كرتي ما أجملها

هالأيّامات الواحد رجع تغرم بالكورة... الجو جميل و شاعري و شبعة شماتة و تنبير و مشاكل... الحاصل الجو المثالي للكورة... عاد توّا كلّ واحد هزّ البطولة متاعو و عملنا التّداول السّلمي ع البطولة نرجعو كيف ما كنّا و يا من عاش العشرة سنين الجّايّين...ما غير ديبلوماسيّة و ما غير بوليتيكمون كوركت إلّي رجّعني للكورة هي خسارة الإتوال... ما غير حتّى طرف جهويّات عندي برشا صحابي سواحليّة أمّا الإتوال لا... معناها الأيّامات فرحان كيف وقت إلّي التّرجّي هزّت الكوب دافريك... أكثر حاجة شخت عليها هي الغنايات الجّدد... لا محالة هوما موش جدد برشا أمّا ما كنتش نعرفهم كيما أووه ياساحلي مانعرفش علاش كيف سمعتها تذكّرت رئيس متاع جمعيّة إيه إيه يزّي بلا بلادة متاع جمعيّة ... لا محالة تقعد يعطيها دراشنوّة ليتوال وحّدها أحسن غناية في تاريخ الكورة التّونسيّة من بعّد التّرجّي يا دولة...إحساس رائع قبل في الميتون في المنزه كي يخرج الجمهور باش يعبّي الماء ( على خاطر الدّبابز قبل كانو يشربو فيهم الماء)أعطيك واحد يقول ليتوال.. تي عاد إلّي كان يشري في كسكروت يبطّل و إلّي كان في التّواليت يبطّل و النّاس الكل يجاوبو بكل حماس و بقلب و رب يعطيها ندراشنوّة... إبدااااع... في الغنايات الأخرين لازم تلقى بيت ديما موجود ألا وهو بالعينو موتى...الحق إخّر مرّة روّحت الجّوامع معبّين و توّا خمسة و خمسين ألف بالعينو موتى..... خمسة و خمسين ألف مرّة يغنّيو يا ربّي أنصر دراشكون و مبعّد يغنّيو بالعينو موتى... واحد برّاني يقول عنّا إنفصام في الشخصيّة أمّا هذيكه هي تونس...ياخي موش غفلو علينا شويّة جماعة الشّرق في أوّل الإسلام ياخي رجعو يلقاو الشيوخ متاعنا حلّلو الشّراب... الحاصل الكورة في ضاهرها لا تزيد عن الدّمّار لكن في باطنها برشا ريق