samedi 29 novembre 2008

Take it easy يا عزيزي

هو راهو و برّة عملو جمعيّة؟؟ موش عيب...تصير في أحسن العايلات...شنوّة المشكل؟؟ إلّي يحبّ يدخل يتفضّل و إلّي مايحبّش موش لازم...و الحياة حلوة...أنا رايي في الجمعيّات و النّقابات واضح و صريح...ماهاأّه...معناها لا هاذي لا الجّايّة لا إلّي مبعّدها... هو حتّى حدّ ما طلبني في رايي أمّا شبيني آش ناقصني حتّى أنا نحب نحكي على المجلس التّأسيسي الأوّل للثّورة التّدوينيّة الجماهيريّة الشّعبيّة العظمى و ندخل للتّاريخ من الباب الكبير.

أنا تضهرلي مشكلة التّخنتيب هذا و إلّا التّدوين بما أنّو ولّا ميدان و إلّا قطاع كامل...و واقفة عليه شطر البلاد تستنّى في العسل من إحّم إحّم... التّخنتيب هذا فيه برشا يخنتبو و شويّة يقراو...معناها إلّي يخنتبو هوما بيدهم يقراو و ساعات لا... ما يقراوش جملة...يخنتبو بركا...أنا ساعات نشكّ إلّي ثمّة عباد ما تقراش حتّى إلّي تكتب فيه هيّ و هذا يفسّر علاش موش مفهوم
الحاصل موش هاذي الحكاية...إستنّى فين وصلت...إيه...عاد الجّماعة إلّي تكتب من بعّد مدّة تتنبز إلّي ما ثمّاش برشا عباد تقرا و إلّا العباد إلّي تقرا ما جات شي...و إلّا ما هيش مركّزة معاهم... و إلّا حكاياتها ما تهمّش حتّى حدّ...و هذا معقول...واحد يتنبز أمّا التّخنتيب يقعد تخنتيب..معناها كانك كاتب راك كاتب و تزيد تحلّ مخنتبة باش تسجّل حضورك ع الواب و تعمل السّينرجي مع البلايص الأخرين إلّي موجود فيهم و كانك صحافي كيف كيف...ماكش باش تولّي صحافي إب مخنتبة أمّا مخنتبة تنجّم تعاونك كانك موسيقي ماكش باش تخدم كان في المخنتبة متاعك يلزمك زادة تخدم شويّة مهرجانات و عرابن كونشي تموت بالشّرّ...و كانك سياسي...ليّا و ليك ربّي ما عندي ما نعملّك أمّا مخنتبة زادة ما عندها ما تعملّك وحّدها...و أنا باش نقدّم إقتراح بما أنّو المشكلة الكلّ في قلّة القرّاء و نحنا مانحبّوش الجّماعة تجيها حالة إحباط و ماكم تعرفو الوقت هذا متاع العام هو وقت الدّيبريسيون و نعاونو بعضنا...موش كيف حسين ديراكت طيّحلهم المورال الجّماعة الكلّ و كان يدبرمو توّا؟؟ و إلّا مانعرفش أنا تجرالهم حاجة ؟؟؟و ترصّيلنا في حل و أربط
أنا نقول بما أنّو ثمّة خمسميا قاعدين يخنتبو و ثمّة ثلاثة و إلّا أربعة قاعدين يقراو...نولّيو نعاونو بعضنا...أهوكة الخمسميا نقسمو بعضنا و ميتين و خمسين يخنتبو بالأيّام الفرديّة و ميتين و خمسين يخنتبو بالأيّام الزّوجيّة... و إلّي يخنتبو في الأيّام الزّوجيّة يقراو في الأيّام الفرديّة و إلّي يخنتبو في الأيّام الفرديّة يقراو في الأيّام الزّوجيّة...و هكّاكة حتّى حدّ ما ياخو في خاطرو و النّاس الكلّ يقراوولهم النّاس الكلّ و إلّي باش يخدم أديب في المخنتبة متاعو يخدم على روحو و إلّي باش يخدم صحافي في المخنتبة متاعو يخدم و إلّي باش يعمل سياسة أمورو و آش مدخّلنا فيه...ثمّة حتّى إلّي قد ما حاول باش يحجبوه و طفّاوه..تي ماهو نعاونو بعضناعالأقلّ و أهوكة نمشيو نقراولو ثمّاشي ما ينوب عليه ربّي بحجب و إلّا مانعرفش حتّى طريحة في المركز متاع الحومة...تي خير من بلاش
الحاصل أهوكة أنا هاذي الفكرة متاعي و ماكم تعرفو شنيّة الدّنيا هي؟؟؟ تي ماهي ماخذة بالخاطر...أ هوكة نقراو لبعضنا و مرّة عندي و مرّة عندك ...و إلّي يحكي على سبب إنقراض الدّيناصورات و إنتي الموضوع ما يهمّكش برشا إي شبيه!! إمشيلو و طلّ عليه و خلّيلو كومونتار كان لزم ..الدّنيا الكلّ ماخذة بالخاطر...هكّاكة نلقاو بعضنا مادام ما ثمّة شكون يقرا و نحنا محسوب أصحاب كار واحد و إلّي يضرّك يضرّني...هكّاكة القطاع / ربّي يتولّاكم في هالكلمة ههههه/ ملّا قطاع / يتفرهد و يدور الدّولاب و من هنا إل عام ألفين و عشرين وقتها يولّي ثمّة أورديناتور و كونيكسيون محترمة في كل دار يولّي القطاع يُعبِر.

هيّا سيدي حلّو اللّعب و خلّي إلّي يحبّ يعمل حاجة يعملها و يزّيو بلا تطييح مورال



L'odeur du pays


C’est comme si j’y étais déjà….Vive la technologie!!!

jeudi 27 novembre 2008

Punition :)

Si on appliquait ça chez nous. Imaginez !!! l'extase !!! Les animateurs de mosaique ecoutant france culture, les animateurs de hannibal regardant toutes les émissions de Bernard Pivot, Les présentateurs de Iqraa regardant les films de Sylvia Saint, Mon voisin écoutant de la musique classique, mon épicier écoutant du Jazz et j'en passe .....

mercredi 26 novembre 2008

قالّو الصّومال !!!

