبيل، فأجابه التفتاف خشية الخصام، وتجنّبًا للجوجمة و الزّحام، إنّني أعشق رافائلّا كارّا، و أبغض شمس الصّحراء الحارّة، فضحك وجه الحصان ضحكًا كثيرًا، و طلب منه أن يزيدنا عن تعاسة الزّمان تفسيرًا، فتنفّس التّفتاف الصعداء، و واصلنا الإصغاء، فتابع جليسنا
الهُراء،
زماننا هذا معكوس، الأذيال فيه أصبحت رؤوس، الأسد يخاف البركوس، و البيئة مهدّدة بمبيد الخنفوس، كيف نرقى إلى أوّل الصفوف، بحالنا المعروف، نحن قومٌ ما فينا إلّا غانمٌ و غازي، فكيف نحيا في هذا الزّمان دون الذّهاب إلى الرّازي، القانون في كلّ مكان، يمنع الإغارة و الجولان، و يجعل كل صعلوك مهان، فأجابه سمير إبن الوكواكة، هانت يا صديق، لا تصدّق هذا الرّيق، هذا خير زمان السّبي يا رفيق، إن كنت في بلاد الرّوم يا تفتاف، فأطلق الذّقن للأكتاف، و بادر بتحيّة الإسلام، و احفظ سورة و قليلًا من الكلام، فيصبح لك شأن بهذه الأفلام، و إن كنت في بلاد المغرب، فلا تستغرب، و إن رأيت النّاس يريدون السعادة، فافتح لهم عيادة، و تشعوذ فإنّ في الشّعوذة إفادة، فإن كنت في الجزيرة، لا تشقي نفسك كثيرا، و البس الكشطة و الجبة حريرا، و العب الميسر في لندن أو في كان على الرّيفييرا، إنّ النّفط هنالك كان وفيرا، و إن كنت في بلاد العجم، فاضحك على الأمم، و اصنع قنبلة نوويّة، و اترك شعبك في الجاهليّة، فالجاهليّة إن سُوّقت بذكاء، تباع إلى كلّ الشعوب اللّتي تهوى البلاء، فقام التّفتاف وقبّل ابن الوكواكة في طرب، لا فض فوك
يا أخا العرب، قد ألهمتني و جعلت لحياتي سبب، خذ كأسًا من البوخا وهيّا نشرب، فأ جابه إبن الوكواكة بذكاء، البوخا كنهود النسا ء ,واحدٌ غيرمثير ، وثلاثة كثير ، ناولني زجاجة الكوديا ولا تبخل، فللحياة في القرن الواحد و العشرين قد أعطيتك المدخل

samedi 16 février 2008

قاعدة مورفي


علاش كيف نبدى نخدم الطقس يبدى يفتق و كيف ناخذ كونجي تشد بعضها و عِدّو الخ...ى باش يصب؟ آش عملت في حياتي ... نبدى نبرمج و جايب ما عندي و مالنهار اللّول الطّبيعة تسيب الركاكة متاعها وتقلّك ماهأّه، أقعد في الدّار،بربي علاش هكّا...البلوقوسفار الكل قريتها، التلفزة مافيها شيء تقولش عليّ نتفرّج في صفحات خضراء، الفالنتينو مشى وهز معاه الطفلة والشهرية


La perversité de l'Univers tend vers un maximum

قاعدة مورفي، قاعدة مبنيّة على أسس علميّة مبالغ فيها شويّة أمّا صحيحة...تبدى من منطلق ( قدّاش تعجبني كلمة منطلق:) منطلق تتقال بقلب ورب
تقولشي قنبلة...منطلق) إنّو كان ثمّة إمكانيّة وحدة باش تتبلبز و تخلى و تشد بعضها راهي الإمكانيّة هاذي باش تصير....موش حكاية تشاؤم ولّا واحد مسكّرها.....لا ...لا ...حكاية ستاتيستيك...مثلا وقتاش تجي الكار و إلّا المترو؟ وقت إلّي إنت مازّلت كيف شعّلت سيقارو...كيف تختار كاسة في سوبار مارشي باش تخلّص...ديما تجيك الطفلة الصغيرة إلّي مازّالت تترانى و الصّفوف الأخرين الكل يكمّلو و إنت تقعد تستنّى فيها...البريز او. إس. بي. عمرها ما تدخل مالمرّة الأولى، يلزمك ديما تقلبها....قدّاش من مرّة طيّحت حاجة ما تتكسّرش؟ قليل ياسر...ديما ما يطيحوا كان الحاجات إلّي يتكسّروا... كيف تعمل خبز بالزبدة و تطيّحوا .... ديما يطيح على الشّيرة إلّي فيها الزبدة....قدّاش عندك من ما كينة في الدّار؟ و أما هي إلّي تتكسّر... ديما أكثر وحدة تستحقها...الرّاديو القديم إلّي عمرك ما تستعملو ديما صحيح و الراديو ريفاي إلّي حاجتك بيه هو إلّي يتكسّر...


