ثمّة وضعيّات يبرز فيها الفنّان و يولّي فيها عندو شعبيّة كبيرة و يتسمع أكثر ماغير مايكون الشي إلّي يعمل فيه مزيان و إلّا ذي جودة عالية ( ذي و إلّا ذا و إلّا ذو؟؟؟) الوضعيّات هاذي كي يبدا يعبّر على حلم معيّن يحلمو بيه شعب كامل و إلّا أمّة كاملة و إلّا وطن و إلّا حومة...لهنا الفنّان الذّكيّ وإلّا الصّادق ينجّم يطيح كفّ و غرزة هو و الإحساس متاع الشّلّة هاذي و تتجاوب معاه على خاطرها هو يخلّيها تحلم شويّة و تبعد على واقعها المشوم. هوني الفنّ يكون يلعب في دور من أدوارو و قاعد يعدّي في الغصّة و يحلّي في الدّنيا الماسطة للشّعب المّيزر.
ما ينجّمش واحد يجي للفنّان هذا و يقلّو شبيك تحلم و شبيك تخلوض و قاعد تضيّع في الجّماعة معاك. هاذيكة خدمتو. بالأخص في الأوقات الخايبة و عند الشّعوب البعيدة برشا ع السّبّورة... تلقى الفنّ بما فيه من تصاور مزيانة و بنادر تشطّح و سينما و أفلام و شعر فصيح تقليدي و حر و خاصّة شعر الملاحم و الرّثاء و المدح و غيرو من الكلام المزيان عاد تلقاه على الرّغم من رداءتو في أغلب الأحيان مطلوب ياسر كي يعطي للشعب فرصة باش يهرب من واقعو.
ما ينجّم حتّى حدّ يقول للفنّان شبيك تحلم بالأخصّ على خاطر العفسات هاذيّة تعطي صور مزيانة للمستقبل عصافير تزقزق و سماء صافية و أرض محرّرة و ديموقراطيّة و برشا فلوس و ثلاثة أيّام صلاعة في الجّمعة و وحدة عربيّة تقتل تقتل تقتل...يمكن عندها حاجة سلبيّة وحدة إلّي هي تعطي تصويرة مزيانة و موهّرة للعباد إلّي حاولو يطبّقو الفكرة هاذي و تردّهم أبطال كبار ياسر على خاطرهم حاولو و خسرو... و هذا يعطي صورة برّاقة للعباد الخاسرين هاذم...خاسرين باش ما نقولوش فاشلين.. و هذا يزيد يكرّس ثقافة الهزيمة (يكرّس بالسّاء من كرّس يكرّس تكريسًا فهو قد كرّسه عالإخّر)...و يولّي الشّهيد هو المثال و الخاسر حاجة لوكس...و تولّي عباد كيما عبد النّاصر و صدّام و نصر الله فوق كلّ نقد و عندهم صورة لامعة كيما الأبطال متاع السّينما وتولّي عباد تخمم بالمعقول و تمشي على قد خطوتها منسيّة مالحكايات هاذي بالرّغم إلّي هوما خذاو قرارت مهمّة و صحيحة في بعض الأحيان.
الحاصل مهما يكون الفنّان ديما عندو الحقّ باش يستعمل الأحلام هاذيّة و ينقش بيها و عندو الحقّ باش يعتقد في الأحلام هاذي كان يحب المفيد يخرّجلنا حاجة مزيانة و حلوّة.
المشكل إلّي إذا الأحلام هاذي تعطي فنّ بنين فإنّها تعطي أفكار حولة ياسر .... و واحدة من مشاكل المفكّرين و إلّا المثقّفين متاعنا...وحدة على خاطر عندهم برشا مشاكل أخرين...إلّي هوما يمشيو مع الأحلام هاذيّة و يبنيو عليها عالم كامل مالأوهام و الحكايات الفارغة. الفنّان كي يحلم و ينخرط في تيّار معيّن يتصوّرو إلّي هو باش يوصّلو للعالم المثالي متاعو و يعملّو شعر فيه قوافي مزيانة كيما البطولة و الرّجولة و الفحولة و المنعولة و في الإخّر يطلع يهزّ للفينقا حاجة موش مهمّة على خاطرو هاذيكا خدمتو و ينجّم ياخو رفاهة الخيال و الحلم.