قالّك الصّوماليّين فتّقوهم من بعضهم الباطّوّات إلّي متعدّين من شيرتهم... و آهم كل مرّة طالبين مليارات و يفرّقو في الفلوس ع الشّعب الفقير....و لله كي سمعت تغشّشت ....برجوليّة برجوليّة ما عجبتنيش الحكاية....تي هاذي متاعنا السّاعة...تغيض !!!! تي أحنا في دمّنا البيعات هاذيّة و كان ثمّة شعب يلزمو يتقرصن و إيبيراتي راهو أحنا
تي هو حتّى حمايةً لتراثنا و عاداتنا نورمالمون نبداو نحنا الأوّلانين و ما نخلّيو حدّ يخدم في القلم هذا ما غير ما يشاورنا....قالّو الصّومال...تي متاعنا الشّي هذا و حتّى كي تشوف في شجرة العايلة متاعك كان ما لقيتش قرصان راك باش تلقى قاطع طريق في الصّحرا....عيب و الله عيب تي هاذي من إخّر الحاجات إلّي قعدنا نبهبرو بيهم ع الأمم و عنّا فيهم كيفاش يقولو هوما متاع الأخبار الكفاءة و الإمتياز...و زيد توّا وقتو...الله أعلم بينا الإسّونس بأربعطاش ميا... و درا قدّاش من باطّو باش يفغّم بالمازوط متعدّي قدّامنا... تي ماهو ناخذو باينا...هي كي تجي تشوف حتّى مشكلة الحرقة و البطالة تتحلّ...إنتي في بلاصة هاك الوليّدات داخلين للبحر هكّاكة موش عارفين على رواحهم و ما عندهم حتّى برنامج...رانيهم و علّمّهم كيفاش يسقطو ع الباطوات تو تشوف... إلّي ما يجيبو العجب...تو تولّي قطايع المارينز تتباع بدينار في الحفصيّة و حد ما يشريهم
تي شي يفدّد حتّى هاذي باش ينحّيوهالنا و عينينا تخزر...تي شوف إنتي حتّى العِرق يجبد كل حاجة إسمها بيراتاج تلقانا الأولانين فيها...هذاكة إن دلّ على شيء فإنّه يدلّ على ولد الفار يطلع حفّار...النّطرة ما عنّا ما خاصّنا...شبينا؟؟؟ جرّب حطّ تاليفونك ع التابلو دو بور...كان عندك تاليفون
و الله تغيض... أنا وجعتني...آش عندهم زايد علينا الصّوماليّين...أنا كان جا بيدّي من غدوة نبدى نكوّن في المفرخة باش يبداو يخدمو على رواحهم...و ما نفهم شي...أسرح جيب عشاك.... تكوين باهي و من بعّد إقسمهم مجموعات صغار....كلّ شلّة حطّلها قرصان كبير يحكم فيها... و سيّبهم يعومو بحرهم...و باش ما يعملونّاش العار إلّي تشدّ أهوكة نقولولو قول دزيري و إلّا مغربي
هي أبنّ حاجة في الحكاية إلّي إنتي كلّ شلّة باش تحط عليها قرصان كبير و لهنا إنّجّمو نعملو كي الأنقليز...قبل كانو يشدّو الشباب الواصل إلّي يبدا عايث في لندرة فسادًا و يبعثوه مع البحريّة...أهوكة كان مات يولّي بطل و شرف للعايلة متاعو إلّي هو مات في سبيل الوطن...و كان قعد حي أهوكة عايث فيها فسادًا بعيد ع العينين و حدّ ما راه و كي يرجع من بعّد مدّة لا يزّي يبدا رايض لا يزّي يبدا عندو خبرة و وهرة بما أنّو قعد حيّ و هذا موش ساهل...عاد نحنا كلّ شلّة متاع حرّاقة و إلّا قراصنة نحطّو معاها شابّ من عايلة بورجوازيّة مخمّجها في تونس و نسيّبوهم يسرحو كان ماتو أهوكة أبطال و كان قعدو حيّين و روّحو بحويجة من بعّد مدّة أهوكة باهي....و نحنا داخلين في الرّبح خارجين مالخسارة.
و الله سامباتيك الحكاية و نضربو برشا عصافر بحجرة...قالّو الصّومال..نبزة خايبة هاذي...أكهو شويّة آخر يقلّك إيريتريا ولّات تعمل في اللّبلابي و إلّا أثيوبيا تصنع في الشّواشي...شي يفدّد
!!!

mardi 25 novembre 2008

Eddou3aji fait joujou avec le TAG

Suite au Tag de Wallada, je me mets au jeu. Voici les règles :
- Mettre le lien de la personne qui vous a tagué.
- Mettre le règlement du jeu sur votre blog.
- Répondre aux mêmes questions.
- Taguer sept autres personnes à votre tour.
- Les prévenir sur leurs blogs.
7 choses au hasard sur moi
- J’aime jouer, ce n’est pas compliqué à deviner :)
-Je vais rentrer à Tunis bientôt.
بوشوشة يا بنت خالتي جايلك راكب شاماد
من برّة كحلة و بيضا و من داخل البريقاد
- Je vais avoir un congé de plus qu’un mois.
- Je vais me couper les cheveux avant de rentrer si non ma mère va me tuer.
- Je pense changer de travail après les vacances
- Ça fait 7 ans que je n’ai pas assisté à el 3id el kbir. L’année dernière j’ai égorgé une merguez. Ce n’était pas la même ambiance.
- Je travaille la nuit depuis un mois.

7 choses à faire avant de mourir
- Ouvrir un restaurant
- Créer une école.
-Créer une librairie, une maison d’édition et plein d’autres trucs qui font perdre de l’argent.
- Arrêter de fumer.
- Une nuit avec deux jumelles (désolé, mais j’ai une liste complète comme ça, je vous épargne le reste. Ma liste est mise à jour fréquemment )
- Prendre ma retraite
- Cuisiner un diner pour Tn-blogs. Et aller dire que Eddou3aji n’est pas gentil.

7 choses que je déteste faire
- Faire 1500 œufs fris chaque matin (ça fait un mois que ça dure)
- faire du shopping avec une fille ou un garçon qui se comporte comme une fille dans un magasin.
- Attendre que madame soit prête
- Me couper les cheveux
- Fumer dehors à moins 20
- Parler au téléphone
- Dormir.
7 choses que je ne peux pas ou que je ne sais pas faire
- Me faire loucher les yeux
- La lessive :)
- La vaisselle :)
- Jouer au poker
- Ranger :)
- La mécanique des voitures à part changer les pneus et remplir le réservoir :)
- Faire le même travail plus que 8 mois.
7 choses qui m’attirent chez ma chérie
- ses ….
- ses ….
- ses jambes
- ses cheveux
- ses mains
- ses lèvres
- Sa beauté intérieure (Elle a une belle paire de poumons à ce qu’il paraît)
7 choses que je dis souvent
- yezzitchi taw
- 3ajjaw
- eyh echbih normal
- $%?&%$/
- emmmmm behi
- ciao
- ahla bik7 célébrités que j’aime
- YOSRA
- JULIA ROBERTS
- Bip bip (Road Runner)
- Tarek Dhiab
- Slim Chiboub
- Tenacious D
- Kacem
Voici maintenant les blogueurs que je tague à mon tour :
Arabica
Mad jerba
Mani
Khannouf
Khil we lil
Barbech
Mariouma de bariz
Bachbouch ( mouch hnani :) )

dimanche 23 novembre 2008

الوقت صعيب

الأيّامات الغناية هاذي ما حبيتش تخرج من راسي...النّهار الكل و هي مكبّشة فيّ...قول آش مذكّرني فيها؟؟؟ برّا لوّج... أمّا يقتلو بالوهرة عاليوتوب ههههه



توّا ما غير ما يسألها علاش ما تردّش الزّيارة...الوقت صْعُب.

jeudi 20 novembre 2008

Presque rien

Il suffirait de presque rien
Peut-être dix années de moins
Pour que je te dise "Je t'aime"
Que je te prenne par la main
Pour t'emmener à Saint-Germain
T'offrir un autre café-crème
Mais pourquoi faire du cinéma
Fillette allons regarde-moi
Et vois les rides qui nous séparent
A quoi bon jouer la comédie
Du vieil amant qui rajeunit
Toi même ferais semblant d'y croire
Vraiment de quoi aurions-nous l'air
J'entends déjà les commentaires
"Elle est jolie, comment peut-il encore lui plaire
Elle au printemps, lui en hiver"
Il suffirait de presque rien
Pourtant personne tu le sais bien
Ne repasse par sa jeunesse
Ne sois pas stupide et comprends
Si j'avais comme toi vingt ans
Je te couvrirais de promesses
Allons bon voilà ton sourire
Qui tourne à l'eau et qui chavire
Je ne veux pas que tu sois triste
Imagine ta vie demain
Tout à côté d'un clown en train
De faire son dernier tour de piste
Vraiment de quoi aurais-tu l'air
J'entends déjà les commentaires
"Elle est jolie, comment peut-il encore lui plaire
Elle au printemps, lui en hiver"
C'est un autre que moi demain
Qui t'emmènera à St-Germain
Prendre le premier café crème
Il suffisait de presque rien
Peut-être dix années de moins
Pour que je te dise "Je t'aime"
Serges regiani