و صيرتو و قتاش تنزل الأمطار الغزيرة و الثلوج و تهب الرّياح العواتي و تغلق الطرقات...طبعا عندما أكون في كونجي...تبًّا...مارد...أسطي دو طابرناك...شيت...كارنبا..دامن...ينعن دين سانتا ماريا...الز...كش...القلاوي
!"/$%?&??%


mercredi 13 février 2008

عقليّة المُسْتعمَر

بحكم الخدمة الجديدة قاعد نشوف في برشا عباد من برشا بلدان و ثمّة حاجة لاحظتها ...ثمّة عباد متربّين وضحّاكين وكيف يشوفك يسلّم عليك و تحسّوا حالل اللعب مع العباد و ثمّة عباد لا....هيّا صحّيت يا رجّال ملّا ملاحظة عملاقة جبتها :) ...لا هاذي حاجة عاديّة ...أمّا الحاجة إلّي ماهيش نورمال هي إلَي العباد الموش متربين تلقاهم جايّين من نفس البلاصة .الملاحظة هاذي قلقتني على خاطرما نحبّش الأفكار إلّي تعمّم صفات على شعب و إلّا مجموعة بالباهي و إلّا بالخايب..مثلا الألمان منظمين..الفرنسيس ضاربينوا في رواحهم...الدزيريّة صعاب...التوانسة باهين في بيت النوم ...الأنقليز باردين...العرب كرماء...اليهود عندهم برشا فلوس...الوصفان جرّاية...إلخ...إلخ...و على خاطر نقدّس الحريّة الفرديّة ...و نحب اللعبة زي و الأفكار هاذي تنحّي الخصوصية متاع الفرد و تردّنا الكلنا كلمة وحدة...عاد التفسير الأوّل قلت بالكشي الفقر يخلّي العباد فادّة و متأزّمة وتحطاط من بعضها...أمّا موش صحيح العباد إلّي نرى فيهم يخلصوا كيف كيف....ما لقيتلهاش تفسير...الحاصيلو اليوم نقرا في كتاب متاع راجل محترم كان وزير أول و سافر برشا ولاحظ إلّي ثمّة بلدان الناس فيها مبتسمين ومتربين قال
" Colonial imperialism breeds hate, suspicion, envy and arrogance qualities that are fundamentally destrucive"
معناها مركّب النقص إلّي يعملوا الإستعمار يخلّي الواحد يبغض، و يحطاط، و يحسد ويحقر...و يزيد يفسر إلّي الحركات الوطنية الكل مبنيّة على مركّب النقص هذا...كيف جيت نثبّت نلقى العباد إلّي متربّين في الخدمة جايّين من بلدان عمرها ما عرفت الإستعمار...الكنديّين الأنقليز حالّين اللعب و الكنديين الفرنسيس و الزنديانات محطاطين مالناس الكل...الأمريكان و الأنقليز صافين و الأفارقة والهنود يخدموا في مخاخهم...الإستعمار لا يزّي ظلمنا كيف جاء زاد ظلمنا كيف مشى...خلّالنا مركب نقص يخلّينا نفكّروا إلّي النّاس الكل تكرهنا و إلّي يلزمنا نكرهوهم وإلّي الأولويّة للسيادة الوطنيّة قبل المصلحة العامّة وإلّي يلزمنا نخمموا الكلنا كيف كيف و نحطاطوا ملّي يخمّم في حاجة مختلفة وإلّا جديدة وإلّا جايّة من برّة...
الإستعمار و الأفكار القوميّة إلّي جات من بعدو أكثر حاجة تفسد العباد و تنقص مالحرية

Ah...si c'était si simple

Stay as sweet as you are,
Don't let a thing Ever change you.
Stay as sweet as you are,
Don't let a soul
Rearrange you.


Don't ever lose
All the charm you possess,
Your loveliness, darling,
The way you say "yes".


Stay as sweet as you are
Discreet as you are,
You're divine, dear.
Stay as grand as you are,
And as you are,
Tell me that you're mine, dear.


Young and gay or old and gray,
Near to me or afar,
Night and day I pray
That you'll always stay
As sweet as you are.
(Mack Gordon / Harry Revel, 1935)

Ah si c'été si simple... Mais le drame de nos vies... c'est que tout change

L'effort physique

Trvailler 11 h de suite....Bouger, avoir mal aux jambes, aux bras, être mort de fatigue et finir à l'aube, insopirer une bouffée d'aire pure, glacée par une longue nuit hivernale...... Ça transforme le monde, ça déforme l'esprit et change l'aspect et la forme des choses.
Philosopher devient superflux, au diable les pensées noires, au diable les compromis. ... Pas d'énergies ni de temps pour poser des questions existentielles ou traiter de concepts abstraits.... Si on est de gauche ou de droite, de prier, de se lamenter sur son sort, de raisonner sur le recyclage, l'euthanasie ou l'avortement. On s'en fout...Tout ce qui compte, c'est ce que tu sens, ce que tu touche et ce que tu fais. Les choses les plus banales deviennent importantes...Manger c'est une bénédiction...Comme si tout avaient un goût différent...faire l'amour c'est comme grimper sur le sommet d'une montagne...Un exploit et un défit savoureux.....Dormir c'est simplement délicieux...C'est le nirvana...
Maintenant que je suis en vaccance, et que j'ai le temps de penser à n'importe quoi. Je me demande pourquoi passons nous nos vies dans des bureaux à pousser des crayons, à regarder des écrans, à avoir du mal à dormir, et à consommer des pillules pour se réveiller , des pillules, pour s'ouvrir l'appétit, des pillules pour le mal d'estomac et d'autres pour dormir. Il n'y a que dans l'effort physique qu'on se rapproche de l'état le plus naturel de l'homme et de la nature...Traviller ça rend beau et intelligent :)

"If a man is called to be a streetsweeper, he should sweep streets even as Michelangelo painted, or Beethoven played music, or Shakespeare wrote poetry. He should sweep streets so well that all the hosts of heaven and earth will pause to say, here lived a great streetsweeper who did his job well." .... Martin Luther King, Jr.