المفكّر و إلّا المثقّف كي ينساق في جرّة الأحلام و الخيال و يتبّع تيّار و ياخو موقف من حكاية يفقد مصداقيّتو و حرّيّتو و موضوعيّتو... هاذي مشكلة من مشاكلهم و يمكن هذاكة علاش ماعادش عندهم مصداقيّة عند الشّعب و ماعادش يسمعهم....كان ثمّة وقت كي أستاذ موش حتّى جامعي يتكلّم برشا ناس تسمعو و كان عندو تأثير معيّن على العباد... توّا فقد التّأثير متاعو حتّى على روحو و ولّى يقول في الكلام إلّي العباد تحب تسمعو.
بالطّبيعة إنّجّمو نلقاو برشا أعذار للمفكّرين و المحلّلين و المثقفين و الأساتذة الجامعيّين و الموش جامعيّين منها إلّي العومان ضدّ الكرّينتو يتعّب الأعصاب و البدن و إلّي هوما زادة عندهم أحلام و خيالهم ساعات يغلبهم و الصّور المزيانة متاع البطولة مترسّخة في اللّا وعي متاعهم و الشّعر الملحمي يجري في دمّهم و الخنساء نواحها مازّال في وذنيهم و إلّي التّفكير في بعض البلايص عيب و موش في سبرنا و إلّي و إلّي و إلّي
أمّا إذا هوما حلاتلهم الحلمة متاعهم شكون باش يفيّقنا و يقوللنا الكلام إلّي يوجع...على خاطر إل توّا و من بعّد برشا منامات مزيانين ما وصلو كان إل حاجة بركا ضعّفو تأثيرهم ع العباد و ماعادش عندهم حتّى قيمة عند الرّأي العام
ما ينجّمش واحد يجي للفنّان هذا و يقلّو شبيك تحلم و شبيك تخلوض و قاعد تضيّع في الجّماعة معاك. هاذيكة خدمتو. بالأخص في الأوقات الخايبة و عند الشّعوب البعيدة برشا ع السّبّورة... تلقى الفنّ بما فيه من تصاور مزيانة و بنادر تشطّح و سينما و أفلام و شعر فصيح تقليدي و حر و خاصّة شعر الملاحم و الرّثاء و المدح و غيرو من الكلام المزيان عاد تلقاه على الرّغم من رداءتو في أغلب الأحيان مطلوب ياسر كي يعطي للشعب فرصة باش يهرب من واقعو.
ما ينجّم حتّى حدّ يقول للفنّان شبيك تحلم بالأخصّ على خاطر العفسات هاذيّة تعطي صور مزيانة للمستقبل عصافير تزقزق و سماء صافية و أرض محرّرة و ديموقراطيّة و برشا فلوس و ثلاثة أيّام صلاعة في الجّمعة و وحدة عربيّة تقتل تقتل تقتل...يمكن عندها حاجة سلبيّة وحدة إلّي هي تعطي تصويرة مزيانة و موهّرة للعباد إلّي حاولو يطبّقو الفكرة هاذي و تردّهم أبطال كبار ياسر على خاطرهم حاولو و خسرو... و هذا يعطي صورة برّاقة للعباد الخاسرين هاذم...خاسرين باش ما نقولوش فاشلين.. و هذا يزيد يكرّس ثقافة الهزيمة (يكرّس بالسّاء من كرّس يكرّس تكريسًا فهو قد كرّسه عالإخّر)...و يولّي الشّهيد هو المثال و الخاسر حاجة لوكس...و تولّي عباد كيما عبد النّاصر و صدّام و نصر الله فوق كلّ نقد و عندهم صورة لامعة كيما الأبطال متاع السّينما وتولّي عباد تخمم بالمعقول و تمشي على قد خطوتها منسيّة مالحكايات هاذي بالرّغم إلّي هوما خذاو قرارت مهمّة و صحيحة في بعض الأحيان.
الحاصل مهما يكون الفنّان ديما عندو الحقّ باش يستعمل الأحلام هاذيّة و ينقش بيها و عندو الحقّ باش يعتقد في الأحلام هاذي كان يحب المفيد يخرّجلنا حاجة مزيانة و حلوّة.