Il Suffirait de Presque Rien - Serge Reggiani

samedi 15 novembre 2008

قطّوس في شكارة

الإيمايل هذا جاني عشرة مرّات الجّمعة هاذي... بالطّبيعة و بالمناسبة نحبّ نشكر أصحابي و إلّي موش أصحابي زادة و عندهم الإيمايل متاعي على المجهودات الجبّارة إلّي قاعدين يبذلو فيها باش يغدّدولي القعدة متاعي قدّام الأورديناتور بالسّبامات متاعهم... قال شنوّة و كان ما تبعثوش إل عشرة من معارفك لاما تسمع خبر خايب خلاص و إلّا وجهك يصبح لونو برتقالي و تولّي عندك العنكبوت في المصرانة الخشينة و اللّيقامون كروازي في الكبدة و يبداو لا حشمة لا جعرة كان ما تبعثش الإيمايل هذا راك باش تتشوشط في النّار و ربّي باش يعلّقك من شوافر عينيك.... الحاصل عادةً هالنّوع متاع الإيمايلوات إلّي يبدا عنوانو بالعربيّة الفصحى و إلّا فيه مستعجل جدًّا و إلّا مهمّ جدّا نفسّخّهم ما غير ما نقراهم أمّا المرّة هاذي قلت إندرا آش فمّة آهو الأولاد الكلّ عجبهم الإيمايل و يمكن فيه حكاية باهية.... باش عشرة سلع من معارفي يبعثوه معناها يا بالحق مهم يا فيه تصاور نانسي عجرم.
عاد الإيمايل ضرب ضربتو في دائرة المعارف الخرشف إلّي عندي و إلّي ما ريتهم فالحين كان في بعثان الإيمايلوات إلّي تغمّ عالقلب و تركّب البوصفّير...كان جا واحد تفكّلو برمي و إلّا حاجتو برخصة بناء تو الكلّهم يتلفو...الإيمايل متاع القرن هذا هو كيف الإيمايلوات الأخرين الكل يحبّ يهديك و يدخّلك في طاعة المولى عزّ و جلّ و يدخّلك للجنّة إنتي و أصحابك إلّي موجودين عندك في الكارني دادراس متاع الهوتمايل....أمّا المرّة هاذي الأسلوب متاع الإيمايل هو إلّي خلّى عشرة من أصدقائي الدّغف يبعثوهولي باش يفوّلو عليّ و يحكيولي عالموت و الفناء و الدّمّار الأزرق الكلّ...عاد هالأسلوب هو ناجع بالعربي إفّيكاس في الماركتينغ متاعو و هذا إلّي خلّاه يلقى نجاح عند العلل صحابي...تو نشوفوه من بعّد ...عالجّو هكّاكة...أمّا قبل حبّيت نسئل ياخي معقول باش نستعملو الكذب في حكايات متاع دين؟؟؟ هاذي موش المرّة الأولى إلّي تعرضني حكاية كيف هكّا...المرّة إلّي فاتت أبو معاذ قاعد يهدي فيّ كيما العادة قالّي هيّا نمشيو نصلّيو شويّا نوافل و من بعّد نعملو شويّة دروس و نسمعو شويّة أناشيد برنامج حافل الحاصل ... عاد دارلو أبو جعفر قالّو بالشّويّة عليه ما تحكيش معاه بالقويّ ماللّوّل تو يجفل... العصا كي تنزل عليها برشا تتكسّر...و أنا قاعد في وسطهم راهو... هكّاكة لا حشمة لا جعرة... الحاصيلو كاينّهم باش يبيعيلو كرهبة و إلّا دار و قاعدين يركّحو فيّ...نرجع للسّؤال متاع طريقة تسويق الأفكار الدّينيّة بأساليب ملتويّة ياخي حلال و إلّا حرام ؟؟ ياخي كي تبدا تستعمل في الأساليب هاذي و إنتي تدّعي في الفضيلة و الصّفاء و الطّهارة ماهوش تناقض؟؟؟ و إلّا الغاية تبرّر الوسيلة؟؟ و هذاية على فكرة تنجّمو تلاحضوه عند المسيحيين زادة في البرامج متاعهم في التّلفزة و الجولات إلّي ينضموهم الدّعاة خاصّة في أمريكيا و عندهم هوما أوضح الحكاية و نتصوّر عندهم مستشارين في ميدان التّسويق...الحاصل ياناري عالإسلام و هاك السّيّد إلّي فتح بلاد كاملة و من بعّد رجّعهالهم على خاطرو غدرهم...المواقف الإنسانيّة هاذي إلّي تعطي لمجموعة قيمتها و وهرتها موش السّواك و تطويل اللّحية و بعثان الإيمايلوات.
نرجع للإيمايل إلّي هو يعتمد أسلوب التّخويف و التّرهيب باش يطيّح الحواجز الدّفاعيّة إلّي موجودة في مخ كل واحد منّا و إسمها النّقد و التّفكير...و هاذي على فكرة جماعة التّعذيب في العالم يعرفوها و إلّي قرا سطرين ماركتينغ يعرفها...يلزمك تحاول تخلق صدمة و تخلّي السّيّد إلّي قدّامك يتمسّ...لهنا بالطّبيعة ما عنديش فكرة على التّعذيب كيفاش يعملو بالضّبط أمّا الفكرة هي من بعّد مصيبة و إلّا وجيعة كبيرة الإنسان يفقد برشا من إمكانيّاتو في التّفكير و النّقد و تولّي أيّ حكاية تجيبهالو تضهرلو معقولة.في الماركتينغ ما تنجّمش تشدّ واحد تفشّخو باش تقنعو بشريان دار أمّا تنجّم تحسّسو إحساس و كان وصلت ربطتلو الإحساس هذاكة بالمنتوج إلّي تحبّ تبيعو فإنّك غمّيتو و يلزمك تزرب روحك و تحطّلو يصحّح قبل ما يفيق.مثلاً كنت نبيع في التّأمينات على الحياة و كان السّيّد إلّي يعلّم فيّ عندو خبرة كبيرة في الميدان و نصيحتو كانت ديما يقلّي يلزمك تحزّنو و توصّلو باش يخمّم كاينّو مات سايي و تبدا تحكيلو على آش باش يصير في صغيّراتو و مرتو من بعّد و كيفاش باش يتمرمدو و كيفاش حالتهم حليلة و كان يقلّي الرّحمة لا أعمل أقصى ما تنجّم باش تحسّسو بالخوف على خاطر إذا خاف البيعة مضمونة...من بعّد ساهلة... تقلّو باش تتجنّب المشاكل هاذي الكلّ تنجّم تدفع عشرين في الشّهر لمدّة عشرين سنا و تتهنّى على عايلتك... و نضمنلكم صحيح إذا خاف يصحّح.... بالرّغم ما ستعملت معاه حتّى لوجيك في الحكاية و حتّى حاجة معقولة...بالعكس ربط بين حاجتين ما عندهم حتّى علاقة ببعضهم خوفو على عائلتو و خوفو من الموت برفاهيّتهم الماليّة من بعّد وفاتو.
هيّا سيدي نشدّو الإيمايل نفصّصوه على خاطر إلّي كتبو عندو موهبة في التّسويق بالرّغم زلعها في بعض البلايص...و أنا عجبني و ماذابيّ كان يجي معايا نحلّو شركة متاع تأمينات نلمّو شويّة وسخ الدّنيا في بلاصة قاعد يلمّلي في الكيلكات متاع الفوروارد.
صحيت من النوم فجأة
شفت نور غريب
!!
المشكلة أن نور
الغرفة مسكر
شفت الساعة على 3 ونص
الفجر
طيب .. النور هذا كله من
فين ؟؟؟
تفاجأت لما شفت يدي
نصها
بالجدار
طلعتها بسرعة وانا خايف جلست
اشوفها
دخلتها
مره
ثانيه بالجدار .. تدخل
!!!!!!!!
سمعت صوت
ضحك

الدخلة متاع فيلم رعب معناها ضاهر الإحساس إلّي حاجتو بيه البائع هوني هو الخوف مثلا حكاية اليدّ إلّي داخلة في الحيط ما نتصوّرش دينيّة الحكاية أمّا موجودة برشا في أفلام الرّعب و حتّى في الكوميك و حكاية الضّو و الوقت و غيرو هاذيكة نقولولها أحنا في تونس الغمّة...البيّاع الباهي يلزمو ما يضيّعش الوقت و ياخذ الكونترول مالضّربة الأولى و يحطّك في البلاصة إلّي حاجتو بيها هو و هذاية ينجّم يعملو بطرق متعدّدة منها أنّو يفاجئك بحكاية ما كنتش تتوقّعها و إلّا يحكيلك نكتة و إلّا أيّ حكاية ما عندهاش علاقة بالبيعة لهنا الدّخلة متاع صاحبنا باهية على خاطر حكاية ماكش مستانس تلقاها في الإيمايل متاعك و زيد تولّي تحب تعرف شنوّة من بعّد

>>>

جلست التفت لقيت اخوي نايم !!!> >>>> >>> قمت من السرير
وانا خايف رحت اصحيه> >>>> >>> بس ما يرد علي>
>>>> >>> رحت لغرفة أمي> >>>> >>>
أحاول أصحي أبوي> >>>> >>> أبغى أحد يرد علي ماردو>
>>>> >>> رحت لأمي أحاول اصحيها فجأة قامت من النوم !!!!!>
>>>> >>> هي قامت من النوم بس ماكلمتني> >>>>
>>> كانت تسمي ' بسم الله الرحمن الرحيم ' وتكررها ..>
>>>> >>> قومت ابوي من النوم قالت له قوم قوم>
>>>> >>> ابغى اروح اتطمن على الأولاد..> >>>>
>>> أبوي جاوبها باستغراب ' مش وقته خليني انام وبكرا يصير خير '>
>>>> >>> لكن باصرارها قام من النوم مستغرب وراحو سوى>
>>>> >>> جلست أصرخ أمييي أبوييي> >>>>
>>> بس محد يرد !!!> >>>> >>> مسكت ثيابها ابغاها
تسمعني> >>>> >>> بس ماحست !!!> >>>>
>>> جلست امشي وراها لحد ما وصلت غرفة النوم> >>>>
>>> دخلو غرفة النوم وشغلو اللمبات> >>>> >>>
ماكانت تفرق معاي لأن الدنيا منوره أصلا> >>>> >>> بسسس
تفاجأت لما شفت شي غرييييييب> >>>> >>> شفت جسمي !!!>
>>>> >>> أيوه جسمي انا> >>>> >>>
جلست أطالع في نفسي لقيتني صرت اثنين> >>>> >>> قلت في
نفسي مين هذا ؟ وكيف هذا يشبهني !!!> >>>> >>> جلست أضرب
في نفسي أبغى أصحى من هذا الحلم الكئيييب> >>>> >>> لكن ما
صحيييت> >>>> >>> أبوي قال ' يالله شفتي انهم نايمين خلينا
نمشي '> >>>> >>> لكن أمي ما هديت راحت عند اللي كان نايم
مكاني> >>>> >>> قالت محمد قووم محمد قووم رد علي>
>>>> >>> بس ما يرد !!!> >>>> >>>
حاولت أكثر من مرره وفجأة بدأت دمووع أبي تتساقط> >>>> >>>
أبي القوي الذي لم أرى في حياتي دموعه رأيتها اليوم> >>>>
>>> بدأ الصراخ يعلو المكان .. صحى أخي من النوم قال ' ايش صاير '>
>>>> >>> أمي قالت له وهي تصرخ ' أخووك ماات محمد ماات ' وهي
تبكي بحرقة> >>>> >>> ازداد الصراخ> >>>>
>>> رحت لأمي قلتلها لا تبكي أنا هنا شوفيني!!> >>>>
>>> مافي احد بيرد علي ليييه> >>>> >>> جلست أصرخ
أنا موجووود شوفووو> >>>> >>> بس مافي حد بيرررد

لهنا عندي أنا البيّاع أضهرعبقريّتو الكلّ و نحكي بالرّسمي السّيّد فتّق مواهبو و عجبني فيها اللّقطة و هي قوّتها في اللّعب عالمشاعر و الأحاسيس و تقريبها للقارئ و لهنا مهمّ ياسر باش إلّي يقرى يحط روحو في بلاصة السّيّد إلّي عدّا يدّو مالحيط... في بيعان الأسّورنس ديما قبل عنّا حكايتين و إلّا ثلاثة مؤثّين نحكيوهم للعباد و ديما نردّوهم قراب للعباد إلّي باش نبيعوهملهم مثلا كان هو عمرو ثلاثين السّيّد في الحكاية يولّي عمرو ثلاثين كان عندو بنات السّيّد إلّي في الحكاية يولّي عندو طفلة حليلتها و غيرو أمّا بركا صاحبنا لهنا بلبزها بحكاية معاودة الحروف باش يضهّر اللّوعة و الأسى لييييييييه بيررررررررد ذكّرني في الكوميكات متاع قبل

سمعت صوت يأتي من بعيد وكان يعلو شيء فشيء> >>>> >>> حتى
سمعت قوله تعالى :> >>>> >>>> >>> )) لقد كنت
في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد))> >>>>
>>>> >>> فجأة في اثنين مسكوني بس هما مش من البشر>
>>>> >>> خفت !!> >>>> >>> جلست أصرخ
أتركووني أتركووني> >>>> >>> أنتو مييين ؟؟ وايش تبغو
؟؟> >>>> >>> قالو : ' أحنا حراسك لحد القبر '>
>>>> >>> قلت أنا مامت أنا لسى حي> >>>>
>>> لييه تودوني القبر أتركووني !!> >>>> >>> أنا
أحس و أتكلم و أشوف لسى ما مت> >>>> >>> ردو علي
بابتسامه> >>>> >>> قالو ' عجيب أمركم يالبشر تظنون أن
الموت نهاية الحياة ولا تدرون أن ماكنتم تعيشون فيه هو حلم قصير ينتهي عندما تموتون
'> >>>> >>> مازالو يسحبون فيني لحد القبر>
>>>> >>> واحنا بالطريق شفت ناس بتبكي وناس بتضحك و ناس
بتصرخ> >>>> >>> وكل واحد معاه اثنين زيي>
>>>> >>> سألتهم ليييه يسوو كيذا ؟؟> >>>>
>>> قالو ' الناس هذول عارفين مصيرهم منهم من كان على ضلال '>
>>>> >>> قاطعتهم وانا خائف ' يعني بيروحو النار !!!! '>
>>>> >>> قالو ' نـعـم '> >>>> >>>
وأكملو حديثهم ' واللي يضحك هذا رايح الجنة '> >>>> >>>
رديت بسرعة ' وأنا رايح فيين ؟؟؟؟؟ '> >>>> >>> قالو ' أنت
كنت شويه تمشي صح و شويه تمشي خطأ> >>>> >>> شويه تتوب
وترجع اليوم الثاني تعصي وماكنت واضح مع نفسك> >>>> >>>
وهتضل كيذا تايه '> >>>> >>> قاطعتهم و أنا خائف ' يعني
اييييييييش يعني انا برووح الناار '> >>>> >>> ردو علي '
رحمة الله واسعة و الرحلة طويلة

'لهنا البيّاع بدا يقدّم في السّلعة متاعو إلّي يحبّ يبيعها و كيما تراو ما عندهاش علاقة بالخوف مالموت و الحزن و الكبّي إلّي هبّطو عالقارئ أمّا بما أنّو القارئ في حالة متاع صدمة بالشّي إلّي قراه فإنّو موش باش يخمّم و موش باش يقول شنوّة هالحكاية و شكون قال إلّي باش يصير هكّا و علاش إلّي عرضوه في بالهم فين ماشين و هذاكة علاش يضحكو و يبكيو و هو ما فيبالوش مازّال في الشّك و دينيًّا ياخي ماهيش غيبيّات الحكاية و مانعرفوش عليها و هذايا منين ليه هالمعلومات و غيرو من الأسئلة إلّي عبد في حالة عاديّة يسئلهم

التفت وأنا خايف شفت أهلي أبوي عمي أخواني أقاربي كلهم> >>>>
>>> كانو حاملييني بصندوق رحت لهم ركض قلتلهم ' ادعو لي '>
>>>> >>> لكن مافي حد رد علي منهم من كان يبكي ومنهم من كان
حزيين> >>>> >>> رحت لأخوي قلت له انتبه من الدنيا وفتنها
لاتغريييك> >>>> >>> كنت أتمنى لو أنه يسمعني>
>>>> >>> شدوني الملكيين لقبري ونوموني فوق الجسد حقي>
>>>> >>> شفت ابوي وهو يرمي التراب فوقي> >>>>
>>> شفت اخواني وهما يرمو التراب> >>>> >>> شفت
الناس كلها ترمي التراب فوقي> >>>> >>> تمنيت لو اني
مكانهم في الدنيا كان تبت> >>>> >>> كان صليت الفجر
أمس> >>>> >>> كان دعييت ربي كل يوم> >>>>
>>> كان جددت توبتي كل يوم> >>>> >>> كان بطلت
معااصي> >>>> >>> جلست اصرخ ' يااانااااس انتبهووو تغرركم
الدنيا '> >>>> >>> تمنييت لو حد يسمعني>
>>>> >>> فهل سمعتني أنت ؟ ؟