المشكل إلّي إذا الأحلام هاذي تعطي فنّ بنين فإنّها تعطي أفكار حولة ياسر .... و واحدة من مشاكل المفكّرين و إلّا المثقّفين متاعنا...وحدة على خاطر عندهم برشا مشاكل أخرين...إلّي هوما يمشيو مع الأحلام هاذيّة و يبنيو عليها عالم كامل مالأوهام و الحكايات الفارغة. الفنّان كي يحلم و ينخرط في تيّار معيّن يتصوّرو إلّي هو باش يوصّلو للعالم المثالي متاعو و يعملّو شعر فيه قوافي مزيانة كيما البطولة و الرّجولة و الفحولة و المنعولة و في الإخّر يطلع يهزّ للفينقا حاجة موش مهمّة على خاطرو هاذيكا خدمتو و ينجّم ياخو رفاهة الخيال و الحلم.
المفكّر و إلّا المثقّف كي ينساق في جرّة الأحلام و الخيال و يتبّع تيّار و ياخو موقف من حكاية يفقد مصداقيّتو و حرّيّتو و موضوعيّتو... هاذي مشكلة من مشاكلهم و يمكن هذاكة علاش ماعادش عندهم مصداقيّة عند الشّعب و ماعادش يسمعهم....كان ثمّة وقت كي أستاذ موش حتّى جامعي يتكلّم برشا ناس تسمعو و كان عندو تأثير معيّن على العباد... توّا فقد التّأثير متاعو حتّى على روحو و ولّى يقول في الكلام إلّي العباد تحب تسمعو.
بالطّبيعة إنّجّمو نلقاو برشا أعذار للمفكّرين و المحلّلين و المثقفين و الأساتذة الجامعيّين و الموش جامعيّين منها إلّي العومان ضدّ الكرّينتو يتعّب الأعصاب و البدن و إلّي هوما زادة عندهم أحلام و خيالهم ساعات يغلبهم و الصّور المزيانة متاع البطولة مترسّخة في اللّا وعي متاعهم و الشّعر الملحمي يجري في دمّهم و الخنساء نواحها مازّال في وذنيهم و إلّي التّفكير في بعض البلايص عيب و موش في سبرنا و إلّي و إلّي و إلّي
أمّا إذا هوما حلاتلهم الحلمة متاعهم شكون باش يفيّقنا و يقوللنا الكلام إلّي يوجع...على خاطر إل توّا و من بعّد برشا منامات مزيانين ما وصلو كان إل حاجة بركا ضعّفو تأثيرهم ع العباد و ماعادش عندهم حتّى قيمة عند الرّأي العام
4 commentaires:
صحيح
وصحيح برشه زاده
يا عاشور كي تجي لطفل صغير تكسّرلو اللّعبة إلّي شايخ عليها يخلبزها بالبكا و يكرهك ههههه... برجوليّة كاسحة الحكاية السّاعة يسخّفوني هاذم إلّي تكسّرلهم في اللّعب متاعهم و إنتي زادة ديما باش يسمّعوك ما تكره على خاطر اللّعبة مهمّة ياسر عندهم...أنا ننصحك بقولة
الفيلسوف الكبير نصر الدّين
"بقلة ليها"
اهلا دوعاجي
كلامك فيه نسبة كبيرة من الصحّة
اما عندي سؤال بسيط
انا و اولاد حومتي .. مثلا ..عندنا حلم معقول .. ماهوش مستحيل .. قابل للتحقيق .. اما ثمّه حاجة تمنع فينا من تحقيقو
اش نعملو ؟؟ نقضيو عليها ؟؟ ونحقّقو حلمنا ..؟؟ و الا نبطّلو ماعادش نحلمو .. ؟؟
بخلاف هاذا ... شنحوالك ...؟
:)
أهلا ببراستوس
الحمدولله لا باس هههه
كانكم متأكّدين إلّي حلمكم قابل للتّحقيق أعطيوها الحسّ أمّا يا ذنوبي...إ لّي يبدا متأكّد نورمالمون يبدا عندو برنامج موش حلم.
بحلاف هذا شنيّة أحوالك إنتي ؟؟ ههه
Enregistrer un commentaire