لهنا رجع إل نقطة القوّة متاعو في تطييح الما في الرّكايب و اللّعب عالمشاعر و يلزم نعترفو إلّي هو تبارك الله عليه قينية هذايا مالعباد إلّي ما تستدعاهمش إل فرح على خاطر ينكّدوهولك وبما أنّها الحكاية غمّة فإنّو عاود دوزة ثانية متاع نكد باش يشدّ الكليونات متاعو و من بعّد قدّم السّلعة الأولى مرّة أخرى لكن بدى يدخل في التّفاصيل متاع السّلعة و عقد البيع و الشّراء... بما فيه الفجر و الدّعاء و ترك المعاصي... كيما تراو الكونتراتو فيه برشا إلتزامات و السّلعة إلّي في المقابل هي كيفاش ترتّح روحك من التّخمام في هالكبّي إلّي هبّطو عليك هالإيمايل الملعون و لهنا واضح إلّي هو ما ثمّاش علاقة بين الفجر و تنحية الكبّي لكن مهارة البيّاع إستغلّت حيرتك تجاه الحكايات هاذيكا و إرتباكك بالصّدمة إلّي عملهالك باش يربط بين حكايتين ما عندهمش علاقة ببعضهم.

انشرها إن أردت> >>>> >>> وإن كان نشرها سيرهقك فهذا أفضل
لأنك لا تستحق ثوابها وسيأتي يوم وأنت في مكاني بالقبر و ستتمنى لو أنك أرسلتها
..> >>> سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

شوفو البنّة في اللّقطة هاذي...لهنا عبد عادي فسّدتلو العشويّة متاعو و غمّيتلو على قلبو و من بعّد ربطّلو الحالة إلّي حطّيتو فيها ببعثان إيمايل و هي لهنا السّلعة الثّانية و إذا كان السّلعة الأولى مكلفة ياسر و برشا عباد كي يفيقو مالصّدمة يفسّخو الكونتراتو فإنّو السّلعة الثّانية ما هيش مكلفة و إنزل على فوروارد و إربح شويّة راحة بال...و لهنا كيما في البيعان أوّل كونتراتو تخرّجو للضّحيّة هو بميا و من بعّد كان شفتو تردّد تخرّج إلّي بعشرين... و ما عندكمش فكرة قدّاش إستبلاه العباد مشروع مربح...هاهو قدّامكم عشرة شراو السّلعة الثّانية و بعثولي إيمايل

only a crisis - actual or perceived - produces real change

هذيّة قالها فريدمان و على فكرة الجّماعة أصحاب الدّين الجديد يستعملو فيها في برشة بلايص أخرين تو نحكي عليها مرّة أخرى كان كتب

vendredi 14 novembre 2008

Nouveaux amis

Ça fait un mois maintenant que j’ai changé d’horaire. Bien que c’est une bonne affaire pour le travail, c’est vraiment dégueulasse côté animation. Commencer à 4 h du matin et finir à midi. Il y a juste moi, deux vieilles et un débile mentale qui font ça au camp. À dieu les safaris au fond de la forêt la nuit, les tournées de bar la nuit et les hang over le lendemain matin en préparant le diner.
Pour ne pas rester seul et déprimer en écoutant les deux vieilles parler de leurs cadeaux de noël et le repas du 24 au soir, je me suis fait quelques nouveaux amis. Quand je sors pour ma pause cancer je les trouve toujours là. Ils sont une dizaine mais il y a cinq qui sont vraiment cool. Il y a d’abord Estéban qui est différent. C’est sûr que c’est un étranger. La question qu’est ce qu’il fout ici dans ce temps là de l’année. Ces compatriotes sont tous partis. À moins que ce soit un clandestin. De toute façon il est sympathique, très rapide mais on dirait qu’il a pris de la cocaïne ou deux caisses de Redbull. Il est hyper actif et parfois ça met les autres mal à l’aise. Il y a aussi Igor. Lui c’est les gros bras. Il est le plus fort et tous ont peur de lui. Il y a charlot qui est drôle et qui vient tout le temps en retard. Et je pense qu’il va avoir un accident et ne vivra pas vieux. Il y a le père fourrât qui n’arrête pas de me parler. Je vous assure dès que je sors, il s’installe en face de moi et il commence à dire des choses avec une voix grave. Ça parait sage ce qu’il raconte mais dommage je ne comprends rien de ce qu’il dit. Et comme je suis suspicieux je pense qu’il est en train de mendier. Ce qui est bizarre c’est qu’il me parle seulement quand je suis seul. Aller savoir ce qui se passe dans sa tête. Il y aussi le couple Roméo et Juliette. Roméo me fait pitié parce qu’elle ne le lâche pas le pauvre. En plus quand il travaille elle le regarde et après il partage avec elle. Juliette est un peu fille facile en plus parfois je la vois avec « Igor la terreur » et je pense qu’il se passe quelque chose entre les deux. Bon je ne peux pas dire à Roméo le pauvre. Peut être qu’il va le prendre mal. Père Fourrat pourrait lui dire si il veut. Moi je viens de les connaître et je ne commencerais pas par briser des couples. De toute façon je peux mal m’exprimer et causer des catastrophes, je ne parle pas leur langue.

jeudi 13 novembre 2008

أراك عصي الدمع

أراكَ عصيَّ الدَّمْعِ شيمَتُكَ الصَّبْرُ
أما لِلْهَوى نَهْيٌ عليكَ و لا أمْرُ؟

بَلى، أنا مُشْتاقٌ وعنديَ لَوْعَةٌ
ولكنَّ مِثْلي لا يُذاعُ لهُ سِرُّ

إذا اللّيلُ أَضْواني بَسَطْتُ يَدَ الهوى
وأذْلَلْتُ دمْعاً من خَلائقِهِ الكِبْرُ

تَكادُ تُضِيْءُ النارُ بين جَوانِحي
إذا هي أذْكَتْها الصَّبابَةُ والفِكْرُ

مُعَلِّلَتي بالوَصْلِ، والمَوتُ دونَهُ
إذا مِتُّ ظَمْآناً فلا نَزَلَ القَطْرُ

حَفِظْتُ وَضَيَّعْتِ المَوَدَّةَ بيْننا
وأحْسَنُ من بعضِ الوَفاءِ لكِ العُذْرُ

وما هذه الأيامُ إلاّ صَحائفٌ
من كَفِّ كاتِبِها بِشْرُ

بِنَفْسي من الغادينَ في الحيِّ غادَةً
هَوايَ لها ذنْبٌ، وبَهْجَتُها عُذْرُ

تَروغُ إلى الواشينَ فيَّ، وإنَّ لي
لأُذْناً بها عن كلِّ واشِيَةٍ وَقْرُ

بَدَوْتُ، وأهلي حاضِرونَ، لأنّني
أرى أنَّ داراً، لستِ من أهلِها، قَفْرُ

وحارَبْتُ قَوْمي في هواكِ، وإنَّهُمْ
وإيّايَ، لو لا حُبُّكِ الماءُ والخَمْرُ

فإنْ يكُ ما قال الوُشاةُ ولمْ يَكُنْ
فقدْ يَهْدِمُ الإيمانُ ما شَيَّدَ الكفرُ

وَفَيْتُ، وفي بعض الوَفاءِ مَذَلَّةٌ،
لإنسانَةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدْر

وَقورٌ، ورَيْعانُ الصِّبا يَسْتَفِزُّها،
فَتَأْرَنُ، أحْياناً كما، أَرِنَ المُهْرُ

تُسائلُني من أنتَ؟ وهي عَليمَةٌ
وهل بِفَتىً مِثْلي على حالِهِ نُكْرُ؟

فقلتُ كما شاءَتْ وشاءَ لها الهوى:
قَتيلُكِ! قالت: أيُّهمْ؟ فَهُمْ كُثْرُ

فقلتُ لها: لو شَئْتِ لم تَتَعَنَّتي،
ولم تَسْألي عَنّي وعندكِ بي خُبْرُ

فقالتْ: لقد أَزْرى بكَ الدَّهْرُ بَعدنا
فقلتُ: معاذَ اللهِ بل أنتِ لا الدّهر

وما كان لِلأحْزان، ِ لولاكِ، مَسْلَكٌ
إلى القلبِ، لكنَّ الهوى لِلْبِلى جِسْر

وتَهْلِكُ بين الهَزْلِ والجِدِّ مُهْجَةٌ
إذا ما عَداها البَيْنُ عَذَّبها الهَجْرُ

فأيْقَنْتُ أن لا عِزَّ بَعْدي لِعاشِقٍ،
و أنّ يَدي ممّا عَلِقْتُ بهِ صِفْرُ

وقلَّبْتُ أَمري لا أرى ليَ راحَة،ً
إذا البَيْنُ أنْساني ألَحَّ بيَ الهَجْرُ

فَعُدْتُ إلى حُكم الزّمانِ وحُكمِها
لها الذّنْبُ لا تُجْزى بهِ وليَ العُذْرُ

كَأَنِّي أُنادي دونَ مَيْثاءَ ظَبْيَةً
على شَرَفٍ ظَمْياءَ جَلَّلَها الذُّعْرُ

تَجَفَّلُ حيناً، ثُمّ تَرْنو كأنّها
تُنادي طَلاًّ بالوادِ أعْجَزَهُ الحَُضْرُ

فلا تُنْكِريني، يابْنَةَ العَمِّ، إنّهُ
لَيَعْرِفُ من أنْكَرْتهِ البَدْوُ والحَضْرُ

ولا تُنْكِريني، إنّني غيرُ مُنْكَرٍ
إذا زَلَّتِ الأقْدامُ، واسْتُنْزِلَ النّصْرُ

وإنّي لَجَرّارٌ لِكُلِّ كَتيبَةٍ
مُعَوَّدَةٍ أن لا يُخِلَّ بها النَّصر

وإنّي لَنَزَّالٌ بِكلِّ مَخوفَةٍ
كَثيرٍ إلى نُزَّالِها النَّظَرُ الشَّزْرُ

فَأَظْمَأُ حتى تَرْتَوي البيضُ والقَنا
وأَسْغَبُ حتى يَشبَعَ الذِّئْبُ والنَّسْرُ

ولا أًصْبَحُ الحَيَّ الخُلُوفَ بغارَةٍ
و لا الجَيْشَ ما لم تأْتِهِ قَبْلِيَ النُّذْرُ

ويا رُبَّ دارٍ، لم تَخَفْني، مَنيعَةً
طَلَعْتُ عليها بالرَّدى، أنا والفَجْر

وحَيٍّ رَدَدْتُ الخَيْلَ حتّى مَلَكْتُهُ
هَزيماً ورَدَّتْني البَراقِعُ والخُمْرُ

وساحِبَةِ الأذْيالِ نَحْوي، لَقيتُها
فلَم يَلْقَها جافي اللِّقاءِ ولا وَعْرُ

وَهَبْتُ لها ما حازَهُ الجَيْشُ كُلَّهُ
ورُحْتُ ولم يُكْشَفْ لأبْياتِها سِتْر

ولا راحَ يُطْغيني بأثوابِهِ الغِنى
ولا باتَ يَثْنيني عن الكَرَمِ الفَقْرُ

وما حاجَتي بالمالِ أَبْغي وُفورَهُ
إذا لم أَفِرْ عِرْضي فلا وَفَرَ الوَفْرُ

أُسِرْتُ وما صَحْبي بعُزْلٍ لَدى الوَغى،
ولا فَرَسي مُهْرٌ، ولا رَبُّهُ غُمْرُ

ولكنْ إذا حُمَّ القَضاءُ على امرئٍ
فليْسَ لَهُ بَرٌّ يَقيهِ، ولا بَحْرُ

وقال أُصَيْحابي: الفِرارُ أو الرَّدى؟
فقلتُ:هما أمرانِ، أحْلاهُما مُرُّ

ولكنّني أَمْضي لِما لا يَعيبُني،
وحَسْبُكَ من أَمْرَينِ خَيرُهما الأَسْر

يَقولونَ لي: بِعْتَ السَّلامَةَ بالرَّدى
فقُلْتُ: أما و اللهِ، ما نالني خُسْرُ

وهلْ يَتَجافى عَنّيَ المَوْتُ ساعَةً
إذا ما تَجافى عَنّيَ الأسْرُ والضُّرُّ؟

هو المَوتُ، فاخْتَرْ ما عَلا لكَ ذِكْرُهُ
فلم يَمُتِ الإنسانُ ما حَيِيَ الذِّكْرُ

ولا خَيْرَ في دَفْعِ الرَّدى بِمَذَلَّةٍ
كما رَدَّها، يوماً، بِسَوْءَتِهِ عَمْرُو

يَمُنُّونَ أن خَلُّوا ثِيابي، وإنّما
عليَّ ثِيابٌ، من دِمائِهِمُ حُمْرُ

وقائِمُ سَيْفٍ فيهِمُ انْدَقَّ نَصْلُهُ،
وأعْقابُ رُمْحٍ فيهُمُ حُطِّمَ الصَّدْرُ

سَيَذْكُرُني قومي إذا جَدَّ جِدُّهُمْ،
وفي اللّيلةِ الظَّلْماءِ يُفْتَقَدُ البَدْرُ

فإنْ عِشْتُ فالطِّعْنُ الذي يَعْرِفونَهُ
وتِلْكَ القَنا والبيضُ والضُّمَّرُ الشُّقْرُ

وإنْ مُتُّ فالإنْسانُ لابُدَّ مَيِّتٌ
وإنْ طالَتِ الأيامُ، وانْفَسَحَ العُمْرُ

ولو سَدَّ غيري ما سَدَدْتُ اكْتَفوا بهِ
وما كان يَغْلو التِّبْرُ لو نَفَقَ الصُّفْرُ

ونَحْنُ أُناسٌ، لا تَوَسُّطَ عندنا،
لنا الصَّدْرُ دونَ العالمينَ أو القَبْرُ

تَهونُ علينا في المعالي نُفوسُنا
ومن خَطَبَ الحَسْناءَ لم يُغْلِها المَهْرُ

أعَزُّ بَني الدُّنيا وأعْلى ذَوي العُلا،
وأكْرَمُ مَنْ فَوقَ التُّرابِ ولا فَخْرُ
أبو فراس الحمداني

samedi 8 novembre 2008

القرضة





كلمة اليوم هي القرضة و هي كلمة ممتازة كيما باش نشوفو على خاطرها تفرهد ع القلب و تعبّر على يأس بوه كلب تجاه بعض الأفراد إلّي يبالغو في البهامة.
الكلمة هاذي ماهيش كيما يتبادر للأذهان المؤنّث متاع قرض... و ماهيش جايّة من إسم شيخنا الجليل يوسف القرضاوي رحمه الله و أ سكنه فسيح جنانه...و للّي ما يعرفوش هذا شيخ عاش في القرون الوسطى و كان فقيه بالرّغم إلّي أفكارو كانت تتحسب متزمّتة شويّة بالنّسبة للوقت هاذاكة.... الحاصل بالرّغم من التّشابه في الحروف و في المعنى ما نتصوّرش إلّي الكلمة جايّة من إسمو. يمكن إسمو جاي مالكلمة على خاطر الكلمة قديمة ياسر و جايّة من القرضة متاع الكوجينة و إلّا متاع الجزّار



الشّيخ يوسف القرضة أوي أوي


.
القرضة هي أداة مهمّة ياسر في عمليّة القصّان و هي الشّيء إلّي تحطّو تحت الحاجة إلّي باش تقصّها باش ما تجرحش الطّاولة و إلّا غيرها.... و القرضة تتميّز بصلابتها و عدم تأثرها بالعوامل الخارجيّة...مثلا ساطور أو سكّينة ما يعملولها شي. و بحكم تجربتي في الخدمة و التّجارب العلميّة إلّي أجريتهم ع القرضة بجميع أنواعها إلّي باش نجيوهم من بعّد إنّجّم نأكّدلكم إلّي في تسعة و تسعين في الميا من الحالات القرضة ما ينفع فيها شي.
من بعّد هالتّفسير الموجز لأصل كلمة قرضة نجيو للكلمة هي بيدها...القرضة هو الإنسان إلّي ما يفهم شي...تحطّوشي مع عشرين نابغة مدّة ثلاثين عام ثمّة أفكار عندو ماهيش باش تتبدّل و ثمّة حاجات عمرو ماهو باش يفهمهم.... و لهنا يلزمنا نوضّحو الفرق مع البهيم...لأنّو البهيم أذكى شويّة مالقرضة و في بعض الدّراسات يقلّك إلّي هو أذكى ببرشا...البهيم هو العبد البطيء الفهم معناها كان توسّع معاه بالك باش يمرجك أمّا تنجّم في الإخّر توصّلّو معلومات أساسيّة و هو ما يعبّرو عليه إخواننا العرب بالبلادة الذّهنيّة.... تنجّم تقول قليل فهم و بشويّة بيداغوجي تنجّم تعلّمو حاجات خفاف.... في حين أنّو القرضة ما ينفعش معاه البيداغوجيا و إلّا غيرها من الوسائل المستعملة في تعليم البشر...القرضة يرفض أي تعامل مع العالم الخارجي و يرفض أي فكرة حتّى لوكان واضحة و ساهلة...لهنا تتذكّرو القرضة متاع الكوجينة و هذاكة علاش يستعملوها باش يقصّو عليها...على خاطرها ما يفيد فيها شي... كيفاش نتعرّفو عالقرضة؟؟ أسهل طريقة هي الأجوبة متاعو إلّي تدلّك على أنّو ما فهم شي... مثلًا يا قرضة كي تبزّع زيت في بلاصة نظّفها....أه....معناها الجواب واضح متاع واحد مافهم شي... و لهنا المرّة لولى تنجّم تقول إلّي هو بهيم و إلّا قليل فهم أمّا كي تعملّو تفسير معمّق كيفاش يلزمو ينظّف و علاش الزّيت في القاعة موش باهي و شنيّة النّتائج إلّي يمكن تصير مالشّي هذا و من غدوة تلقى نفس الحكاية فإنّو السّيّد هذا هو ما يعبّرو عليه بالقرضة.
كيفاش يتمّ التّعامل مع القرضة؟؟؟ كيما القرضة متاع الكوجينة يلزمك تعرف حدودو... ما يلزمش تطلب منّو أكثر من طاقتو... على خاطر تضييع وقت و يلزمك تخلّيه هكّاكة و نزيدكم زيادة يلزمك تحاول ما تعرّضوش إل برشا أفكار في نفس الوقت على خاطرو كيف القرضة متاع الكوجينة يشدّ كان الميكروبات... هذاكة علاش يلزمك ديما تغسلها هو زادة يلزمك إذا واتات الصّدف و تعاملت معاه يلزمك تخلّيه كيما هو...إذا صادف و حصّل حاجة في مخّو راهي باش تكون ضارّة و تعمل كان المشاكل و ينجّم يعدّيها بسهولة للعباد إلّي دايرة بيه...لذا الحذر واجب في التّعامل مع القرضة
بحكم التّطوّر التّكنولوجي ولّات ثمّة برشا أنواع ثمّة القرضة البلاستيك إلّي تجي في ألوان زاهية و منظرها ما يوحيش بالتّسطيكة متاعها... لكنّها ما تقلّش تسطيكة على القرضة اللّوح... على خاطر القرضة ما يهمّش مستواه الثّقافي و إلّا الإجتماعي بما أنّو ما يتأثّرش أصلاً بالمحيط متاعو...



القرضة اللّوح هي القرضة القديمة و الميزة متاعها إلّي هي ظاهرة قرضة ماللّوّل و تعطيك الفرصة
إلّي إنتي ما تضيّعش وقتك معاه و إلّا معاها




.
في الختام نزيد نأكّد على بلاغة الكلمة هاذي و قدّاش تعبّر على الشّعور باليأس و الإحباط في التّعامل مع العباد ذوي العقليّات الخصوصيّة...شو ماحلاها : "تي شهالقرضة هاذا؟؟؟"

vendredi 7 novembre 2008

77777777777777777777777

والله و راس معزّتكم عندي و ما عندكم علاش تحلّفوني يا ما عندي حتّى ربع أدنى مشكلة مع نومرو سبعة...عندي كيفو كيف الواحد و إلّا الثنين و إلّا ثلاثة و إلّا غيرو... تي حتّى كي تجي تشوف العالم أجمع يقلّك بورط بونور و ماحلاه و زيد الفاتحة فيها سبعة آيات و إلّي جابولنا الإسلام العبادلة السّبعة و إلّي لحقو بالجّرّة سبعة... نومرو كي النّوامر الأخرين و مذخم الحلّوف هكّا جايّ متهنكر و صدرو عريض و زفالت... ما عندي حتّى مشكلة معاه هو إلّي مارجني...و الله تقولشي تابعة ملّي صغير و هو في جرّتي....الأيّامات متاع الجّمعة قدّاش؟؟ سبعة بالزّهر زعمة؟؟؟ علاش موش ستّة علاش موش ثمانية؟؟ والله عاملين عليّ بالعاني.... عجائب الدّنيا قدّاش ؟؟ سبعة...السّلّم الموسيقي؟؟؟ سبعة.... كي كنت نقرى و ناخو الكار الشّارع إلّي نتعدّى منّو كان إسمو الرّوتيكس أنا كبرت و هو ولّى شارع سبعة... التّلفزة في بلادي قناة سبعة... نومرو الفيكس في دارنا كان صفر واحد أنا كبرت و هو ولّى سبعة واحد...و الله شي يمخوج... كان جيت شكّاك هكّا و حسّاس نقول ثمّة شكون عامل عليّ بالعاني و قاعد يعدّي في وقيّت و شايخ عليّ بالضّحك...
هو ا لشّكبّة كي تتعلّمها أهمّ حاجة السّبوع و إلّا البرميلا و خلّي عاد مالسّبعة الحيّة تي هاذم بركا زوز بونطو....نومرو سبعة في الكورة ديما تلقاه عامل بأعمالو و يقلب في الأطراح من تميم إل جمال الإمام إل زبير بية ( و الله نتزوغب بكلّي كي كتبت بيّة أمّا الله غالب ملزوز) و زيد بيكام كانتونا ....تي هوما حتّى السّماوات يا بو قلب سبعة... و قلّي هكّاكة موش بالعاني... أنا شاكك ثمّة مؤامرة...
قلت يا سيدي بالكشي من تونس الحكاية و ماك تعرف ركاك التّوانسة و هكّا يبداو يقرصو و يدّهم تحتهم و شايخين عليك و دقيقة دقيقتين سبعة و السّابع متاع الطّهور و السّابع متاع النّافسة و السّبوعي و هاك المسبوعة هاذيكة و سبعة سنين عليّ تعدّو و لرقم السّبعة سنغنّي برّا يا سيدي خرجنا باقي هالنّومرو سبعة عابدني و المعبود ربّي... نوامر التّاليفون هنا موش ستّة سبعة...تحلّ التّلفزة...سيفن....سات مارسونار....سات ساموراي..سيفن آب.... اليوم إقتنعت إلّي ثمّة حكاية... قمت يدّي توجع فيّ مشيت للشّاف قتلو ما نخدمش... قالّي ميسالش إيجا عاونّي بالكتيبة....اليوم كتبت الدّات قرابة خمسين مرّة...تقول معاقب....سبعة نوفمبر ألفين و ثمانية....سبعة سبعة سبعة سبعة



mercredi 5 novembre 2008

The Audacity of Hope

اليوم يلزمك تكون أعمى و إلّا أطرش و إلّا متخلّف ذهنيًّا باش ما تسمعش بالخبر متاع أوباما ولّى رئيس متاع الولايات المتّحّدة الأمريكيّة و هو حتّى كان تبدى أعمى و إلّا أطرش و إلّا متخلّف ذهنيًّا باش تسمع يلزمك تبدى أعمى و أطرش و متخلّف ذهنيًّا الثلاثة مع بعضهم باش ما تسمعش و في الحالة هاذي ما نظنّش إلّي الخبر يهمّك برشا و أصلًا في اللّحظة هاذي ماكش تقرى في الشّي إلّي قاعد أنا نكتب فيه توّا و بالتّالي مانيش قاعد نحكي معاك.
اليوم مالصّباح في أعماق غابات التّوندرا وإلّا غابات البورّيّال و أنا نسمع في صيحات الفرح من عند العباد يا هذا إفريقي يو براذر وي وان يا هذا عربي إرتحنا مالكلب الآخر يا كندي فرنساوي تاللومون كيوت لو أوباما و غيرو عاد بديت نعمل في إحتمالات خياليّة كان جا أوباما ترشّح في تونس في إنتخابات حرّة و نزيهة...إيه نعرف قلنا إحتمالات خياليّة موش بالرّسمي نحكي...زعمة يربح؟؟؟ النّاس الكلّ تحبّو توّا و يعجبهم أمّا كان نحطّو نفس الأفكار متاعو و نقدّموهم للشّعب التّونسي الكريم زعمة ينتخبوه؟؟؟ أوّل حاجة إتصوّر مهاجر إفريقي من كينيا جا كمّل قرايتو في تونس و خذا الجنسيّة التّونسيّة ماغير ما يكون كوّارجي و إلّا أرملة متاع رئيس فلسطيني سابق...نعرف صعيب أمّا تصوّرو ميسالش و من بعّد جاب صغير و الصّغير هذاكة قرّاي و عطاوه البورس على خاطر يستحقّها بالرّغم إلّي لونو غامق شويّة و ما عندوش معارف...ميسالش تصوّر...بلاش فلوس التّصوّر...و من بعّد ماغير ما نطوّلوها و هي قصيرة لقى روحو في إنتخابات ضدّ واحد تونسي حرّ أبًا عن جدّ و بشلاغمو...آآآه عندهم قيمتهم الشّلاغم راهم ما تحقروهمش....و زيد السّيّد هذا حارب فرنسا و مناضل قديم...الحاصل أوباما عندو أفكار تقدّميّة كي تقارنو بالسّيّد الآخر مثلاً هو مع زواج المثليّين بالعربي الهوموساكسوال و يميل أكثر للحرّيّات الفرديّة و بالعربي ليبيرالي عالأجناب لهنا ثمّة شويّة تبسيط على خاطر ماعينيش باش نقعد نفصّل في مواقف الرّاجل بالواحد لأسباب ما تخصّني كان أنا...تبسيط على خاطر أوباما ماهوش تقدّمي و إلّا ليبيرالي برشا كيما نستخايل أمّا أبرك من السّيّد الآخر و هو كان جا هكّاكة ما يربحش و لهنا ليبيرالي موش إقتصاديًّا أمّا إجتماعيًّا و فكريًّا قال الرّاجل...الحاصل السّيّد هذا في إنتخابات حرّة و نزيهة في تونس نتصوّرو يجيب عشرة في الميا من الأصوات هذا كان ما ولّاش مسخرة في الجرايد و التّلفزة و هزّ دبشو و مشى إل كينيا و إلّا لهونولولو. بالرّغم إلّي أفكارو بالنّسبة للوقت هذا برشا ناس تنجّم تسمّيها رجعيّة و قديمة كيما رايو في الإعدام و إلّا في التّجسّس على تاليفونات العباد...لكن عنّا نحنا من فكرة زواج المثليّين مسكين مشات فيه و في الحشّاشة شكون مازّال باش يسمعو...عاد من بعّد هالطّريّح إحتمالات خياليّة جيت نخمّم علاش أوباما يعجبنا في أمريكيا و ما يعجبناش كان جا عنّا؟ و هاذي ماهيش حكاية عمّار و لا عمّار بو الزّور حتّى كان نبداو وحّدنا ما ننتخبوهش؟ الأفكار متاع الحرّيّة الفرديّة و المساواة في الحقوق و الواجبات و غيرو ما نحبّوهاش إل توّة...أنا في الإخّر إستنتجت إلّي نحنا ياسر ناس ملاح نحبّو الخير إل غيرنا وموش مشكل أحنا إلّي جا يززّينا... أمريكيا باهيلها كي تبدى بروغراسيست و تبدّل في العقليّة متاعها أمّا نحنا اللّطف علينا شبينا آش ناقصنا هانا هكّة ماحلانا ماحلانا قالّو المساواة في الميراث بين الرّاجل و المرى و إلّا مجلّة حقوق و حرّيّات محيّنة و مواكبة للعصر.
تي هيّا دبّرو ريوسكم...و آش مدخّلني في هالمداخل أنا... بالنّسبة ليّا أنا الرّبح متاع أوباما فيه زوز حاجات مهمّين أوّل وحدة الرّمز
متاع واحد أسمر رئيس أمريكيا... و هذا بالطّبيعة واضح بالرّغم إلّي هو ميتيس و زيد ولد مهاجر جديد و السّمر في أمريكيا الشّماليّة عندهم نوع من الرّاسيزم ضدّ السّمر المهاجرين الجّدد... قوّة السّمبول هذابالنّسبة ليّا إلّي السّيّد هذا مهاجر... من بعّد ما كان المثال الأعلى متاع المهاجر هو المافيا و إلّا يحلّ مشروع اليوم ينجّم هاك الطّفل الصّغير المولود البرّة يكون عندو مثال متاع رئيس. الحاجة الثانية هي رجوع الأفكار متاع التّحرّر و التّقدّم في أقوى دولة في العالم و الرّجوع بقوّة و الحزب الدّيموقراطي معروف إلّي هو الحزب متاع الأقلّيّات و يدافع ع الحرّيّات الفرديّة أكثر من آش إسمو الآخر متاع بوش و الرّجوع بقوّة على خاطر المرّة هاذي ثمّة شويّة حماس و النّفحة رجعت للعباد باش تهتمّ بالسّياسة...إنشالله هاذي البداية و تطلع الحكاية تعدي على خاطر العالم حالتو مكربة بإنتشار
الأفكار الرّجعيّة و المحافظة الأعوام الإخّرة من أوروبا لشمال أمريكيا و غيرهم.
مارتان لوثر كينغ و برشا عباد أخرين اليوم خلطو لشويّة من الحاجات إلّي حبّوهم و ثمّة مثل هايل يعجبني برشا في الحكايات هاذي
يقلّك
مايعجبك في الزّمان كان طولو


lundi 3 novembre 2008

NON À LA CENSURE

C’est une de ces journées où on a honte d`être un tunisien en 2008. Et dieu sait que depuis quelques temps elles sont nombreuses ces journées.


Après cinq milles années, de civilisation, on peut supposer qu’on peut être considérer comme des gens matures qui peuvent choisir pour eux-mêmes les sites internet qui leurs conviennent.


28 siècles après la république de Carthage, on peut supposer qu’on mérite d’avoir la chance d’exprimer ses idées sans avoir des problèmes.


25 siècles après la loi des douze tables proclamées à la grandeur de l’empire romain et dans sa deuxième plus grande ville, on peut supposer qu’on a un système judiciaire équitable et efficace.


15 siècles après l’islamisation, on peut supposer qu’on est égaux devant dieu et tous les autres.


3 siècles après la révolution française, 60 ans après la déclaration universelle des droits de l’homme, on peut supposer qu’on a le droit d’écrire et de lire ce qu’on veut.


50 ans après notre constitution, qu’on a écrit nous même, tout seul comme des grands garçons. On peut supposer qu’on la respecte.

EEEEEET bien…. non.

Le 4 novembre 2008, pendant que les autres font des affaires, inventent des trucs, créent demain, nous pour la énièmes fois, on est obligé de demander de stopper la censure parce que, et c’est vraiment pathétique.

Chez nous on censure encore
J’espère que le juge va faire son travail…..C`était Juste pour clore sur une note d’espoir mais je suis presque sûr que je vais avoir plus honte après le verdict.

La Grande Charte (anglaise) (1215)
À personne Nous ne vendrons, refuserons ou retarderons, les droits à la justice.

و كيما قاعدين تعطّلو فينا برّا يرّاكم كي عجالي البسكلات ما تخلط وحدة على أختها

samedi 1 novembre 2008

sympathique

J'aime bien. Vivent facebook, myspace et tous les autres.


necym-choft ayoun



Il y en a plus ici http://www.myspace.com/naoufelmanaa